من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب دور الشّيخ المجّاوي عبد القادر وكتابه إرشاد المتعلمين

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: دور الشّيخ المجّاوي عبد القادر.

[وكتابه ”إرشاد المتعلمين“ في الصمود الفكري بالجزائر]

- تصنيف: د.سومية أولمان.
- تصدير: الأستاذ محمد الصالح الصّديق.
- الناشر: الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة ONDA - الجزائر.
- عدد الصفحات: 155.
- حجم الملف: 14 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

تقول مؤلفة الكتاب الدكتورة الجزائرية سومية أولمان  "بدأت أبحاثي حول أسرار هذه الشخصية، «عبد القادر المجاوي التلمساني» رغم شح المعلومات التاريخية حولها، حيث اعتمدت على بعض المقالات المنشورة، وبعد أن اطلعت على كتاب جدي عبد القادر، كوني بنت فتيحة بنت عبد الله بن مصطفى بن عبد القادر المجاوي الجليلي الحسني، فمن خلال ”إرشاد المتعلمين“، بحثت رفقة شقيقتي حبيبة الكمال، في كل الأماكن، كما جلنا ولايات الوطن لمدة 3 سنوات وهي العاصمة، سطيف، قسنطينة، تلمسان، المدية، بوسعادة وباريس (فرنسا)، ليثمر الجهد ميلاد كتاب ”دور الشيخ المجاوي عبد القادر وكتابه إرشاد المتعلمين في الصمود الفكري بالجزائر“، وقد كان الكتاب فرصة للتعريف بالأعمال التي قدمها هذا العالم الجليل لهذا الوطن العزيز، فقد طلب جدي التعلم الكامل والشامل للمرأة في النصف الثاني من القرن 19...

... خلف ظهور ”إرشاد المتعلمين“  - تقول المؤلفة - ضجة في الأوساط القسنطينية، حيث رأى فيه البعض تنديدا خطيرا بحقيقة الاستعمار وبشاعته، فاغتنم مؤلفه فرصة رد فعل بعض أذناب الاستعمار، وقذف الحدث إلى الساحة العمومية باستعماله الصحافة والرأي العام رغم التحديدات، قال الشيخ عبد الحميد بن باديس مرثيا المجاوي: ”وأسفاه عليك أيها الإمام الذي ببزوغ شمسه تمزقت سحب الجهل، أنت الذي عانيت في سبيل إصلاحنا أتعابا طويلة“، ويرى المؤرخ الأمريكي ألان كريستلو هذه الحادثة كأول خطوة للحركة الإصلاحية الجزائرية، وأنا شخصيا أرى أن كتابه هذا كان وراء ميلاد الحركة الطلابية في الجزائر...".

مؤلفة في سطور:

سومية أولمان طبيبة وباحثة خريجة كلية الطب بالجزائر، اختصاصية في طب السرطان وأمراض الثدي، حاصلة على شهادة في علم الاجتماع والتحليل النفسي، تغازل الشعر والقصيد، نالت جائزة الشعر باللغة الفرنسية سنة 2009 حول فلسطين، وجائزة أخرى في الرواية القصيرة سنة 2012.


كما قدمت كتابا بعنوان: دور الشيخ عبد القادر المجاوي وكتابه ”إرشاد المتعلمين“ في الصمود الفكري بالجزائر، عضو في المرصد الجزائري للمرأة.
تكملة الموضوع

حصرياً كتاب حوار مع الذات

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: حوار مع الذات.
- المؤلف: محمد بلقاسم خمّار.
- الناشر: منشورات إتحاد الكُتّاب العرب.
- رقم الإيداع: مكتبة الأسد الوطنية - دمشق.
- تاريخ الإصدار: 2000.
- عدد الصفحات: 248.
- حجم الملف: 6 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

مجموعة من المقالات تتناول موضوعات حيوية معاصرة، وفي مقدمتها شؤون الثقافة والمثقف العربي، لاسيما في الجزائر، ودور النخبة المثقفة، وتفشي الفراغ الثقافي، والوضعية الثقافية في الجزائر بعد الاستقلال.

كما تتناول موضوعات تنتقل مابين الجزائر وسورية وغيرهما وتتخذ طابعاً سياسياً تارة، وأدبياً لغوياً تارة أخرى، كأشكال العنف والثورة الجزائرية، إلى جانب محاور أخرى مهمة كالعروبة والإسلام، والعربية والتعريب والشعر الجزائري والفن والأدب.

المؤلف في سطور:

مولده ونشأته:

هو الشاعر محمد بلقاسم خمار الشهير باسم أبو القاسم خمار كما لقب أيضا بشيخ الشعراء الجزائريين، ولد في مدينة بسكرة بالجزائر عام 1931، تعلم في مسقط رأسه حتى المرحلة الابتدائية ثم حصل على الإعدادية من معهد عبد الحميد بن باديس بقسنطينة ثم حصل على المرحلة الثانوية من دار المعلمين في مدينة حلب السورية، ثم التحق بجامعة دمشق وحصل على شهادة ليسانس في علم النفس من كلية الآداب، واستطاع أن يلتحق بحقل التعليم من خلال العمل لمدة أربع سنوات كمعلم في سوريا ثم عمل صحفيا بمكتب جبهة التحرير الوطني الجزائرية بدمشق واستطاع أن يحصل منصب المستشار في وزارة الشباب الجزائرية ثم أصبح مديرا ومسئولا عن مجلة ألوان.


أهم دواوينه وإنتاجه الأدبي:

أصدر الشاعر الجزائري أبو القاسم خمار مجموعة من القصائد والدواوين التي تنوعت أغراضها الشعرية بين الوطن والجراح والحب والغربة وكتب أيضا مذكراته في الشام كما تحدث عن أبطال بلاده وعن مدى أحلام وآمال الشباب الجزائري في تلك الأوقات العصيبة بحثا منهم عن الاستقلال والتحرر من الظلم حتى أصبح له الكثير من الرصيد الشعري منذ عام 1967 إلى عام 1996، فنقدم باقة من أجمل دواوينه:

1- ديوان أوراق، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر1967.
2- ديوان ربيعي الجريح، 1969.
3- ديوان ظلال وأصداء، 1970.
4- ديوان الحرف والضوء، 1979.
5- شعر ارهاصات سرابية من زمن الاحتراق، المؤسسة الوطنية للكتاب - الجزائر1981.
6- شعر الجزائر ملحمة البطولة والحب، 1984.
7- شعر ياءات الحلم الهارب، اتحاد العام للأدباء والكتاب العرب - الأردن 1994.
8- شعر مواويل للحب والحزن، اتحاد الكتاب العرب - سورية 1994.
9- مذكرات النساي (الشامية)، اتحاد الكتاب العرب - سورية 1996.
10- حالات للتأمل وأخرى للصراخ، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر.

وغيرها...
تكملة الموضوع

حمل كتاب يهود الجزائر... هؤلاء المجهولون

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: يهود الجزائر... هؤلاء المجهولون.
- المؤلف: فوزي سعد الله.
- الناشر: دار الأمة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- رقم الطبعة: الثانية، 2004.
- عدد الصفحات: 315.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


تنويه: الكتاب من مُصورات مكتبة المهتدين أحسن الله إليهم.

من مقدمة المؤلف:

"... هنا في الجزائر لا نكاد نجد أي بحث أو مؤلَف مختص في "اليهودية الجزائرية" باستثناء بعض الأطروحات الأكاديمية النادرة والمحدودة المجال تعد على الأصابع، أو بعض الفقرات والجُمل في مؤلفات المؤرخين المعروفين، وهذا أمر خطير لأنه يترك الأسواق والأذهان الجزائرية جاهزة للمغالطات الممكنة الصهيونية في الحاضر والمستقبل، ويضع حلقة هامة من ذاكرة البلاد في مهب الريح عُرضة لمحاولات التشويه والمضاربة...

... لذلك قمنا بقراءة التاريخ اليهودي بالجزائر قراءة غير يهودية على ضوء الواقع الذي يحكم علاقة الجزائريين بهذه الجالية التي عاشت آلاف السنين في هذه البلاد قبل أن تتخلى عن الانتماء للجزائر في مرة أولى ثقافياً وسياسياً سنة 1830، ثم مرة ثانية قانونياً سنة 1870، ثم جغرافياً في مرة ثالثة سنة 1962، باستثناء الأقلية القليلة التي فضلت البقاء بعد الاستقلال والتي تعيش ازدواجية ثقافية تتأرجح بين تمسكها بجزائريتها وحرصها على الروح الفرنسية الغربية التي اكتسبتها خلال فترة الاحتلال.

بهذا المجهود المتواضع الذي قابلَته صعوبات البحث عن مصادر تاريخية موضوعية موثوقة نسبياً وأحادية رؤية هذه المصادر نظراً لغياب البحث في هذا الموضوع من قِبل الجزائريين، نحاول تسليط الأضواء على تاريخ يتجاوز عمره ألفي سنة من أجل المساهمة في توضيح الرؤى وسد الطريق قدر الإمكان أمام المضاربة بهذا التاريخ وإمكانيات التشويه والمغالطات التي بدأت تُفتح لها، ونشير إلى أن محاولة اتصالنا ببعض الشخصيات اليهودية بالعاصمة لإثراء هذا البحث وموازنته من أجل موضوعية أكبر باءت بالفشل بسبب التحفظ الشديد لهؤلاء..."

الجزائر في: 5 أكتوبر 1995.
تكملة الموضوع

حصرياً كتاب مدينة الجزائر، تاريخ عاصمة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مدينة الجزائر، تاريخ عاصمة.
- المؤلف: د.العربي إيشبودان.
- ترجمة: جناح مسعود.
- مراجعة: حاج مسعود مسعود.
- الناشر: دار القصبة للنشر، الجزائر.
- سنة النشر: 2007، بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- عدد الصفحات: 420.
- حجم الملف: 12 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


كلمة الناشر:

ناقش المؤلف العربي إيشبودان، سنة 1995 بجامعة السوربون باريسv ، أطروحة في علم الاجتماع الحضري لنيل شهادة دكتوراه دولة في الآداب والعلوم الإنسانية، حول موضوع «مدينة الجزائر كنظام اجتماعي حضري»، التحق المؤلف بجامعة الجزائر للتدريس، بعد إقامة طويلة قضاها في باريس للدراسة والبحث في ميدان الفضاء العمراني.


«إن العالم الحضري، يقول المؤلف، يفرض نفسه في المسائل الوطنية الكُبرى، لذا يتعين علينا الاستيعاب الفعلي للتراث الغني المتمثل في تاريخنا».

ينطلق عمل الأستاذ إيشبودان من مشروع طموح، يدرك في الزمان وفي المكان حقيقة تحول فضاء مدينة الجزائر إلى عاصمة وطنية، يقول عنه أستاذه المشرف، بيار فوجيرولاس: «لقد وُفق بذكاء في عرض تاريخ الجزائر العاصمة من خلال تواتر لحظاته التاريخية الكُبرى، واستعرض في كل واحدة منها وظائف المدينة العاصمة بكل وضوح وثمّن أيضا كل ما له علاقة بالفضاء وبالإقليم وبالحي».

يعتبر هذا العمل مساهمة بارزة في حقل البحث السسيولوجي وتاريخ المدن وهو من دون شك مرجعاً مُهماً في دراسات علم الاجتماع الحضري.

اعتمد هذا العمل مسعاً واضحاً وأسلوباً صارماً يعكس عاطفة المؤلف إزاء مدينته، وبالتالي فهو كتاب جدير بالقراءة وقصة ممتعة موضوعها الجزائر مدينة وعاصمة، يسعدنا في دار القصبة أن ننشر هذا المؤلَف حول سسيولوجية مدينة الجزائر وتاريخها باللغة العربية بعد أن نُشر باللغة الفرنسية في طبعة أولى.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |