بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
- كتاب: مقدمة في دراسة المجتمع الجزائري.
- تصنيف: د.محمد السويدي.
- الموضوع: تاريخ وعلم اجتماع.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية – بن عكنون الجزائر.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- عدد الصفحات: 207.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.
المؤلف في سطور: الدكتور محمد السويدي رحمه الله.
ثم على درجة ماجستير آداب من جامعة القاهرة بجمهورية مصر العربية وذلك عام 1972 بتقدير امتياز، وعلى شهادة دكتوراه مع مرتبة شرف الأولى بعنوان "التخطيط والتغير الاجتماعي في مجتمع الطوارق" وهي دراسة أنتروبولوجية حول واحة تمنراست في الصحراء الجزائرية، وذلك سنة 1978 بجامعة القاهرة، وفي عام 1972 ترأس أول وفد ثقافي جزائري زار القاهرة بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الجزائر، إضافة لذلك كان مسئولا عن شؤون الطلاب الجزائريين.
وفي عام 1974 أصبح أستاذا بجامعة الجزائر وفي عام 1987 كرمه الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد رئيس الجمهورية والأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني آنذاك وذالك بمناسبة الذكري 25 لاسترجاع السيادة الوطنية نظرا لإسهامه في حركة الإبداع الثقافي ومواصلة إنتاجه في هذا المجال، بداء من عام 1988 كباحث وأستاذ بالمركز العربي للدراسات العربية بالرياض مدة 8 سنوات و في عام 1997عمل أستاذ بجامعة قطر مدة 3 سنوات أين انتهى نشاطه العلمي بفراقه عام 2000.
- شارك في عدة مؤتمرات كان لها الأثر البالغ في علم الاجتماع بالمغرب وبغداد وتونس والإمارات ومصر وغيرها من البلدان.
من مؤلفاته:
• علم الإجماع السياسي.
• مقدمة في دراسة المجتمع الجزائري - ديوان المطبوعات الجزائرية.
وعدة مطبوعات...
كان مشواره طويل ودربه حافل بالصعاب والكفاح لكونه الأستاذ العامل المجتهد من الطراز الأول دارسا لمشكل وطنه باعتباره أول من قام بتعريب علم الإجماع في الجزائر، لقد عاش طوال حياته متشبثا بمبادئ الأول من نوفمبر معتزا ببلاده، فمات وهو في رحلة علم وبحث وتنقيب، عالما من أعلام علم الإجماع في العالم العربي.
فرحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.
المؤلف في سطور: الدكتور محمد السويدي رحمه الله.
من أقطاب علم الاجتماع العربي، ولد ونشأ في مدينة الأغواط الجزائرية عام 1936، بدأ حياته الدراسية والتعليمية بمسقط رأسه إبان الاحتلال الفرنسي الغاشم، انضم إلى جمعية العلماء المسلمين نظرا للالتزام والمبدأ اللذان شداه إليها بعد مداهمة الاستعمار مقر الجمعية واضطهاد علمائها عام 1957 غادر بعدها البلاد في 1960 إلى المغرب، فتحصل على شهادة الدراسة الإعدادية وذلك سنة 1962 وكان ترتيبه الأول في هذا الامتحان، وفي سنة 1963 نظرا لوجود أزمة بين الجزائر والمغرب حول قضية الحدود اضطر للذهاب إلى الكويت التي تحصل فيها على شهادة الثانوية العامة محتلا المركز الأول عام 1965، وفي 1969 تحصل على إجازة الدراسة العالية بكالوريوس في الأدب بدرجة جيد بجامعة بغداد محتلا كذلك المركز الأول على مستوى دفعته.
ثم على درجة ماجستير آداب من جامعة القاهرة بجمهورية مصر العربية وذلك عام 1972 بتقدير امتياز، وعلى شهادة دكتوراه مع مرتبة شرف الأولى بعنوان "التخطيط والتغير الاجتماعي في مجتمع الطوارق" وهي دراسة أنتروبولوجية حول واحة تمنراست في الصحراء الجزائرية، وذلك سنة 1978 بجامعة القاهرة، وفي عام 1972 ترأس أول وفد ثقافي جزائري زار القاهرة بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الجزائر، إضافة لذلك كان مسئولا عن شؤون الطلاب الجزائريين.
وفي عام 1974 أصبح أستاذا بجامعة الجزائر وفي عام 1987 كرمه الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد رئيس الجمهورية والأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني آنذاك وذالك بمناسبة الذكري 25 لاسترجاع السيادة الوطنية نظرا لإسهامه في حركة الإبداع الثقافي ومواصلة إنتاجه في هذا المجال، بداء من عام 1988 كباحث وأستاذ بالمركز العربي للدراسات العربية بالرياض مدة 8 سنوات و في عام 1997عمل أستاذ بجامعة قطر مدة 3 سنوات أين انتهى نشاطه العلمي بفراقه عام 2000.
- شارك في عدة مؤتمرات كان لها الأثر البالغ في علم الاجتماع بالمغرب وبغداد وتونس والإمارات ومصر وغيرها من البلدان.
من مؤلفاته:
• علم الإجماع السياسي.
• مقدمة في دراسة المجتمع الجزائري - ديوان المطبوعات الجزائرية.
وعدة مطبوعات...
كان مشواره طويل ودربه حافل بالصعاب والكفاح لكونه الأستاذ العامل المجتهد من الطراز الأول دارسا لمشكل وطنه باعتباره أول من قام بتعريب علم الإجماع في الجزائر، لقد عاش طوال حياته متشبثا بمبادئ الأول من نوفمبر معتزا ببلاده، فمات وهو في رحلة علم وبحث وتنقيب، عالما من أعلام علم الإجماع في العالم العربي.
فرحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته.
2 التعليقات :
شكرا لكم جعله الله في ميزان حسناتكم
شخصية تستحق الدراسة وكشف اللثام عم مآثرها كان لي الشرف ان كنت رئيس النادي السوسيولوجي البروفيسور السويدي محمد بجامعة عمار ثليجي لسنتاان متتاليتان وقمنا بعديد الندوات العلمية والايام الدراسية
إرسال تعليق