من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب رحلة بني هلال إلى الغرب وخصائصها التّاريخية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: رحلة بني هلال إلى الغرب وخصائصها التّاريخية، الاجتماعية، والاقتصادية.
- تصنيف: د/ عبد الحميد بوسماحة.
- عدد الأجزاء: 2 تم دمجهم للتسلسل.
- إجمالي الصفحات: 638.
- الناشر: دار السبيل للنشر والتوزيع - بن عكنون - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: صدر هذا الكتاب بدعم من وزارة الثقافة الجزائرية، عام 2008م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط تحميل الجزئين معا

هنــــا
تكملة الموضوع

حمل قصيدة ضيفي ترجّل للأستاذ الشاعر أحمد جلال

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


هذه القصيدة المتواضعة هي للأستاذ الشاعر أحمد جلال، واحد من أبناء بلدة برج بن عزوز المخلصين، حملت في ثناياها بعض مناقب القطب الرباني الولي الصالح سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه، كما أشارت لبعض من مآثر أبنائه وأحفاده ورجال البلدة المصلحين وما اجترحوه من صالح الأعمال خدمة للبلدة وأبنائها.

وتجدر الإشادة أن هذه القصيدة ألقيت مساء الجمعة 29/03/2013 على شرف الجمعية الخلدونية للأبحاث والدراسات التاريخية بمناسبة زيارتها لضريح الشيخ الولي الصالح سيدي محمد بن عزوز البرجي قدس سره.

عنوان القصيدة: ضيفي ترجّل


جاء في مطلعها:


ضيفي ترجل بباب العين في شرف *** واظّفر بذي قبة تسمو ولم تكف
محمد سيدي بن عزوز البرجي *** لا تخش من ندم ولا من الأسف
شيخ المشايخ طبعه وجوهره *** كأنه من جنى الجنات مقتطف
حاز المفاخر من نبع صفا لكم *** وردا مريديه فانهلوا بلا جنف
قاد المحافل في عزم على مهل *** في الدوحة العالية في ظلها الورف
يغزو الجهالة بالأخمص يمحقها *** يرسي معالم عارف ومعترف
وعزز الروح روح النصر والظّفر *** عضّد متن أمير الأمة الثقف
قد ساق من خلوة غراء مدرسة *** إلى الجريد وشرق الزاب في شغف
أبناء نفطة والزيبان قد ورثوا *** جل التقى والنقا ورؤية الحصف.

القصيدة تقع في حوالي 41 بيتا ويمكن تحميلها كاملة على شكل كتاب إلكتروني
على هذا الرابط

هنـــا


سيرة الشاعر:



الأستاذ أحمد جلال من مواليد 19/09/1953 ببلدة برج بن عزوز، التابعة لدائرة طولقة من عمالة بسكرة، تخرج من المعهد التكنولوجي لتكوين المعلمين بباتنة سنة 1978م، ابتدأ التدريس في نفس السنة في المدارس الابتدائية إلى غاية 1994م.
انتدب إلى المعهد التكنولوجي لتكوين أساتذة التعليم المتوسط، فتخرج أستاذا لمادة الأدب العربي سنة 1995، واستأنف التدريس في هذا الطور في نفس السنة.
انتسب على جامعة محمد خيضر ببسكرة وتخرج منها سنة 1996 بشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية في التوجيه المدرسي والمهني.
وقع تحت وطأة سلطان الشعر منذ المرحلة الابتدائية حيث شدته الكلمة والمعنى، وأطربه الوزن، وراح هذا الفن يزاحم الوظيفة الشريفة، ويفتك منه البيت والبيتين والمقطوعة والقصيدة حتى اجتمع له ما يشكل ديوانا ينتظر الطبع وقصائد أخرى، وأصبح الشعر متنفسه.


تكملة الموضوع

حمل الجزء الأول من الكتاب النادر: تاريخ الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

 

- كتاب: تاريخ الجزائر (الجزء الأول).
- تصنيف: القاضي مسعود مجاهد الجزائري.
- الناشر: مطابع دار الأيتام الإسلامية - القدس - فلسطين.
- مصدر الكتاب: مكتبة الإسكندرية – ج.مصر العربية.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

هنـــا


من مقدمة المؤلف لهذا الكتاب:

أروع ما في تاريخ الجزائر أنها عاشت حقبة طويلة من تاريخها سيدة البحار، حاول الهولنديون والبنادقة وفرسان مالطا والجنويون والنابوليون أن يقهروا أسطول الجزائر، ولكنهم عجزوا وارتدوا خائبين... أرسلت فرنسا أسطولا ضخما قوامه 60 سفينة تحمل 7000 جندي سنة 1661 فمني بالفشل!.

أقحمت الولايات المتحدة نفسها في هذا الصراع سنة 1815 فلم تكن أحسن حظا من غيرها.

وجاء الانجليز - سادة البحر كما يزعمون - في السنة ذاتها بأسطول عظيم إلى الجزائر، وفتحوا أفواه 300 مدفع ألقت 34,000  قذيفة، وارتدوا خائبين... وأعادوا الكرة سنة 1824 فلم يظفروا بطائل.

هذا الموقف المشرف يؤيد أن لكل أمة تاريخا، ولكل منها صفحات عن هذا التاريخ مطوية، تلجأ إليها كلما دهمها أمر، أو أرادت أن تضع نفسها في الوضع الصحيح.

و تلجأ إليها في الأولى لتستلهم من حوادث الأيام العبرة والعظة الحسنة، ولتبيين الطريق السوي الذي تنتهجه للتغلب على ما يعترض سيرها من صعاب، ولتستمد منه القوة، والتصميم على بلوغ الهدف وتحقيق الغاية.

وتلجأ إليها في الثانية حين تفاخر الأمم بعضها بعضا بالأمجاد السالفة والنهضات المشرفة، وهي إذ تفعل هذا أو ذاك إنما تريد أن تلفت النظر دائما إلى الماضي...

والجزائر في مقدمة البلاد التي لها تاريخ طويل حافل بالأمجاد وصفحات هذا التاريخ أول من خطه الزمن في سجل البشرية، وأول ما دونه في كتاب الحضارة، والجزائر غنية بتراثها المجيد، وهي غنية بنهضتها المشرقة، وهي غنية برجالاتها الذين خلدوا أسمائهم على مر الزمن.

القاضي الجزائري مسعود مجاهد
تكملة الموضوع

حمل كتاب رحلة العالم الألماني.ج.أو.هابنسترايت إلى الجزائر وتونس وطرابلس

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: رحلة العالم الألماني:ج.أو. هابنسترايت إلى الجزائر وتونس وطرابلس 1145هـ / 1732م.
- تصنيف: الطبيب وعالم النبات الألماني ج.أو. هابنسترايت.
- الموضوع: جغرافيا ورحلات.
- ترجمة وتقديم وتعليق: أ.د. ناصر الدين سعيدوني.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي - تونس.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

(حصــــريـــا ولأول مــــــرة)


رابط التحميل


رابط إضافي آخر للكتاب بأقل حجم وأكثر دقة ووضوح



حول الرحلة ومصنفها:

".. تحتل رحلة الطبيب وعالم النبات الألماني ج.أو. هابنسترايت (J.E.Hebenstreit) مكانة خاصة، فهي تقدم لأقطار المغرب العربي (الجزائر- تونس - طرابلس) في النصف الأول من القرن الثامن عشر أقرب ما تكون إلى الاعتدال والموضوعية والنظرة بالمقارنة مع باقي الكتابات المعاصرة من أمثال كتابات لاكوندامين (1731)، وج. مورغن (1731)، وج.ب.طولو (1732)، بل تعتبر مع اختصارها أكثر دقة مما تضمنته رحلة الطبيب الإنكليزي شو (1738)، وهذا ما شجعنا على ترجمتها والتعليق عليها وتقديمها للقارئ لتكتمل الجوانب التي لم تركز عليها باقي الكتابات الغربية عن الفترة العثمانية من تاريخ المغرب العربي.

لقد ظلت هذه الرحلة بعيدة عم أيدي الباحثين، لم يحاول الكتاب الفرنسيون الرجوع إليها لصعوبة الوصول إليها، وأهملوا نشرها وتحقيقها رغم اختصارها وغزارة معلوماتها، ولعل ذلك يعود إلى كونها لا تقدم لهم الصورة التاريخية التي تتماشى ونظرتهم لأقطار المغرب العربي الحديث.

كما أن صاحبها ظل مجهولا رغم بحوثه العلمية في مجال الطب وعلم النبات، فلا نعرف عنه سوى معلومات متواضعة، فهو كما جاء في النسخة الفرنسية لهذه الرحلة، من أهالي مدينة نوشتادت أون أورلا (Neustadt/Orla) الواقعة بمقاطعة الساكس بألمانيا، درس الطب في شبابة بجامعة يينا (Iena)، واستقر بلايبزيغ (Leipzig)، وتحصل على عمل بفضل توصية من عالم النبات ريفيناس (Rivinas)، حيث اشتغل عند أحد التجار الأغنياء، فأوكلت إليه مهمة العناية بالنباتات النادرة، وهذا ما سمح له بمواصلة دراسته والحصول على  مؤهل سمح له بمزاولة مهنة الطب...

... لقد اطلعت (يقول المترجم) على مضمون الرحلة في الثمانينيات من القرن العشرين أثناء البحث في ودائع المكتبة الوطنية بباريس لتحضير رسالة دكتوراه حول أوضاع الريف الجزائري أواخر العهد العثماني، فأثارت انتباهي لمعلوماتها القيّمة حول الجزائر وخاصة أوضاع سكان الريف، فراودتني فكرة ترجمتها إلى العربية، لكن ظروف العمل ومشاغل الحياة حالت دون تحقيق هذه الأمنية آنذاك، فضلت منسية في رفوف الكتبة الوطنية الفرنسية حتى سمحت لي الظروف مؤخرا بترجمتها ونشرها..."


ناصر الدين سعيدوني
مونتريال – كندا
في 10-7-2007

بعض محتويات الرحلة:

-    الرسالة الأولى: الوصول إلى مدينة الجزائر والتعرف على الداي.
-    تسمية البلاد الجزائرية وتحديد موقعها.
-    نبذة عن تاريخ مملكة الجزائر.
-    أصول سكان الجزائر ومكانة الأتراك المتميزة.
-    مدينة الجزائر: موقعها وتحصيناتها.
-    منازل مدينة الجزائر وحماماتها ومساجدها.
-    عادات وتقاليد الجزائر وجو الحرية الذي توفره للأسرى المسيحيين.
-    ملاحظات حول نباتات وحيوانات مملكة الجزائر.
-    الخروج مع المحلة إلى سهل متيجة والبليدة.
-    عبور وادي جر والوصول إلى مليانة.
-    المرور بقبيلتي جندل ووامري والوصول إلى المدية.
-    المرور بأولاد إبراهيم وبن سالم وأولاد ثان.
-    النزول بوطن قشتولة والتعرف على سور الغزلان وبرج حمزة.
-    التعرف على آثار أوزيا - سور الغزلان.
-    السفر إلى قسنطينة والتعرف على آثارها.
-    التوقف بحمام المسخوطين ووصف منابعه والتعرف على آثاره.

... وغير ذلك من المواضيع الهامة.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |