من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب دخول الأتراك العثمانيين إلى الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: دخول الأتراك العثمانيين إلى الجزائر.
- المؤلف: عبد الحميد بن أبي زيان بن أشنهو.
- الناشر: دار الطباعة الشعبية للجيش - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1972.
- عدد الصفحات: 237.
- حجم الملف: 14 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

"سبق لي وان ألقيت (يقول المؤلف) محاضرة عنوانها: «دخول الأتراك العثمانيين إلى الجزائر» تحت إشراف وزارة التربية الوطنية في دائرة سلسلة المحاضرات التي نظمتها خلال السنة الجامعية 1969 1970 ونشرت المحاضرة جريدة الشعب الغراء في عددين.

فرأيت أن أنشر هذه الدراسة في كتاب لتكون في متناول الجميع وذلك نظراً لأهمية الموضوع الذي قليلاً ما طرق عندنا ونظراً لرواية الحوادث الغربية الغريبة التي يصعب إيجادها في مؤلَف واحد باللغة العربية حتى يتيسر للقارئ مطالعته.

واستجابة لتلك الرغبات وخدمة للعلم، عزمت على تأليف هذا الكتاب...

... هناك أمور تاريخية هامة لازالت غامضة لم يوضحها المؤرخون، فأردنا أن نسد الفراغ قدر المستطاع ونأتي بروايات التقطناها من عدة كتب قليلاً ما توجد في مؤلف واحد، من التآليف القديمة، وذلك إعانة على معرفة فترة غريبة من تاريخ الجزائر بقيت مخفية بستار الغموض مدة قرن ونصف حجبها الاستعمار عمداً.

ولنا الأمل بأن يلقى الكتاب إقبالاً من طرف القارئ الكريم على أن يأتي إليه بشيء جديد يروي ظمأه، وهذا قصدنا والسلام".

الجزائر في سنة 1392هـ / 1972م.
عبد الحميد بن أبي زيان بن أشنهو
تكملة الموضوع

حمل كتاب الجزائر في مرآة التاريخ

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الجزائر في مرآة التاريخ.
- تصنيف: د.عبد الله شريط - محمد الميلي.
- الناشر: مكتبة البعث، قسنطينة - الجزائر
- رقم الطبعة: الأولى / 1965.
- عدد الصفحات: 265.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.


رابط التحميل



هذا الكتاب:

يدرس تاريخ الجزائر السياسي والاجتماعي دارسة علمية تخلصت من مركبات النقص ومركبات التعاظم معاً، كتبها جزائريون بأفكار جزائرية وروح جزائرية لا تتنكر للماضي ولا تنغلق عن المستقبل، يدرس ماضي الجزائر القديم بروح قومية جزائرية وماضيها العربي الإسلامي، مشبعة بتحرر الإسلام ونبل العروبة ومقومات الشخصية الجزائرية الخاصة، ويدرس تاريخها الحديث بما يزخر من يقظة شعبية وأطوار غنية بتفاعلات الماضي والقومية الوطنية مع التيارات العالمية.

أفكار واضحة - ولغة مُبَسطة.

في متناول المثقف المتوسط دون أن يمجها المثقف المتخصص.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الضريح الملكي الموريطاني

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الضريح الملكي الموريطاني.
- المؤلف: منير بوشناقي.
- ترجمة: د.عبد الحميد حاجيات.
- الناشر: وزارة الإعلام والثقافة – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1979.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة

صفحة التحميل


لمحة تاريخية:

الضريح الملكي الموريتاني أو كما يدعوه السكان المحليون بقبر الرومية هي منطقة أثرية تقع بسيدي راشد ولاية تيبازة، هو مبنى دائري الشكل على الطريق المؤدي من الجزائر إلى شرشال، مُصنف ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو.

الضريح الملكي الموريتاني هو أحد أهم المعالم التاريخية في شمال أفريقيا، التي تعبر عن عبقرية الإنسان في فن العمارة، وهو عبارة عن نصب هندسي جميل يعكس الذوق الرفيع للإنسان القديم، ويقع هذا القبر على رأس ربوة بالساحل يعلو عن سطح البحر بمقدار 261 متر، يهتدي به الصيادون في تنقلاتهم البحرية ويوجد أمام بابه أثار بناية يبلغ طولها 16 متر كانت في الماضي معبدا، ويتكون القبر من أربعة صفائح حجرية عبارة عن أبواب وهمية يحيط بها إطار بارز من النقوش، والمثير في حكاية بناء هذا النصب التذكاري حيث ترجع بعض المؤلفات الرومانية القديمة بناء القصر إلى 40 عام بعد الميلاد وهو عهد استيلاء الرومان على مملكة موريتانيا، وهي كلمة كانت تطلق على المغرب الأوسط والمغرب الأقصى في العصر القديم، ويرى كثير من الباحثين أن "قبر الرومية" وجد قبل الاحتلال الروماني، مما يدل في نظرهم على تطور المجتمع "الموريتاني" اقتصاديا، وقدرته على إبداع فن أصيل بفضل اتصاله بحضارات شمال إفريقيا والمتوسط.


وتقول الروايات أن هذا القبر هو مهر زواج الملك “يوبا الثاني” من “كليوباترا سيليني” ابنة “كليوباترا ” ملكة مصر حيث أغرم بها لما إلتقاها بروما خلال سفره إلى العاصمة الرومانية ليكمل تعليمه هناك وطلبت منه بناء قصر يشبه أهرامات مصر وبعد وفاتها دفنت فيه الملكة مع مجوهراتها.

وقد اكتشف مدخل الضريح عالم الحفريات والآثار الفرنسي "أدريان بير بروجر" تنفيذا لطلب نابليون الثالث في عام 1865 ميلادية، وقد عمد أدريان إلى حفر نفق تحت الباب الوهمي بالجهة الشرقية، ولأول مرة يكتشف دهليز واسع يمتد إلى باب حقيقي بارتفاع متر واحد يقع أسفل الباب الوهمي الشرقي، ويؤدي من الجهة الأخرى إلى غرفتين متوسطتين يبدو أن مدخليهما قد تم تكسيرهما وسرقة محتوياتهما.
تكملة الموضوع

حصرياً رواية بان الصبح لـ عبد الحميد بن هدوقة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: بان الصبح - قِصة.
- المؤلف: عبد الحميد بن هدوقة - رحمه الله.
- الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1980.
- عدد الصفحات: 336.
- حجم الملف: 8 ميجا.

صفحة التحميل


المؤلف في سطور:

عبد الحميد بن هدوقة (1925 1996)، مناضل وكاتب وروائي جزائري صاحب أول رواية جزائرية مكتوبة باللغة العربية، "ريح الجنوب" التي نشرت في سنة 1971، تسع سنوات بعد استقلال الجزائر، يعد من أشهر الأدباء الجزائريين على الإطلاق، له عدة روايات و قصص قصيرة، كما شغل العديد من المناصب: مدير المؤسسة الوطنية للكتاب، رئيس المجلس الأعلى للثقافة، عضو المجلس الاستشاري الوطني ونائب رئيسه.


السيرة الذاتية:

ولد عبد الحميد بن هدوقة في 9 يناير 1925 بالمنصورة (ولاية برج بوعريريج)، وهي قرية تنتمي إلى المنطقة التاريخية المسماة بالقبائل الصُغرى، بعد التعليم الابتدائي انتسب إلى معهد الكتانية بقسنطينة، ثم انتقل إلى جامع الزيتونة بتونس ثم عاد إلى الجزائر ودرس بمعهد الكتانية بقسنطينة، نضاله ضد المستعمر الفرنسي الذي كان له بالمرصاد، دفعه إلى مغادرة التراب الوطني مرة أخرى نحو فرنسا ثم يتجه عام 1958م لتونس، ثم يرجع إلى الوطن مع فجر الاستقلال.توفي في أكتوبر 1996م.

درّس الأدب العربي بالمعهد الكتاني بين 1954- 1955 ثم التحق بالقسم العربي في الإذاعة العربية بباريس حيث عمل كمخرج إذاعي، ومنها انتقل إلى تونس ليعمل في الإذاعة منتجاً ومخرجاً. وبعد عودته إلى الجزائر عمل في الإذاعتين الجزائرية والأمازيغية لأربع سنوات ورئس بعدها لجنة إدارة دراسة الإخراج بالإذاعة والتلفزيون والسينما وأصبح سنة 1970 مديراً في الإذاعة والتلفزيون الجزائري.


أمه أمازيغية وأبوه عربي مما أتاح له أن يتمتع بتلك الخلفيتين اللتين تمتاز بهما الجزائر وأن يتقن العربية والأمازيغية بالإضافة إلى الفرنسية التي تعلمها في المدارس رغم أن الفرنسية في تلك الحقبة من تاريخ الجزائر كانت ممقوتة لأنها لغة المستعمر، خصوصاً لدى سكان الريف الذين اعتبروا المتكلمين بها والدارسين لها بمثابة التجنيس، من هنا جاء قرار والده بإرساله إلى المعهد الكتاني الذي كان فرعاً للزيتونة في تونس، وكان أساتذة هذا المعهد من الأزهريين أو ممن تخرجوا من المدرسة العربية الإسلامية العليا بالجزائر.

مؤلفاته:

له مؤلفات شعرية ومسرحية وروائية عديدة ترجمت لعدة لغات، أكسبته نشأته في الأوساط الريفية معرفة واسعة بنفسية الفلاحين وحياتهم، ما جسده في عدة روايات تناولتها الإذاعات العربية.

الجزائر بين الأمس واليوم، (دراسة) وزارة الأخبار للحكومة الجزائرية المؤقتة - 1959.
ظلال جزائرية (مجموعة قصص) نشرت في بيروت عن دار الحياة - 1961.
الأشعة السبعة (قصص) الشركة القومية للتوزيع والنشر، تونس - 1962.
الأرواح الشاغرة (ديوان شعر) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1967.
ريح الجنوب (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1971.
الكاتب وقصص أخرى (قصص) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1974.
نهاية الأمس (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1975.
بان الصبح (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1980.
الجازية والدراويش (رواية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1983.
قصص من الأدب العالمي (قصص) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1983.
النسر والعقاب (قصة للأطفال) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1985.
قصة في ايركوتسك (مسرحية سوفياتية) الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، الجزائر - 1986.
دفاع عن الفدائيين (دراسة مترجمة  لـ: جاك فيرجيس)  بيروت - 1975.
غدا يوم جديد (رواية) الجزائر – 1992، بيروت دار الأدب - 1997.
أمثال جزائرية، صدر في الجزائر، عن الجمعية الجزائرية للطفولة - 1993.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |