حمل كتاب العقد الجوهري في التّعريف بالقطب الشّيخ سيدي عبد الرحمن الأخضري

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: العقد الجوهري في التّعريف بالقطب الشّيخ سيدي عبد الرحمن الأخضري.

ويليه: شرح أمّ البراهين للشّيخ عبد الرّحمن الأخضري.
ويليه: أزهر المطالب في هيئة الأفلاك والكواكب. 

- المؤلف: القاضي أحمد بن داود الأخضري.
- تقديم وتحقيق وتعليق: الأستاذ لحسن بن علجية.
- الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت.
- رقم الطبعة:  الأولى/ 2017م.
- عدد الصفحات: 143.
- حجم الملف: 8 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


هذا الكتاب:

كتاب في السيرة الذاتية والعقيدة حيث ترجم المؤلف للإمام عبد الرحمن الأخضري البنطيوسي البسكري، ترجمة وافية شاملة حيث اطلع القراء على أمور لم ترد في ترجماته السابقة ويليه شرح عبد الرحمن الأخضري لأم البراهين الصغرى للإمام السنوسي محمد بن يوسف صاحب العقائد ويليهما كتاب أزهر المطالب في هيئة الأفلاك والكواكب وهو للشيخ عبد الرحمن الأخضري.

وصف مخطوط الكتاب:

يقول محقق الكتاب الأستاذ لحسن بن علجية حفظه الله: " منذ سنين أهداني الشيخ تواتي بن مبارك العقبي نسخة مصوّرة من مخطوطة العِقد الجوهري في التّعريف بالشيخ عبد الرّحمن الأخضري، فعقدت العزم على تحقيقها، ثم طلبت من أستاذنا الدكتور أبي القاسم سعد الله أن يمدني بنسخة من العِقد الجوهري يمتلكها في خزانته العامرة، كان قد صوّرها من دار الكتب الوطنية التونسية، فأمدني بها جزاه الله خيراً، ثم علمت بوجود نسخة أخرى عند الأستاذ سعد السعود شخاب، فطلبت منه نسخة منها، فأسعفني بها جزاه الله خيراً.

بعد قراءة متأنية للنُسخ الثلاث، رأيت أن نسختي الدكتور سعد الله والشيخ تواتي لا اختلاف بينهما، إلا في كلمات قليلة، إلا أن نسخة الأستاذ سعد السعود شخاب مختلفة عنهما في بعض الكلمات والجمل، وفيها نصوص قليلة زائدة انفردت بها عن النسختين السابقتين، كما أنها نقلت عن نسخة بخط المؤلف، فقررت اعتمادها...


... كما لاحظت اختلافاً بسيطاً في عناوين النسخ، فنسخة الشيخ التواتي عنوانها: "العقد الجوهري في التعريف بالشيخ عبد الرحمن الأخضري" ونسخة الدكتور سعد الله عنوانها: " العقد الجوهري في تعريف عبد الرحمن الأخضري" ونسخة الأستاذ سعد السعود شخاب عنوانها: "العقد الجوهري في التعريف بالقطب الشيخ سيدي عبد الرحمن الأخضري"، وأثبتُ هذا العنوان لاعتمادي نسخته".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق