من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب عبد المؤمن بن علي مؤسس دولة الموحدين

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: عبد المؤمن بن علي مؤسس دولة الموحدين.
- المؤلف: صالح بن قربة.
- الناشر: المؤسسة الوطنية للكتاب - الجزائر.
- تاريخ: 1991.
- حجم الملف: 3 ميجا
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسان جزاهم الله كل خير- فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

رابط التحميل


ترجمة عبد المؤمن بن علي الكومي الندرومي التلمساني مؤسس دولة الموحدين:

علم من أعلام الجزائر، وواحد من قادتها الفاتحين الذين نشروا رسالة التوحيد في المغرب العربي تحت راية الدولة الموحدية في النصف الأول القرن 12 للميلاد .

مولده و نسبه:

هو أبو محمد عبد المؤمن بن علي القيسي، الكومي، الندرومي ولد حوالي 487هـ /1094م أو 500هـ /1106م في قرية تاجرة الواقعة على سفح جبل تاجرا بالقرب من هنين شرقا وندرومة غربا، من أعمال تلمسان بالمغرب الأوسط - الجزائر- كان والده " قاضيا" وقيل صانع أواني فخارية، من عائلة بن مجبر من قبيلة كومية التي تنتمي إليها ندرومة كذلك، ينتسب عبد المؤمن إلى قبيلة كومية المشهورة بعددها وشجاعتها ، يتصل نسبه بذرية علي بن أبي طالب (رضي الله تعالى عنه).

نشأته و تعلمه:

نشأ عبد المؤمن محبا للعلم، جادا في طلبه، طموحا في الاستزادة منه كلما سمحت الظروف، بدأ تعليمه في كتاب القرية (تاجرا) أين حفظ القران الكريم  وتعلم الكتابة والقراءة بمدينة ندرومة، وألم بالفقه الإسلامي والسيرة النبوية في جامع تلمسان الذي كان مركز الإشعاع الثقافي آنذاك، لكن الرغبة الجامحة في طلب العلم دفعته إلى الترحال صوب المشرق العربي عندما بلغ العشرين من عمره برفقة عمه مُعرجا على مدينة بجاية عاصمة الحماديين وأقاما بمسجد (الريحانة)، اتصل هناك بالفقيه محمد بن تومرت السوسي وأصبح عبد المؤمن من أقرب ملازمي الفقيه مما جعله يعدل عن السفر إلى المشرق وينكب على طلب العلم من الشيخ الفقيه، أصبح عبد المؤمن من المقربين وأنجب تلاميذه، شارك في الدعوة إلي التوحيد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أعجب ابن تومرت بأخلاق التلميذ عبد المؤمن لما لمح من الفطنة والذكاء والشجاعة والنجابة في طلب العلم .

تأسيس الدولة الموحدية و تثبيت أركانها:

بدأ عبد المؤمن دعوة التوحيد تحت راية شيخه وأطلق علي أتباعه اسم الموحدين ثم غادر بجاية رفقة شيخه متوجها إلى المغرب الأقصى، توقفا بمنطقة السوس حيث بُويع ابن تومرت كمهدي الموحدين سنة 1124م للقضاء علي دولة المرابطين حكام المغرب الأقصى والأندلس، وبعد وفاة المهدي سنة 1130م عين عبد المؤمن علي أميراً على رأس الموحدين ودام قتاله للمرابطين سبع سنوات من 1139م إلى غاية 1461م، فتح إثنائها أزرو والريف ثم مسقط رأسه تاجرا وندرومة ثم وهران وتلمسان، وجدة ، فاس، مكناس ومدن الأندلس، أبرزها اشبيلية، ثم واصل زحفه نحو مليانة، الجزائر، بجاية، قسنطينة، ثم خضعت له بعد ذلك تونس، المهدية، القيروان، سفاقص، سوسة، طرابلس وقابس بفضل الجيش القوي الذي كان قوامه 75000 جندي، وسبعين سفينة، أدار وحكم هذه الأقاليم بحكمة وحنكة وفق نظام يقوم على الخليفة والشيخ و ولي العهد والوزير والكتاب وولاة الولايات وجباية الضرائب، عين أولاده على رأس الولايات وعين بجانبهم أبناء شيوخ الموحدين، يعود له الفضل في تأسيس مدينة ندرومة حوالي 1160م على أنقاض مدينة كبيرة لا يعرف تاريخ تأسيسها.

صفاته:

ذكر ابن أبي زرع في كتابه "روض القرطاس في أخبار ملوك المغرب وتاريخ مدينة فاس" عن صفاته فقال:"... كان أبيض اللون مستويا بحمرة، أكحل العين، أجعد، تام القد، أزج الحاجبين، قويم الأنف، مستدير اللحية، فصيح اللسان، فقيها إماما في النحو اللغة والأدب والقراءة، حسن السيرة، نافد الرأي، ذا حزم وسياسة وشجاعة وإقدام في الحرب، لم يقصد بلدا إلا فتحها...".

وفاته:

توفي سراج الموحدين عبد المؤمن بن علي سنة 1163م بسلا (أو الرباط) بعد مرض خطير لازمه.

ذكره شاعر الثورة مفدي زكريا في إليادة الجزائر:

وتنجب ندرومة الخالدين *** فتعلى الجزائر منا الجبين
ويصنع وحدتنا ابن علي *** فيرفع رايتـها باليمين

للترجمة مصادرها ومراجعها
تكملة الموضوع

حمل كتاب بسكرة في عيون الرّحالة الغربيين- ج¹

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: بسكرة في عيون الرّحالة الغربيين- ج¹.
- المؤلف: عبد القادر بومعزة.
- الناشر: دار علي بن زيد للطباعة والنشر – بسكرة، الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى.
- تاريخ الإصدار: 2016.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.


رابط التحميل


للأمانة الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسان أحسن الله إليهم.

من مقدمة الكتاب:

يقول المؤلف: " ... لقد حاولت أن أقدم في هذا الكتاب نماذج من كتابات الرحالة والدارسين الغربيين الذين زاروا بسكرة، فوصفوا معالمها الحضارية وآثارها العمرانية وتناولوا عاداتها وتراثها... دون أن أغفل عن تقديم ترجمة موجزة لحياة ومسيرة وآثار هؤلاء الكُتّاب لأضع نصوصهم في سياقها التاريخي الذي كُتبت فيه، مدعماً عملي ببعض الصور... حتى إذا وقفت على ذلك كله وقفة سريعة ختمت الكتاب بخاتمته، فهوامشه، فمصادره، سائلاً الله عز وجل أن بتقبل عملي بقبوله الحسن الجميل، وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم "يوم لا ينفع مال ولا بنون إلاّ من أتى الله بقلب سليم".

المؤلف – عبد القادر بن محمد بومعزة
بسكرة يوم: 24 ربيع الأول 1437هـ/ 5 جانفي 2016م.
تكملة الموضوع

حمل كتاب السيّاسة الفرنسية في الصحراء الجزائرية 1844 – 1916

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: السيّاسة الفرنسية في الصحراء الجزائرية 18441916.
- تأليف:
   • الدكتور عميراوي احميدة.
   • الأستاذ زاوية سليم.
   • الأستاذ قاصري محمد السعيد.

- الناشر: دار الهدى للطباعة والنشر والتوزيع – عين مليلة – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسق ومفهرس.

رابط التحميل


للأمانة الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسان أحسن الله إليهم.

نبذة:

يتضمن هذا الكتاب معلومات جُغرافية واجتماعية وتاريخية هامة عن الصحراء الجزائرية، خلال التوسع الأوروبي فيها منذ سنة 1844 إلى 1916، هذا التوسع الذي كان سياسياً وإدارياً بواسطة الحملات العسكرية والقوافل التجارية، وتنصيرياً بواسطة "المبشرين" وعلى رأسهم: "شارل دي فوكو"...

يقع الكتاب الذي ساهم في إعداده كل من الدكتور عميراوي احميدة، والأستاذ زاوية سليم والأستاذ قاصري محمد السعيد في 160 صفحة من الحجم المتوسط، حملت بين طياتها خمسة فصول ثرية بالمعلومات التاريخية والجغرافية، حيث عالج الفصل الأول الذي جاء بعنوان ''جغرافيا الصحراء'' جوانب من الحياة الاجتماعية المتعلقة بسكان بعض المناطق في الجنوب الجزائري ومميزات الوسط الصحراوي، والتعمير الاستيطاني في الصحراء الجزائرية، لينقلنا الفصل الثاني إلى ''أبعاد الاستعمار الأوروبي في الجنوب الجزائري''، حيث يستعرض هذا الفصل بالتدقيق بداية الاهتمام بالصحراء الجزائرية، أما الفصل الثالث ''التوسع العسكري الفرنسي في الصحراء الجزائرية'' فقد خصص للقسم الأوسط، والشرقي والغربي والجنوبي للصحراء الجزائرية، مع إبراز أهم المعارك في هذه الأقسام وأهم مشاريع التوسع الفرنسي فيها، وكيفية إخضاع منطقة الساورة إلى الحكم الفرنسي وأهم المعارك التي دارت في المنطقة مع إبراز نماذج من مشاريع التوسع الفرنسي في الصحراء الجزائرية، ويتعرض الفصل الرابع ''التنصير في الجزائر''، إلى مفهوم التنصير والتبشير وتقديم لمحة عن تاريخ التنصير في الجزائر ودور كل من الكردنال لافيجري الأب شارل دي فوكو في تنصير أبناء الجزائر، ليختتم الكتاب بتقديم ''نتائج سياسة التوسع في الصحراء الجزائرية''، حيث يرصد الفصل أهم النتائج العسكرية، الاقتصادية والاجتماعية التي تولدت عن السياسة الفرنسية في الجنوب الجزائري.
تكملة الموضوع

حمل كتاب تنوير البصائر بسيرة الشيخ الطاهر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تنوير البصائر بسيرة الشيخ الطاهر.
- المؤلف: محمد سعيد الباني.
- الناشر: مطبعة الحكومة العربية السورية.
- تاريخ الإصدار: 1920م / 1399هـ.
- حجم الملف: 16 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة:

تنوير البصائر بسيرة الشيخ الطاهر مصنف نادر قامت بطباعته لأول مرة "مطبعة الحكومة العربية السورية" عام 1920، لصاحبه محمد سعيد الباني، ضمنه سيرة الأستاذ العلامة الجليل الشيخ طاهر الجزائري منذ نشأته إلى وفاته وإثبات عظمته وكونه عضواً عاملاً في جثمان الهيئة الاجتماعية طيب الله ثراه.

ترجمة الشيخ طاهر الجزائري ( 1852 - 1920م)

هو العلامة الأديب طاهر الجزائري ابن الشيخ صالح بن أحمد السمعوني الوغليسي الجزائري ثم الدمشقي الحسني، من أكابر العلماء باللغة والأدب في عصره، أما نسبته إلى سمعون فهي قبيلة جزائرية كانت تقيم في منطقة القبائل قرب بجاية، وأما نسبته إلى وغليس فهو واد نسبت إليه آث وغليس عرش بالمنطقة وإليها ينسب العلامة الفقيه عبد الرحمن الوغليسي البجائي الجزائري (تـ786هـ) صاحب المقدمة الشهيرة بالوغليسية، وأما نسبته إلى دمشق فلأنها كانت وطنه الثاني حيث ولد فيها وعاش وتوفي فيها، ودفن في سفح جبل قاسيون.


‏ وتنسب أسرته إلى الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ولهذا عرف بالحسني، أما والد الشيخ طاهر وهو الشيخ صالح فقد هاجر من الجزائر إلى الشام بعد نفي الأمير عبد القادر الجزائري إلى فرنسا على إثر توقف ثورته، وكانت هجرة الشيخ صالح مع مجموعة من شيوخ الجزائر وعلمائها، وعرفت هذه الهجرة بهجرة المشايخ وكانت سنة 1263هـ /1847‏م. 

كان الشيخ صالح من علماء الجزائر فهو فقيه اشتهر بعلم الفلك وعلم الميقات وله رسالة في هذا العلم، كما أنه مال إلى علوم الطبيعة والرياضيات، وبعد أن استقرَّ به المقام في دمشق بدأ يتردَّد على مجالس علمائها، حتى ذاع علمه، وعُرف فضله، فأُسند إليه منصب إفتاء المالكية في بها، لأن معظم المهاجرين الجزائريين كانوا على المذهب المالكي، وأصبح يعيد درس صحيح البخاري للشيخ أحمد مسلم الكزبري تحت قبَّة النَّسر في الجامع الأموي، وفي ذلك ما لا يخفى من إحتفاء علماء دمشق به واعترافهم بقيمته العلمية.

 واشتهر بدمشق بعلمه وفضله وأخلاقه، واشتهر من أبناء أسرته ابنه الشيخ طاهر وابن شقيقه سليم الجزائري الذي كان من كبار ضباط الجيش العثماني والذي انتهت حياته شهيداً من شهداء السادس من أيار على يد جمال باشا السفاح عام/1916م/1334هـ، وهو من مؤسسي الجمعية القحطانية وجمعية العهد.‏

كان الشيخ طاهر الجزائري مولعاً بالأسفار، فجاب القرى والمدن السُّورية، وزار لبنان وفلسطين، ومصر، والحجاز، وتركيا، وفرنسا، باحثاً عن الفائدة، مفتِّشاً عن الكتب، حريصاً على لقاء العلماء والمتعلِّمين، باذلاً في الوقت نفسه كلَّ ما تحصَّل لديه من علمٍ وخبرة، داعياً إلى كلِّ ما يؤمن به من قيمٍ وأفكار وقد سجَّل الشيخ طاهر معظم أخبار رحلاته وأسفاره في كناشاته التي ما زالت مخطوطةً حتَّى الآن، ومحفوظةً في مكتبة الأسد الوطنية في دمشق.

 وفي سنة 1907 قرَّر الشيخ الهجرة إلى مصر، بعد أن أحسَّ بتعذُّر إقامته آمناً في دمشق، لما جرى من تفتيش السُّلطات العثمانية بيته، إذ كانت ترى في دعوته إلى إدخال الإصلاحات السِّياسية والإدارية على أجهزة الدَّولة، أمراً يتنافى مع أمنها واستقرارها، وبعد أن استقرَّ المقام بالشيخ في مصر، استأنف سيرته الأولى في نشر العلم والدعوة إليه، وعكف على التأليف، فكتب عدداً من المؤلفات، كما شارك في كتابة المقالات في بعض الصُّحف، كجريدة (المؤيَّد) لصاحبها الشيخ علي يوسف، وقد ارتبط بعلاقات وثيقة مع طلبة العلم من الشوام المهاجرين، أمثال محب الدين الخطيب، ومحمد كرد علي، ورفيق العظم، ومحمود الجزائري، وحقي العظم، ورشيد رضا، وغيرهم.

 وقد عرف فضله ومكانته العلمية أركانُ النَّهضة الفكرية في مصر آنذاك من أمثال: الشيخ علي يوسف، وأحمد زكي باشا، وأحمد تيمور باشا، إثر سماعه نبأ دخول الجيوش العربية بقيادة فيصل بن الحسين دمشق سنة 1918م، قررَّ الشيخ العودة إلى مسقط رأسه، ولكن المرض حال بينه وبين ذلك، ولم يستطع السفر إلى دمشق إلا في النصف الثاني من عام 1919م، وقد عيَّنته الحكومة العربية، بعد عودته، مديراً عاماً لدار الكتب الظَّاهرية، كما قرَّر المجمع العلمي العربي الأول ضمَّ الشيخ إليه عضواً عاملاً.

 أمضى الشيخ أيَّامه الأخيرة في دمشق عاكفاً على المطالعة، والبحث، والدَّعوة إلى العلم، في حين كانت وطأة المرض تشتدُّ عليه، حتى وافته المنية يوم الخامس من كانون الأول عام 1920م، ودفن في سفح جبل قاسيون حسب وصيَّته، وقبره هناك تكاد تضيع آثاره.

مؤلفاته:

له نحو عشرين مصنفاً، نذكر منها:

- الجواهر الكلامية في العقائد الإسلامية.
- بديع التلخيص- في البديع.
- مد الراحة - في المساحة.
- الفوائد الجسام في معرفة خواص الأجسام.
- كتاب في (الحساب).
- تسهيل المجاز إلى فن المعمى والألغاز.
- التبيان لبعض المباحث المتعلقة بالقرآن.
- شرح خطب ابن نباتة.
- تمهيد العروض إلى فن العروض.
- توجيه النظر إلى علم الأثر.
- التقريب إلى أصول التعريب.
- تفسير القرآن - في أربعة مجلدات.
- الإلمام - في السيرة النبويّة.

 ومن أجل آثاره (التذكرة الظاهرية) وهي مجموعة كبيرة في موضوعات مختلفة، وفي الخزانة الظاهرية بدمشق 28 دفترا بخطه منها ما هو تراجم ومذكرات وفوائد تاريخية وأسماء مخطوطات مما رآه أو قرأ عنه، أتى على ذكرها خالد الريان في فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية، التاريخ وملحقاته 2: 248 - 275 .

وللشيخ محمد سعيد الباني الدمشقيّ، كتاب سماه (تنوير البصائر بسيرة الشيخ طاهر) "الذي هو كتابنا اليوم" فصل فيه تاريخ حياته وأفاض في الكلام على أخلاقه ومزاياه، وللدكتور عدنان الخطيب  كتاب الشيخ طاهر الجزائري رائد النهضة العلمية في بلاد الشام.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |