من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الرواية والمجتمع الكولونيالي في الجزائر ما بين الحربين

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الرواية والمجتمع الكولونيالي في الجزائر ما بين الحربين.
- المؤلف: د.فضيلة يحياوي.
- ترجمة وإعداد: عبد الحميد سرحان.
- الناشر: منشورات المجلس الأعلى للغة العربية - الجزائر.
- طباعة وإخراج: دار الخلدونية للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2017.
- عدد الصفحات: 322.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل


حول الكتاب:

الكتاب من إصدارات المجلس الأعلى للُّغة العربية بالجزائر، ترجمة عربية لكتاب “الرواية والمجتمع الكولونيالي في جزائر ما بين الحربين”، الذي ألّفته بالفرنسية الأستاذة فضيلة يحياوي، متحصلة على شهادة الدكتوراه من الدرجة الثالثة في تاريخ الأدب في القرن العشرين، تُدرس حاليا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الجزائر.

يكشف الكتاب الذي تولى ترجمته عبد الحميد سرحان، ملامح ومظاهر المجتمع الكولونيالي من خلال كتابات المؤلفين الكولونياليين، مع تسجيل ملاحظاتهم ومواقفهم وتحليلاتهم عن هذا المجتمع، وتؤكد المؤلفة في كتابها أنّ اهتمام الكتّاب الكولونياليين كان منصبّا على المستعمرين الأوروبيين دون سواهم، حيث لم يكن الجزائريون وثقافتهم يستحقُّون الاهتمام إلا بالقدر الذي يحطُّ من قيمتهم ويزيد في إذلالهم واحتقارهم، كما لم تكن الثقافة الفرنسية متمّمة ومساعدة للثقافة الجزائرية على التطور، بل كانت تعمل على طمس هوية البلد تمهيدا لإلحاقه بما يسمى “الوطن الأم”، من جهة، وخلق جدار متين وهوة عميقة بين الجماعة الأوروبية والجماعة الإسلامية في جميع الميادين، من جهة أخرى، كما لم يكن الكتّاب الكولونياليون يتمسّكون بالإنسانية ولا بالموضوعية تجاه الأهالي، إلا بالقدر الذي يخدمون به مصالح فرنسا.


 ومن أجل توضيح هذه الجوانب، تلجأ يحياوي إلى الآداب الكولونيالية كشاهد وكوثيقة، وتحاول الغوص في كثير من المعطيات التاريخية لتلك الفترة لتضع القارئ أمام حقيقة وجود طائفتين اجتماعيتين تتجاوران وتنفصلان عن بعضهما بعضاً من حيث الماضي والأصل والثقافة، والقاسم المشترك الوحيد بينهما هو علاقة السيطرة كما كان يريدها العقد الكولونيالي الذي عمل على الإبقاء على أساليب العبودية والهيمنة والقهر من خلال قواعد اقتصادية وبنيات ثقافية ودينية جائرة، الأمر الذي أفرز طبقة من المثقفين الجزائريين الذين عملوا على استرجاع تاريخهم وماضيهم من خلال مواجهة أطروحات الكتّاب الكولونياليين ونظرياتهم، لا سيما نظرية “إفريقيا اللاتينية” لبيرتراند، وكان على رأس قائمة المثقفين الجزائريين عبد الحميد بن باديس، ومبارك الميلي، وتوفيق المدني، وغيرهم كثير ممّن عملوا على إبراز أصالة الجزائر وترسيخها لدى الشباب الجزائري، وهذا ما أدّى إلى الصحوة الكبيرة التي جرفت الاستعمار الفرنسي وأذنابه إلى خارج أرض الجزائر، وحققت الاستقلال بعد حرب التحرير الوطنية.
تكملة الموضوع

حمل كتاب بجاية ميناء مغاربي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: بجاية ميناء مغاربي 1067-1510.
- المؤلف: دومنيك فاليرين.
- ترجمة وتحقيق: د.علاوة عمارة (ج.قسنطينة).
- الناشر: منشورات المجلس الأعلى للغة العربية - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2014.
- عدد الأجزاء: 2 تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- عدد الصفحات: 1004.
- حجم الملف: 19 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل


هذا الكتاب:

جاءت الترجمة للبحث الموسوم بـ: بجاية ميناء مغاربي، في ست مائة وثلاث وستين (663) صفحة بما في ذلك الملاحق وقائمة المراجع.

يعتبر هذا العمل أول ترجمة بالعربية، يلقي الضوء على تاريخ بلاد المغرب في الفترة الإسلامية الوسيطة، وبالتحديد على مدينة بجاية الجزائرية، وتاريخها العريق، الحافل بالأحداث والانجازات الكبيرة كمدينة مزدهرة ونشطة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي، كونها أحد اكبر موانئ المغرب والبحر الأبيض المتوسط، وقطباً كبيراً من أقطابه الجهوية الذي تنافست عليه قوى إقليمية كبيرة.


فالتاريخ يشهد أنها كانت على مر السنين، وبحكم طبيعتها وموقعها الإستراتجية فضاء واسعاً لأنشطة ومبادلات تجارية ميزتها الحيوية والحركة الدائبة، ووسيطاً فعالاً بين الشبكات المغربية والمتوسطية، وفي الأخير يظل هذا الإنجاز إثراء للمكتبة العربية وتسهيلاً لمهمة الباحثين الجزائريين والعرب.

الناشر
تكملة الموضوع

حمل كتاب الشِعر الجزائري الحديث

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الشِعر الجزائري الحديث.

[اتجاهاته وخصائصه الفنّية 1925 - 1975]

- المؤلف: الدكتور محمد ناصر.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي، بيروت.
- رقم الطبعة: الثانية، 2006.
- عدد الصفحات: 775.
- حجم الملف: 21 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل


المؤلف في سطور:

الأستاذ الدكتور محمد بن صالح ناصر، باحث، أديب وشاعر، من مواليد مدينة القرارة (غرداية) جنوب الجزائر في 01-12-1938، أنهى مرحلة الدراسة الابتدائية والثانوية بمسقط رأسه بمدرسة الحياة ومعهد الحياة سنة 1959م، حصل على ليسانس في اللغة العربية وآدابها من جامعة القاهرة سنة 1966م، حصل على دكتوراه الحلقة الثالثة من جامعة الجزائر سنة 1972، حصل على دكتوراه دولة بتقدير مشرف جداً مع التوصية بطبع الرسالة 1983م، وهي هذا الكتاب «الشِعر الجزائري الحديث»، درس بمعهد اللغة والأدب العربي بجامعة الجزائر من سنة 1971م حتى سنة 1991م، رئيس المجلس العلمي بنفس المعهد، درس بمعهد القضاء الشرعي بسلطنة عمان من سنة 1991 حتى سنة 1998م.

نال شهادة تقدير الجمهورية الجزائرية في الأدب سنة 1984.
رئيس المجلس العلمي لجمعية التراث منذ 1983.
صدر له أكثر من 80 مؤلفاً على جانب العشرات من المقلات والبحوث في الصحافة الجزائرية.


متفرغ حالياً للبحث والتأليف.

من مؤلفاته:

1. المقالة الصحفية الجزائرية (1903-1931) جزآن – الجزائر: 1978.
2. الصحف العربية الجزائرية (1847-1939) – الجزائر، 1980.
3. أغنيات النخيل (شعر) – الجزائر، 1981.
4. أبو اليقظان وجهاد الكلمة – الجزائر، 1984.
5. عمر راسم المصلح الثائر – الجزائر، 1984.
6. مختارات من شعر الأمير عبد القادر الجزائري – الجزائر، 1984.
7. البراعم الندية (شعر للأطفال) – الجزائر، 1984.
8. الشعر الجزائري الحديث 52-75 – بيروت، 1985.
9. رمضان حمود حياته وآثاره – الجزائر، 1985.
10. أخبار الأئمة الرستميين (ابن الصغير) مع إبراهيم بحاز – الجزائر و بيروت، 1986.
11. ديوان أبي اليقظان، جزآن – الجزائر، 1989.
12. حلقة العزابة ودورها في بناء المجتمع المسجدي – الجزائر، 1989.
13. في رحاب القرآن (الشيخ إبراهيم بيوض) – الجزائر، 1989.
14. مفدي زكريا، شاعر النضال والثورة – الجزائر، 1989.
15. أعمالي في الثورة للشيخ إبراهيم بيوض – الجزائر، 1989.
16. محمد بن الحسن بن دريد – سلطنة عمان، 1991.
17. الشيخ إبراهيم أطفيش في جهاده الإسلامي – الجزائر، 1991.
18. ما أحوجنا إلى أدب إسلامي – سلطنة عمان، 1992.
19. في رحاب الله (شعر) – الجزائر، 1992.
20. فيوض النور – سلطنة عمان، 1992.
21. من سلسلة القصص المربي – سلطنة عمان، 1992.
22. دور الإباضية في نشر الإسلام بغرب إفريقيا – سلطنة عمان، 1993.

... وغيرها وهي تفوق الثمانين مؤلفاً.
تكملة الموضوع

حمل كتاب مواقع وحضارات ما قبل التاريخ في بلاد المغرب القديم

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مواقع وحضارات ما قبل التاريخ في بلاد المغرب القديم.
- المؤلف: الدكتور محمد الصغير غانم.
- الناشر: دار الهدى، عين مليلة - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2003.
- عدد الصفحات: 180.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل


هذا الكتاب:

"هو عبارة عن محاولة جادة تفتح للقارئ نافذة للإطلاع على تراث أسلافنا الذين عاشوا على أديم ربوعنا المغاربي وتركوا بصماتهم ماثلة للعيان في أعماق التاريخ.

لقد بدأت نواة الحضارة الإنسانية أثناء تلك الفترة التي فكر فيها الإنسان وحقق تفكيره وذلك بصنع آلاته وأدواته الحجرية التي شذبها في البداية في اتجاه واحد أو عدة اتجاهات حسب احتياجاته البسيطة دون أن يتحكم في صناعتها أو إخضاعها لِما يريد في بداية الأمر، ولم تأت تقنية تدرج الصناعة الحجرية هكذا اعتباطاً لدى الإنسان بل كانت نتيجة عِدة تجارب وملاحظات واجهته في حياته اليومية.

ويلاحظ أن فترة العصور الحجرية كانت أطول وأصعب فترة في حياة البشرية، ذلك لأن الإنسان كان فيها يلتمس طريقه في محيط شديد القسوة، ومع ذلك فإن ذكاءه بدأ يعطيه التفوق المبدئي على ما حوله شيئاً فشيئاً حتى وصل إلى الكفاية الذاتية التي جعلته ينتقل إلى الرسم على واجهات الصخور والكهوف لأغراض طقوسية سحرية تبحث عن تلبية الجانب المعنوي لذلك سيتمثل فيما بعد في اعتناقه للديانة الوثنية ثم ديانة التوحيد، وكذا اختراعه للكتابة التي فتحت أمامه كثيراً من الألغاز التي كانت تشغل باله، وجعلته يلج إلى الفترة التاريخية دون ضجيج.

وهنا جاءت أهمية كتاب «مواقع وحضارات ما قبل التاريخ في بلاد المغرب القديم» ليسُد ثغرة لدى أساتذة وطلاب الجامعات بصفة خاصة وكل المثقفين ومن يستهويهم الإطلاع على تراثنا القديم.

إن ما ورد في هذا الكتاب هو عبارة عن محاولة جادة تضاف إلى تلك التي سبقتها بغية إنارة الطريق للأجيال الصاعدة وجعلهم يرتبطون بتراثهم القديم الذي يعتبر رافداً إيجابياً للحضارة الإنسانية التي تتطلع إلى غد أفضل".

الناشر
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |