من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب مسألة الحرية في الفكر الإسلامي - الحل المعتزلي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: مسألة الحرية في الفكر الإسلامي[الحل المعتزلي].
- تأليف: أ.الدكتور/ أبو عمران الشيخ.
- تقديم: روجيه أرنالديز.
- ترجمة: رندة بعث.
- سلسلة: دراسات فلسفية (6).
- الناشر: منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب – دمشق.
- تاريخ الإصدار: 2012م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة

رابط التحميل



المؤلف في سطور:


الأستاذ الدكتور أبو عمران الشيخ كاتب ومفكِّر جزائري، من مواليد مدينة البيض بالجزائر سنة 1924م،  حاصل على دكتوراه الدولة في الفلسفة جامعة السوربون باريس عام 1974م، شغل منصب أمين عام اللجنة الوطنية لليونسكو بين عام 1963 ـ 1964م، عمل أستاذا للفلسفة في جامعة الجزائر 1965 ـ 1991م، ووزيرا للثقافة والاتصال عام 1991م، ورئيساً لاتحاد الكتاب الجزائريين 1995 ـ 1996م.

من مؤلفاته:

 للمؤلف العديد من الكتب الهامة والمفيدة لعل أشهرها كتاب "معجم مشاهير المغاربة"، منشورات جامعة الجزائر سنة 1995م، عمل موسوعي ضخم لما تضمنه من تراجم لمختلف الشخصيات المغاربية عبر العصور، وما اشتمل عليه من معلومات دقيقة عن سيرهم فهو بحق لبنة أساسية وخطوة أولى في عمل ثقافي وجهد علمي هادف لسد النقص الملاحظ في المكتبة الجزائرية خاصة والمغاربية عامة، وهو عمل جماعي شارك فيه نخبة المثقفين والكتاب البارزين، أيضا له كتاب آخر لا يقل أهمية عن سابقه وهو "الموسوعة الفلسفية"، منشورات الجامعة الفرنسية باريس 1989م، وكتابنا اليوم "مسألة الحرية في الفكر الإسلامي الحل المعتزلي"، منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب دمشق 2012م، وكتاب "الفكر الإسلامي نظرة شاملة" مع لويس غاردي، منشورات سندباد باريس 1984م، وكتاب "الكشافة الإسلامية"، وهو أيضا عمل جماعي صدر عن منشورات دار الأمة الجزائر 1999م باللغتين العربية الفرنسية، وكتاب "مشكلة الحرية الإنسانية"، منشورات فران  باريس 1978م، جائزة الأكادمية العلمية أوترمار باريس 1981م، وكتاب "الأمير عبد القادر المقاوم والإنساني"، منشورات حمودة الجزائر 2001م، وكتاب "ابن رشد"منشورات المؤسسة الوطنية للنشر والتوزيع- الجزائر 1978م، وغيرها ... وكتب أخرى لا تزال قيد الطبع.

حول الكتاب:

يحرص كتاب «مسألة الحرية في الفكر الإسلامي»، لمؤلفه أبو عمران الشيخ، على كشف الصدام بين الفلسفة المعتزلية وفلسفة الجبريين، في مسألةٍ مركزية نشبت في القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي، ذلك حين طرحت قضية فحواها: «ما علاقة القدرة الإلهية بحرية البشر؟ ما هي علاقة الإنسان بأفعاله؟». إذ وجد المعتزلة أنفسهم في حضور أزمة في الوعي الجماعاتي...

ويخلص المؤلِّف أبو عمران الشيخ إلى أنَّ المعتزلة أوجدوا علم الكلام، وكانت غايتهم أن يستخدموا العقل في الدفاع عن ما جاء به النقل، ثمَّ ابتعدوا عن تلك الغاية وصاروا يشتغلون في التوفيق بين النقل والعقل، على اعتبار أنَّهما متَّفقان متساويان في الحقيقة، وهنا يجب أن نذكِّر، طبقا للمؤلف، بأنَّ العقلانية المعتزلية تبقى خاضعة للوحي، وأنَّ التأويل لا يستطيع أن يناقض النص القرآني، ويركِّز معظم شيوخ المعتزلة مثل القاضي عبد الجبار على أنَّ العقل وحده لا يستطيع تفسير كل شيء وإدارة كل شيء.

كما يؤكد المؤلف منح مذهب المعتزلة مكانة كبيرة للعقل والجدل وأكَّد على المقتضيات الأساسية للعدل والحرية عبر منهجيته وحسِّه البحثي، وسمح بجهد ذهني مستدام يتأسَّس على تفاؤل معقلن وعلى ضرورة وجود فعل متماسك إذ انفتح الاعتزال على الثقافات الأجنبية في زمنه وحرص على الحفاظ على أصالته عبر تطوير إجمال يتجاوز التباينات العميقة في أنظمة العصر.

يوضح مؤلف الكتاب أن فلسفة الاعتزال تتعارض بصدد الفعل تعارضاً منهجياً مع التصوُّف والتوكُّل لا بل مع القدرية الكسولة التي تنجم عنهما في غالب الأحيان لأنَّ هذا التوكُّل مناقض لعقيدة الحرية التي تقتضي القدرة على الفعل والجهد الشخصي وبعد لو أمعنا النظر سنجد أنَّ مواقف المعتزلة بصدد (الحرية) لا تزال راهنة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب مالك بن نبي في تاريخ الفكر الإسلامي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مالك بن نبي في تاريخ الفكر الإسلامي وفي مستقبل المجتمع الإسلامي.
- المؤلف: د. عمر بن عيسى.
- إشراف وتقديم: عمر كامل مسقاوي.
- الناشر: دار الفكر.
- الطبعة: الثانية.
- تاريخ الإصدار: 1431هـ/2010م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل


مستخلص

مالك بن نبي في تاريخ الفكر الإسلامي وفي مستقبل المجتمع الإسلامي، يقدم المؤلف في هذا الكتاب مالك بن نبي - وهو أحد تلامذته - مفكراً وعالم اجتماع استطاع الوصول عميقاً إلى فهم الحالة الاجتماعية والحضارية الإسلامية الحالية، فعرف مواطن ضعفها وسبل النهوض بها والخروج من القابلية للاستعمار.

في البحث الأول من الكتاب الذي يتألف من بحثين يوضح المؤلف منـزلة بن نبي في تاريخ الفكر الإسلامي، ويقارن تجربته بتجربة الأمير عبد القادر الجزائري، ويحاول من خلالها أن يقدم رؤية بن نبي الذي يؤمن بأن النشاط الفكري هو إنتاج المجتمع المتحضر، الذي ينتج الأفكار كما ينتج الأشياء والأدوات اللازمة لمسيرته التاريخية.

وما أنتجه المجتمع المسلم من نشاط فكري في العصر الإسلامي الأول، إنما كان بسبب حمله لروح التغيير الكامنة في النفسية العربية حين نزول الوحي، فقد خاطبت الرسالة روح المؤمن، لذلك تولد التركيب الهائل للعناصر المكونة لأي حضارة وهي الإنسان - والتراب – والوقت وعبر العوامل هذه يكون العامل الإنسان هو الأكثر تصميماً للتوجه نحو الهدف.

وبحسب مالك بن نبي فإن الإنسان وحده يمنع سقوط المجتمع إذا ما وصل إلى درجة معينة وهو الذي يساهم في الثقافة، وهذه تتجلى في أربعة مظاهر: الأخلاق، والجمال، والمنطق العملي، والتقنية، وهنا تدخل العلوم في المرتبة الرابعة إذ لن تكون لها فاعلية في حال غياب ارتباطها بالعناصر الأخرى، والفكرة هي مبدأ الحركة والحياة اللتين تميزانها عن الوثن الذي هو رمز الخمول والموت، وهي كالروح التي تنسج التناغم والفاعلية والتماسك في مسيرة الحياة.

في البحث الثاني يتحدث المؤلف عن مستقبل المجتمع الإسلامي، وفي مقارنة بين مالك بن نبي ومحيي الدين بن عربي لاحظ المؤلف أن بن نبي يرجع الشكل المتردي للمفهوم الغيبي الإسلامي لكونه فاقداً لأي فاعلية اجتماعية، وقد انتقدها في مجمل ما انتقد من مجالات مختلفة في المجتمع الإسلامي، ويرى أن العمل في الفاعلية الاجتماعية لا بد أن يتحرك ضمن معطيات الحقيقة المتعالية، خروج فاعلية الطاقة عن مجراها يعني الخروج من الحضارة، وهذا ما يقصده بـ (مسلمي ما بعد الموحدين) الذين أصيبوا بتراجع في قوة الإنتاج، كما أصيبوا بتحلل الشخصية في الجانب الروحي. لذا فلاستعادة دورهم الحضاري عليهم استعادة الثقة والشجاعة ليوظفوا فعل الخير كطاقة حركة في مسيرة الحضارة.

إن المسلمين اليوم لن يكونوا سوى عامل اتصال وتلاحم لذلك المناخ الجوهري الدافع نحو الإنسانية والعيش المتناغم مع العدالة والمساواة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الطرق الصوفية والزوايا بالجزائر تاريخها ونشاطها

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الطرق الصوفية والزوايا بالجزائر تاريخها ونشاطها.
- تأليف: الأستاذ صلاح مؤيد العقبي.
- الناشر: دار البراق – بيروت لبنان.
- رقم الطبعة: ؟.
- تاريخ الإصدار: 2002م.
- عدد الصفحات: 904.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.


رابط التحميل


حول الكتاب:

حضي موضوع التصوف بمكانة هامة في تاريخ الفكر الإسلامي، والتصوف الحق يستمد أصوله وتعاليمه وتوجيهاته من الشرع الإسلامي الحنيف من السنة النبوية المطهرة، وقد كان ظهور التصوف في القرن الثاني الهجري بمثابة عملية تصحيح تهدف إلى العودة بالمجتمع الإسلامي إلى سالف عهده ووضعه على الخط الصحيح الذي تركه لهم سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما أن التصوف والجهاد صفان متلازمان لا يكادان يفترقان، لذا فإن الغرب الاستعماري عندما وجه نظره نحو البلاد الإسلامية وجد شيوخ الطرق الصوفية خصوماً أشُّداء، وكانوا هم أول من أعلنوا الجهاد ودعوا المسلمين للدفاع عن حمى الإسلام.

ففي الجزائر قام شيوخ الطرق الصوفية ورجال الزوايا بالتصدي للاستعمار ومقاومة حملات الغزو، ويشهد التاريخ أن المرابطين من شيوخ ومريدي الطرق الصوفية هم الذين قادوا جل الثورات التي نشبت ضد الغزو الفرنسي للجزائر.

يقول المؤرخ الفرنسي مارسيل إيميري: " إن معظم الثورات التي وقعت خلال القرن التاسع عشر في الجزائر كانت قد أعدت ونظمت ونفذت بوحي من الطرق الصوفية، فالأمير عبد القادر كان رئيسا لواحدة منها وهي الجمعية القادرية" ومن بين الجمعيات المشهورة التي أدت دورا أساسيا في هذه الثورات: هي الطريقة الرحمانية التي بلغ عدد مريديها أكثر من 160 ألف مريدٍ قبلَ نهاية القرن التّاسع عشر، ولذلك كانت تُعتَبَرُ من أوسع الطّرق انتشاراً في الجزائر أثناء الحقبة الاستعماريّة، على غرار الطرق الصوفية الأخرى مثل السنوسية والشيخية والشاذلية والتجانية والطيبية وغيرهم من الطرق الصوفية التي كان لها دور كبير في خدمة الإسلام والدعوة إليه ونشره في مختلف أصقاع العالم.

وقد خص المؤلف الطرق الصوفية والزوايا بالدرس والبحث الدقيق متحرراً من كل ميل أو هوى، رغبة منه في إظهار الصورة الحقيقة المشرقة لهذه الطرق ودورها في الميدان الجهادي وما قامت به في المقاومة الوطنية.

*°*°*

الكتاب يقع في ثلاث أجزاء، عرض الجزء الأول لظهور التصوف وأسبابه وحقيقته كما عرض لأهم الطرق بالقطر الجزائري ودور كل منها.

أما الجزء الثاني فيعرض للزوايا وتاريخ ظهورها وأشهر الزوايا والرباطات وغيرها في المدن والقرى والمداشر الجزائرية، كما يقدم عرضاً مفصلاً للبرامج التعليمية في كل زاوية.

أما الجزء الثالث فيعرض للقانون الأساسي لجامعة الزوايا لشمال أفريقيا كما يقدم ترجمة لكبار رجالات التصوف في الجزائر ومشاهيرهم.
تكملة الموضوع

حمل كتاب جرائم موريس بابون ضد المهاجرين الجزائريين في 17 أكتوبر 1961م

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: جرائم موريس بابون ضد المهاجرين الجزائريين في 17 أكتوبر 1961م.
- المؤلف: الأستاذ سعدي بزيان.
- الناشر: دار ثالة – الأبيار – الجزائر.
- رقم الطبعة: الثانية.
- تاريخ الإصدار: 2009م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

يتطرق الكاتب سعدي بزيان في كتابه “جرائم موريس بابون ضد المهاجرين الجزائريين في 17 أكتوبر 1961”، الصادر عن منشورات ثالة، إلى التجاوزات التي ارتكبها محافظ شرطة باريس موريس بابون في ظل الجمهورية الخامسة بقيادة الجنرال دوغول ضد المهاجرين الجزائريين يوم السابع عشر أكتوبر سنة 1961، والتي أودت بحياة 300 شخص، فكان نهر السين مقبرتهم الجماعية أوقتلوا بطرق وحشية داخل مراكز الشرطة الفرنسية وقتها.

ويرى الأستاذ سعدي بزيان أن هذه الجرائم لم تحظ بالاهتمام الكافي من طرف الباحثين والمؤرخين الجزائريين، وعلى الرغم من كثرة المراكز التاريخية وكليات التاريخ، إلا أن أكتوبر الأسود لم يُتَناول إلا في أعمال قليلة على حد قول الكاتب، حيث أشار بزيان إلى أن الفرنسيين قد خلدوا أحداث هذا اليوم في لوحة تذكارية تنتصب شاهدة في ساحة سان ميشال إكراما لأرواح الجزائريين الذين سقطوا برصاص الشرطة الفرنسية، كما خصها الكاتب بمؤلف كامل، مشيرا إلى ضرورة كتابة تاريخ ونضال الطبقة العاملة الجزائرية في المهجر منذ نجم شمال إفريقيا إلى غاية الاستقلال. وتطرق في المبحث الأول الذي عنون بـ”العمال الجزائريون في المهجر من تاريخ تأسيس (اتحادية جبهة التحرير) بفرنسا إلى فتح جبهة ثانية فوق أرض العدو سنة 1958”، إلى مراحل تنظيم اتحادية جبهة التحرير بفرنسا بين 1954 و 1962، مشيرا إلى مختلف الاجتماعات التي أفرزت تأسيسها والقيادات التي عينت لتغطية المناطق الفرنسية.


 فيما خص المبحث الثاني للحديث عن  “الحَرْكى في مواجهة جبهة التحرير، أو مخطط موريس بابون للقضاء على تنظيم جبهة التحرير بباريس”، إذ قدم الأستاذ من خلاله تفاصيل خاصة بتعيين موريس بابون. وعن تسيير هذا الأخير للأوضاع الأمنية في فرنسا خاصة السياسة التي انتهجها ضد الجزائريين المغتربين، مستعينا بالحركة  في معرفة تحركات الوطنيين الجزائريين، حيث توقف عند جرائم موريس بابون ضد الجزائريين خلال حرب التحرير من 1956 إلى 17 أكتوبر1961م، مستشهدا بشهادة كل من هيرفي هامون وباتريك روتمان، التي جاءت في كتابهما” حملة الحقائب”. كما تحدث الكاتب في قسم مستقل عن مرور أربعين سنة على جرائم موريس بابون ضد المهاجرين الجزائريين في 17 أكتوبر1961، مستعرضا مسار موريس بابون ومصيره.

أما القسم الأخير من الكتاب فتطرق فيه بزيان إلى جرائم 17 أكتوبر في فرنسا سنة 1961 ضد المهاجرين الجزائريين في مؤلفات الكتاب الفرنسيين، واستعرض أبرز الكتب التي رصدت هذه الجرائم منها كتاب “الحركى في باريس”، “معركة باريس” لجاك لوك إينودي، اللذين عرضهما الكاتب وختم بتقديم ملاحق مكملة للدراسة.

المصدر: جريدة الفجر الجزائرية، مقال بعنوان: الباحث سعدي بزيان يسلط الضوء على جرائم بابون ضد الـمهاجرين الـجزائريين .
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |