من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب تاريخ الاستعمار والتحرر في إفريقيا وآسيا

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الاستعمار والتحرر في إفريقيا وآسيا.
- المؤلف: د/ عبد الحميد زوزو.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الصفحات: 154.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان – فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

رابط التحميل


من مقدمة الكتاب:

"قد يفيد عنوان الإستعمار والتحرر الذي اخترناه لهذا الكُتيب معنى شاملاً يتصور القراء الكرام من خلاله وطلبة التاريخ بالخصوص المغامرة الاستعمارية الكُبرى وما رافقها في مختلف أطورها من زحف للأساطيل والجيوش على إفريقيا وآسيا، وإخضاع مباشر بشتى الطرق والوسائل لشعوب القارتين، وما كان من نضالات هذه الأخيرة ومقاومتها الثورية، بيد أن الأمر ينحصر هنا في تناول الفكر الاستعماري وإيديولوجيته القائمة على القهر والاستغلال بأساليب المكر والخداع، ويقتصر على ذكر العمل السياسي للشعوب والأقطار بالطرق السلمية بغية التحرر والاستقلال.

يشتمل هذا العمل الذي هو عبارة عن محاضرات أُلقيت على طلبة التاريخ مشفوعة بنصوص جديدة ووثائق أصلية، راعى فيها صاحبها الدلالة في الأولى والجٍدية في الثانية، بحيث يشعر القارئ والطالب معاً وحتى المتخصص أنهم أمام مادة متجددة وتناول لموضوع جديد، فينجذبون إلى هذا الجديد ويُقبلون عليه بشغف الاستزادة وحب الاستفادة...

... كذلك أوردنا نماذج من الإستعمار والتحرر في كل من آسيا وإفريقيا السوداء، وركزنا أكثر على إفريقيا البيضاء وخصوصاً على تونس والجزائر والمغرب باعتبارها أقطار موحدة وكتلة تحريرية منسجمة بالرغم مما يبدو من اختلاف أنظمة الحكم فيها في ظل استعمار فرنسي واحد، إذ كانت الحماية في تونس والمغرب قد تطورت مع الوقت إلى ما كان عليه النظام الاستعماري في الجزائر، وعليه إذا كان هناك تباين فإنه يرجع إلى الفارق الزمني الذي أوجده، ويعود إلى طول المدة الاستعمارية في الجزائر وقصرها نسبيا في كل من المغرب وتونس..."

المؤلف الأستاذ د/ عبد الحميد زوزو.
تكملة الموضوع

حمل كتاب المؤرخ ناصر الدين سعيدوني رائد الدراسات العثمانية في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: المؤرخ ناصر الدين سعيدوني رائد الدراسات العثمانية في الجزائر.
- المؤلف: تأليف جماعي.
- تنسيق وتقديم: أ.د/ ودان بوغفالة.
- السلسلة: منشورات الذكرى 60 للثورة الجزائرية 1954-2014م.
- حقوق النشر: جامعة مصطفى اسطمبولي معسكر - 2014.
- الناشر: منشورات مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية - جامعة معسكر.
- طباعة وسحب: الرشاد للطباعة والنشر، سيدي بلعباس – الجزائر.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- عدد الصفحات: 729.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

إجلالاَ للعلم، وتقديراَ للمعرفة وإحياءً لتقاليد السلف الصالح وتعبيراً عن روح الزمالة العلمية، وتثميناً لمنزلة الأستاذ الدكتور الجامعي المنتج ومكانة المؤرخ الباحث المتميز، ارتأى مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية بجامعة معسكر (الجزائر)، إصدار كتاب تكريمي تقديراً لجهود أحد رواد الدراسات العثمانية بالجزائر والعالم العربي، وهو الدكتور ناصر الدين سعيدوني.

وحتى تكتسي هذه المبادرة العلمية بعدها الثقافي والعلمي، وتحقق الهدف المرجو منها، فإن القائمين عليها بالمخبر توجهوا بدعوة كل الأساتذة والباحثين الراغبين في المشاركة الفعالة في هذا التكريم العلمي، من داخل الجزائر وخارجها.

هذا وحتى يكتسب الكتاب التكريمي طابعاً عِلمياً وبُعداً معرفياً، قرر المشرفون عليه أن تتمحور مادته حول ما يتصل بالدراسات العثمانية أو له صلة بإسهام الدكتور ناصر الدين سعيدوني في تطوير الدراسات العثمانية خصوصاً والبحث العلمي عموماً، ولأجل ذلك أُعطيت الأولوية في اختيار المساهمات للمحاور التالية:

1. شهادات وانطباعات تتصل بعلاقات الزمالة وصلات الإشراف والتواصل العلمي مع الأستاذ المُكرّم.

2. قراءات تحليلية ومعالجات نقدية وعروض تقييمية تتعلق بالإنتاج العلمي للأستاذ المُكرّم.

3. أبحاث أكاديمية ودراسات علمية حرة مهداة من شخصيات علمية للأستاذ المُكرم تقديراً لجهوده في البحث والإنتاج التاريخي.

وفي الأخير أقدم إلى السيد مدير مخبر البحوث الاجتماعية والتاريخية بجامعة معسكر البروفيسور عبيد بودان وإلى المشاركين في هذا الكتاب التكريمي أسمى عبارات الشكر والتقدير على تجاوبهم مع هذه المبادرة وتشجيعا.

الأستاذ الدكتور/ ودان بوغفالة – جامعة معسكر.
تكملة الموضوع

حمل كتاب قسنطينة أيام أحمد باي 1832-1837

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: قسنطينة أيام أحمد باي 1832-1837.
- تأليف: فندلين شلوصر.
- ترجمة وتقديم: د. أبو العيد دودو – رحمه الله.
- الناشر: وزارة الثقافة بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- تاريخ الإصدار: 2007م.
- حجم الملف: 3 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


 الكتاب من مرفوعات موقع طلبة التاريخ تلمسان أحسن الله إليهم.

نبذة مختصرة:

" كتاب [قسنطينة أيام أحمد باي] وثيقة هامة تتحدث عن مدينة قسنطينة قبل أن يتم احتلالها، وعن فترة من فتات تاريخنا في القرن الماضي وتضيء بعض جوانبه الغامضة، وتُبرز بصورة خاصة الصراع الذي عرفته منطقة الشرق الجزائري بكامله في تلك الفترة، كما تقدم صورة صادقة عن ظروف الاحتلال وملابساته العديدة، دون أن تغفل دور المواطنين في مقاومة المعتدي ومحاولتهم الوقوف في وجه جنوده وأمام مدافعه الفتاكة.

مؤلف هذه الوثيقة شاب ألماني وقع له ما وقع لمواطنه سيمون بفاير مع فارق واحد وهو أن المؤلف فندلين شلوصر لم يُرغم على المجيء إلى الجزائر، وإنما جاء إليها طوعا وعن رغبة تامة، فشاءت الظروف أن يعرف المصير ويكتوي بنفس النار الذي اكتوى بها مواطنه...

... وضع المؤلف في الأصل عنواناً طويلاَ لكتابه هذا سماه [رحلات في البرازيل والجزائر، أو مصائر فندلين شلوصر البومباجي السابق لأحمد باي] وقد قسم كتابه إلى جزأين، فتحدث في الجزء الأول منه عن حياته في البرازيل فيما بين سنة 1827 و 1829، وصفحات هذا الكتاب لا تتجاوز 34 صفحة، وقد ضربت عنه صفحا بطبيعة الحال، أما الجزء الثاني فقد خصصه للحديث عن إقامته في الجزائر، إذ كانت حياته فيها أطول وأكثر تنوعاَ، وجعل عنوانه [الجزائر 1831-1837] ولكنه لم يخص مدينة الجزائر فيه إلا بصفحات قليلة، ولهذا ارتأيت تغيير العنوان الأصلي للكتاب حتى يكون عنوانه أكثر دلالة وموضوعه أكثر تحديداً ووضوحاَ..."

د.أبو العيد دود – الجزائر، بن عكنون – 21/3/1977.
تكملة الموضوع

حمل كتاب مؤتمر الصومام وتطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مؤتمر الصومام وتطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية 1956-1962.
- المؤلف: أ.د/ أزغيدي محمد لحسن.
- الناشر: دار هومة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الصفحات: 336.
- حجم الملف: 8 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان – فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

صفحة التحميل أو المطالعة


أو 


نبذة مختصرة من مقدمة الكتاب:

إن أهمية مؤتمر الصومام التاريخية بالنسبة للثورة، هي التي دفعتني (يقول المؤلف) إلى اختيار هذا الموضوع، كما أنه لم يعط حقه في الدراسات السابقة ، فرأيت أنه من الواجب عليّ أن أتناوله موضوع بحث ودراسة، لما له من أثر كبير في تطور ثورة التحرير الوطني الجزائرية، ومن هذا المنطلق قسمت البحث إلى 5 فصول وتمهيد، تناولت في الأوضاع العامة في الجزائر قبل اندلاع ثورة أول نوفمبر من النواحي: السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، أما الفصول الخمسة فكانت على النحو التالي:

- الفصل الأول: اندلاع ثورة أول نوفمبر...
- الفصل الثاني: فقد درس تصاعد الثورة الجزائرية من حيث تطورات الثورة قبل هجوم 20 أوت 1955 وكيف حاول المستعمر إخماد الثورة وحصارها...
- وفي الفصل الثالث: تناولت بالبحث مؤتمر الصومام من حيث الظروف التي أدت إلى انعقاده في 20 أوت 1956...
- وعالج الفصل الرابع: تطور الثورة والموقف الفرنسي منها...
- وخصص الفصل الخامس: لدراسة المرحلة الأخيرة لثورة التحرير المجيدة...

الدكتور أزغيدي محمد لحسن – أكتوبر 1983.


وتجدر الإشارة أن الدكتور أزغيدي محمد لحسن الأستاذ المحاضر بجامعة الجزائر قسم التاريخ، هو مؤرخ وباحث وكاتب جزائري  من أبناء مدينة المغير، يُعد أحد عمالقة وأعمدة  التاريخ في الجزائر الذين أَثْرَوْا المكتبة الجزائرية بالعديد من المصنفات الهامة والدراسات الجادة في مجال التاريخ،  ونجد بصمته واضحة في كل المحافل الوطنية و الدولية من خلال مقالاته و حاورته و مؤلفاته و قد سجل  رفضه مساومة دم الشهداء من خلال الضغط على فرنسا للاعتراف بجرائمها الاستعمارية وطلب تعويضات مادية و هو حق مشروع ، كما كانت له مواقف مشرفة اتجاه اللغة العربية فكان احد أبرز مؤسسي لمجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |