من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الحركة التبشيرية الفرنسية في الجزائر 1830-1871

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الحركة التبشيرية الفرنسية في الجزائر 1830-1871.
- المؤلف (ة): أ.د. خديجة بقطاش.
- الناشر: منشورات دار دحلب - الجزائر.
- عدد الصفحات: 221.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة المطالعة أو التحميل


هذا الكتاب:

كتاب الحركة التبشيرية الفرنسية في الجزائر 1830-1871 تأليف خديجة بقطاش، وهو من أبرز الكتب التي ساهمت في تصحيح ما شوهه المستعمرون من تاريخ الجزائر، وهو مكون من 5 فصول، يسبقها مدخل هام عن التبشير وعلاقته بالاستعمار، ثم يبدأ الفصل الأول من الكتاب ليتناول الجانب الديني في احتلال الجزائر عام 1830م، والفصل الثاني عن أسقفية الجزائر والتبشير، والفصل الثالث يتناول الاستعمار الديني الفلاحي، والفصل الرابع عن الكاردينال لافيجري أو ذروة التبشير في الجزائر، وتخصص المؤلفة خديجة بقطاش الفصل الخامس والأخير للحديث عن التبشير في منطقة القبائل، وعن الدور الكبير الذي قام به  أتباع الطريقة الرحمانية في التصدي لمحاولات تنصير سكان المنطقة.

0 التعليقات :

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |