من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الحركة الوطنية الجزائرية - 3 أجزاء، منسقة ومفهرسة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


- كتاب: الحركة الوطنية الجزائرية - ثلاث أجزاء.
- تصنيف: د. أبو القاسم سعد الله – رحمه الله.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، لبنان.
- تاريخ الإصدار: 1992.
- عدد الأجزاء: 3، تم دمجها حفاظا على تسلسل الترقيم.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

هنــا

حول الكتاب:

قامت الدّولة الجزائرية تاريخيّا قبل الاحتلال الفرنسي عام 1830م والّذي كان مخطّطه يقوم على أربعة أسس وهي: التّفقير والتّجهيل والتّنصير والفرنسة، وكانت سياسته تهدف إلى محو الكيان الجزائري بكلّ مقوّماته، وكردّ فعل على هذه السّياسة ظهرت المقاومات الشّعبية الّتي حاولت قدر الإمكان مجابهة هذه السّياسة والتّصدّي لها غير أنّها فشلت ما استوجب ضرورة التّحوّل من العمل المسلّح إلى عمل يكون أكثر قوّة وقدرة على التّصدّي للاستعمار.

هذا الأمر تجلّى في شكل سياسي عبرت عنه الحركة الوطنية الجزائرية فكان كفاحها منظّما برز في شكل تكتّلات وجمعيّات ونواد فكرية وأحزاب سياسية، والموسوعة التي نقدمها اليوم للقارئ والتي تتكون من ثلاث أجزاء تحكي عن تاريخ هذه المقاومة، منذ الاحتلال سنة 1830م  إلى غاية اندلاع الثورة الجزائرية المباركة عام 1954م.
تكملة الموضوع

حمل كتاب مقدمة في دراسة المجتمع الجزائري

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

 


- كتاب: مقدمة في دراسة المجتمع الجزائري.
- تصنيف: د.محمد السويدي.
- الموضوع: تاريخ وعلم اجتماع.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية – بن عكنون الجزائر.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- عدد الصفحات: 207.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

هنـــا




المؤلف في سطور: الدكتور محمد السويدي رحمه الله.

من أقطاب علم الاجتماع العربي، ولد ونشأ في مدينة الأغواط  الجزائرية عام 1936، بدأ حياته الدراسية والتعليمية بمسقط رأسه إبان الاحتلال الفرنسي الغاشم، انضم إلى جمعية العلماء المسلمين نظرا للالتزام والمبدأ اللذان شداه إليها بعد مداهمة الاستعمار مقر الجمعية واضطهاد علمائها عام 1957 غادر بعدها البلاد في 1960 إلى المغرب، فتحصل على شهادة الدراسة الإعدادية وذلك سنة 1962 وكان ترتيبه الأول في هذا الامتحان، وفي سنة 1963 نظرا لوجود أزمة بين الجزائر والمغرب حول قضية الحدود اضطر للذهاب إلى الكويت التي تحصل فيها على شهادة الثانوية العامة محتلا المركز الأول عام 1965، وفي 1969 تحصل على إجازة الدراسة العالية بكالوريوس في الأدب بدرجة جيد بجامعة بغداد محتلا كذلك المركز الأول على مستوى دفعته.


ثم على درجة ماجستير آداب من جامعة القاهرة بجمهورية مصر العربية وذلك عام 1972 بتقدير امتياز، وعلى شهادة دكتوراه مع مرتبة شرف الأولى بعنوان "التخطيط والتغير الاجتماعي في مجتمع الطوارق" وهي دراسة أنتروبولوجية حول واحة تمنراست في الصحراء الجزائرية، وذلك سنة 1978 بجامعة القاهرة، وفي عام 1972 ترأس أول وفد ثقافي جزائري زار القاهرة بعد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الجزائر، إضافة لذلك كان مسئولا عن شؤون الطلاب الجزائريين.

 وفي عام 1974 أصبح أستاذا بجامعة الجزائر وفي عام 1987 كرمه الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد رئيس الجمهورية والأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني آنذاك وذالك بمناسبة الذكري 25 لاسترجاع السيادة الوطنية نظرا لإسهامه في حركة الإبداع الثقافي ومواصلة إنتاجه في هذا المجال، بداء من عام 1988 كباحث وأستاذ بالمركز العربي للدراسات العربية بالرياض مدة 8 سنوات و في عام 1997عمل أستاذ بجامعة قطر مدة 3 سنوات أين انتهى نشاطه العلمي بفراقه عام 2000.

- شارك في عدة مؤتمرات كان لها الأثر البالغ في علم الاجتماع بالمغرب وبغداد وتونس والإمارات ومصر وغيرها من البلدان.

من مؤلفاته:

•    علم الإجماع السياسي.
•    مقدمة في دراسة المجتمع الجزائري - ديوان المطبوعات الجزائرية.

وعدة مطبوعات...

كان مشواره طويل ودربه حافل بالصعاب والكفاح لكونه الأستاذ العامل المجتهد من الطراز الأول دارسا لمشكل وطنه باعتباره أول من قام بتعريب علم الإجماع في الجزائر، لقد عاش طوال حياته متشبثا بمبادئ الأول من نوفمبر معتزا ببلاده، فمات وهو في رحلة علم وبحث وتنقيب، عالما من أعلام علم الإجماع في العالم العربي.

فرحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته.
تكملة الموضوع

حمل كتاب فتوحات الإله المالك على النُظم المُسمى بأسهل المسالك

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين




- كتاب: فتوحات الإله المالك على النُظم المُسمى: بأسهل المسالك.
- تصنيف: مولاي أحمد الطاهري الادريسي الحسني.
- عدد الأجزاء: 2 - تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- الطبعة: الأولى.
- الناشر: المطبعة العلاوية مستغانم – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1994م.
- حالة النسخة: مفهرسة.


رابط التحميل

هنــا



ترجمة المصنف:






شاهد ترجمته كاملة على الرابط أدناه وذلك من خلال برنامج "من علماء الجزائر" الذي يُبث على القناة الجزائرية الثالثة 


تكملة الموضوع

حمل كتاب فحول العرب في علم الأدب، شرح ديوان علقمة التميمي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: فحول العرب في علم الأدب، شرح ديوان علقمة التميمي.
- تصنيف: الشاعر علقمة بن عبدة التميمي.
- اعتناء وتصحيح: الأستاذ الدكتور محمد ابن أبي شنب.
- الناشر: مطبعة جول كربونل [JULES CARBONEL . ALGER]. الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1925م.
- مصدر الكتاب: مكتبة الأسكندرية.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل



ترجمة الشاعر:

علقمة بن عَبَدة بن ناشرة بن قيس (توفي نحو 20 ق.هـ/603 م) معروف بعلقمة الفحل وهو من بني تميم، شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، عاصر امرؤ القيس، وله معه مساجلات، أسر الحارث ابن أبي شمر الغساني أخا له اسمه شأس فشفع به علقمة ومدح الحارث بأبيات، فأطلقه، له ديوان شعر شرحه الأعلم الشنتمري.

ومن جيد قوله:

فإن تسألوني بالنساء فإنني *.*.* بصير بأدواء النساء طبيب
إذا شاب رأس المرء أو قل ماله *.*.* فليس له في ودهن نصيب
يردن ثراء المال حيث علمنه *.*.* وشرخ الشباب عندهن عجيب

هو تميمي، من ربيعة الجوع، وهو الذي يقال له الفحل، وكان ينازع امرأ القيس الشعر، فقال كل واحد منهما لصاحبه: أنا أشعر منك، فقال علقمة: قد حكمت امرأتك أم جندب بيني وبينك، فقال: قد رضيت، فقال أم جندب: قولا شعرا تصفان فيه الخيل على روى واحد وقافية واحدة، فقال امرؤ القيس القيس قصيدته التي أولها:

خليلي مرا بي على أم جندب *.*.* نقض لبانات الفؤاد المعذب

وقال علقمة قصيدته التي أولها:

ذهبت من الهجران في كل مذهب *.*.* ولم يك حقا كل هذا التجنب

ثم أنشداها جميعا، فقالت لامرىء القيس: علقمة أشعر منك قال: وكيف؟ قالت: لأنك قلت:

فللسوط ألهوب وللساق درة *.*.* وللزجر منه وقع أخرج مهذب

فجهدت فرسك بسوطك وزجرك فأتبعته بساقك، وقال علقمة:

فولى على آثارهن بحاصب *.*.* وغيبة شؤبوب من الشد ملهب
فأدركهن ثانيا من عنانه *.*.* يمر كمر الرائح المتحلب

فأدرك طريدته وهو ثان من عنانه، لم يضربه بسوطه، ولم يمره بساقه، ولم يزجره، فقال له: ما هو بأشعر مني ولكنك له عاشق! فطلقها وخلف عليها علقمة، فسمي الفحل لذلك.

وهو القائل:

يقول رجالٌ من صديق وحاسدٍ *.*.* أراك أبا الوضاح أصبحت ثاويا
فلا يعدمِ البانون بيتاً يكنهم *.*.*  ولا يعدم الميراث مني المواليا
وجفت عيونُ الباكيات وأقبلوا *.*.*  إلى مالهم، قد بنت عنه وماليا
حراصاً على ما كنت أجمعُ قبلهم *.*.* هنيئاً لهم جمعي وما كنت وانيا.

المرجع:

 كتاب الشعر والشعراء لابن قتيبة الدينوري.

تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |