من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الإباضية ليسوا من الخوارج

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الإباضية ليسوا من الخوارج.
- المؤلف: الشيخ إبراهيم محمد طلاي.
- الحجم: 2 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذه:

أنجز هذا الكتاب الذي هو في الأصل محاضرة ألقاها المؤلف بمناسبة الذكرى الألفية لتأسيس مدينة العطف مزاب، بولاية غرداية الجزائرية، أيام 28-31- ديسمبر 1996م، وقد تطرق فيها إلى أربعة محاور أساسية وهي:

أ- من هم المزابيون الإباضية؟
ب- من هم الخوارج وما هي مبادئهم؟
ج- ما صلة الإباضية (والمزابيون منهم) بالخوارج؟ وهل حقاً إنهم من الخوارج؟
د- بعض الوثائق التاريخية تدعم ما ذكره وتحدث عنه.
تكملة الموضوع

حمل كتاب تاريخ إفريقيا الشمالية - شارل أندري جوليان

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ إفريقيا الشمالية - ج¹.

[تونس – الجزائر – المغرب الأقصى - من البدء إلى الفتح الإسلامي 647 م]

- المؤلف: شارل أندري جوليان.
- ترجمة: محمد مزالي والبشير بن سلامة.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

حول الكتاب والمؤلف:

صدر هذا الكتاب لأول مرة باللغة الفرنسية عام 1931، وكان عنوانه الكامل: (تاريخ إفريقيا الشمالية تونس – الجزائر – المغرب، ويعتبر حسب كاتب مقدمته ستيفان قزال (S. Gsell) أول كتاب يقص تاريخ شمال إفريقيا برمته، ورغم أن الكتاب صدر في سنوات كان الاستعمار الفرنسي يحتفل فيها بخمسينيته في تونس ومئويته في الجزائر، فقد اتسم الكتاب بميله للسكان الأصليين والدفاع عنهم ضد الغزاة بما في ذلك الفرنسيين، وعلى أية حال فقد طبع الكتاب بالفرنسية عدة مرات، من أهمها عام 1966 حيث قام بمراجعته وتنقيحه كريستيان كورتوا (Ch. Courtois) أما باللغة العربية فقد قام بتعريبه كل من محمد مزالي والبشير بن سلامة وصدر عام 1969 وفي عام 1978 صدرت النشرة الثالثة منه.

وجدير بالذكر أن هذا الكتاب يقع في جزأين والمتوفر منه فقط الجزء الأول، وغير تام كذلك وينتهي في الباب الخامس، أما الجزء الثاني فيغطي الفترة الأهم في تاريخ المنطقة من الفتح الإسلامي إلى عام 1830م.

نقلاً عن الموسوعة الحرة ويكيبيديا.


تلبية لطلب متابعينا في توفير الجزء الثاني للكتاب، هنا تجدون رابط للنسخة الأصلية بجزأيها الأول والثاني أكثر  900 صفحة من إصدرات الدار التونسية للنشر 1983.




رابط المشاركة


وهنا رابط الكتاب 25 ميجا

هنا



تكملة الموضوع

حمل كتاب الجانب العسكري للثورة الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الجانب العسكري للثورة الجزائرية.

 [الولاية الأولى التاريخية – المنطقة الخامسة، الأوراس النمامشة]

- المؤلف: عبد الواحد بوجابر.
- عدد الصفحات: 324.
- الحجم بالميجا: 4.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

هذا الكتاب:

إن الغرض من هذا الكتاب هو التعريف بالتطورات والأحداث السياسية والعسكرية التي وقعت في أرض الجزائر وتحديدا في الولاية الأولى التاريخية المنطقة الخامسة، وقد حاولت بهذا المجهود المتواضع أن أضيف شهادة إلى شهادات الإخوة المجاهدين وهي كثيرة وغير كافية في نفس الوقت، لاعتبار أن العدد الكبير من المجاهدات والمجاهدين لم يعطوا لعملية توثيق شهادتهم المكانة اللازمة.

وهذا لا يعني أنني تمكنت من تسجيل جميع الأحداث التي وقعت في الولاية الأولى التاريخية المنطقة الخامسة بكل دقة و تفصيل، لأنه من الصعب على أي مجاهد أن يتعرض لكل صغيرة وكبيرة بالتفصيل خلال هذه الفترة من الثورة التحريرية المباركة، لكن الشيء الأكيد هو أن المجهودات التي قمت بها قد تساعد على أعطاء صورة مصغرة عن أهم التطورات و التغييرات السياسية والمعارك البطولية التي عرفتها الولاية الأولى المنطقة الخامسة، والتي يجدر بكل جزائري وجزائرية أن يتعرف عليها ويستخلص العبر منها.

وفي نفس الإطار، حاولت إبراز الأعمال البطولية التي قام بها بعض قادة البلاد، لأن الدراسات التاريخية تجاهلتهم أو أهملت مشاركتهم القوية في العمل من أجل تغيير مجرى الأمور بهذه المنطقة، وسوف يلاحظ القارئ الكريم هذه الحقائق عندما يتمعن في الأدوار البارزة للشخصيات السياسية والعسكرية للثورة التحريرية المباركة في الفترة الممتدة من أول نوفمبر1954 إلى بداية جويلية 1962.. ومعنى هذا أني حرصت قدر ما استطعت أن أكون منصفا ومجسدا للأعمال البطولية الرائعة التي قمنا لها من أجل تحرير الوطن وإعادة الاعتبار للشخصية الوطنية.

بقلم المؤلف: المجاهد عبد الواحد  بوجابر

المؤلف في سطور:

نبذة عن حياة المجاهد عبد الواحد بوجابر المدعو "عبد الواحد الزلاصي"

هو أسد من أسود المنطقة الخامسة الولاية الأولى التاريخية وبطل من أبطال جيش التحرير الوطني أثناء الثورة التحريرية المباركة.


ولد المجاهد البطل الضابط السابق في جيش التحرير الوطني والضابط السامي المتقاعد في الجيش الوطني الشعبي عبد الواحد بوجابر المدعو ” عبد الواحد الزلاصي ” وهو اسمه الثوري بعرش زلاص  بلدية عين الزرقة ولاية تبسة ترعرع وعاش معظم طفولته في عرش زلاص (جبل بوجابر)، درس في الكتاتيب في نفس المنطقة، واشتغل بالفلاحة مع أسرته.

ببزوغ فجر الفاتح من نوفمبر 1954 وتحديداً في أواخر سنة 1955حسم أمره والتحق بالقوافل الأولى من المجاهدين في المنطقة بجبل بوجابر على الحدود الجزائرية التونسية التابعة آنذاك للمنطقة الخامسة الولاية الأولى التاريخية حيث يعتبر هذا البطل من رواد المنطقة في الثورة لأنه انضم إلى جيش التحرير الوطني و سنه لا يتعدى 16 سنة، ومباشرة بعد انتهائه من الفترة التدريبية عين قائد فوج  بالحدود الجزائرية التونسية ثم رقي إلى قائد فرقة نفس المنطقة سنة 1957، وكان المجاهد عبد الواحد بوجابر قد تلقى أولى الدروس العسكرية مع الفرقة المسلحة الأولى التي أنشأها المرحوم المجاهد محمود قنز في المنطقة، ومباشرة عين على رأس فرقة  عسكرية وهو شاب، ثم على رأس كبيبة.

عندما أثبت كفاءته وقدراته العسكرية المميزة في ميدان القتال تم تحويله إلى تونس من أجل تلقي تدريبات وتكوين عسكري جد متطور على يد اختصاصيين من أجل اكتساب و تطوير مهاراته العسكرية والإستراتيجية إلى غاية سنة 1957 بعدها تقلد عدة مسؤوليات ومهام عسكرية.

شارك المجاهد عبد الواحد بوجابر الملقب عبد الواحد الزلاصي في عدة معارك أهمها:

معركة كاف بوغزالة عام 1955.
معركة الشبكة التي وقعت بناحية مرسط عام 1959.
معركة بركة الزق بتاريخ نوفمبر1956.
معركة القرقارة بتاريخ 1956 بمنطقة القرقارة.
معركة حيدرة وهي منطقة متواجدة بالحدود الجزائرية التونسية عام 1956.
معركة ظهر جبل ونزة بتاريخ مارس 1957، وغيرها...

الترجمة ملخصة ومختصرة من موقع المؤلف الشخصي على الشبكة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الكفاح القومي والسّياسي من خلال مذكرات مُعاصر- ج¹

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الكفاح القومي والسّياسي من خلال مذكرات مُعاصر- ج¹.

[الفترة الأولى «1920- 1936» - الجزء الأول]

- المؤلف: عبد الرحمن بن إبراهيم بن العقون.
- الناشر: المؤسسة الوطنية للكتاب - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1984.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


للأمانة الكتاب من مصورات [طلبة التاريخ تلمسان] أحسن الله إليهم

هذا الكتاب:

إن هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة امتداد حي لمذكرات أو حوادث عاشها المؤلف منذ سني الشباب، أو أخذها عمن عاشها وتذوق حلوها ومُرها، وجاب أغوارها وأنجادها، أو نقلها من مصادرها التي لا تتهم عقلاً، وقد التزم المؤلف أن يكون دائماً مع الحقيقة التي تصحح مسيرة غالطة، أو تكشف تزييفا مُغرضاً مبتعداً عن الممالئات الشخصية أو الحزبية، غير متأثر برغبة أو رهبة.

فالكتاب يحمل في طياته تاريخ فترة مُهمة تعتبر زبدة وخلاصة الكفاح القومي والسياسي الجزائري بكب نزاهة وإخلاص لاسيما في الحفاظ على الأمانة التاريخية والتباعد عن العواطف النفسية والتيارات الحزبية المغرضة، حتى  إزاء ((حزب الشعب)) الذي ينتسب إليه سياسياً.

أما الأخ صاحب الكتاب فقد قال في ديوانه الشعري ((أطوار)) شعراء الجزائر: أنه عاهد الله منذ نعومة أظفاره أن لا يعيش في حياته موظفاً لدى المستعمر، فتقلب من تاجر إلى فلاح إلى غيرهما، حيث كانت مهمة التربية والتعليم العربي - وهي وظيفه الأصلي - لا تفي بلوازم العيش، فاتخذها عملا تطوعياً وتَحمّل لذلك مضايقات المستعمر والسجون والمعتقلات أثناء الكفاح السياسي لفكرته الثورية في ((حزب الشعب الجزائري)).

ولم تنتهي مضايقات المستعمرين عنه إلا بعد أن تمكن من الإفلات من رقابة ومتابعة الشرطة الاستعمارية، بعد انفلاته من السجن سنة 1956، حيث كلفته ((جبهة التحرير الوطني)) بتمثيلها في الشرق العربي، ثم استقر به المقام كسفير في الأردن للحكومة المؤقتة أثناء حرب التحرير ثم للحكومة الوطنية بعد الاستقلال، بيد أن حنينه لمهمته في التربية والتعليم حمله على الرجوع إلى السلك التعليمي ليستكمل حياته كأستاذ للغة العربية والأدب العربي، وليواصل بعد ذلك تطوعه في التوجيه الإسلامي مع إخوانه في المجلس الإسلامي الأعلى.

المؤلف في سطور:

عبد الرحمن بن إبراهيم بن العقون: (1326- 1416هـ)- (1908 - 1995م)

 أديب ومؤلف وشاعر ومجاهد جزائري ولد في قرية وادي الزناتي (ولاية قالمة - شرقيّ الجزائر) وتوفي في الجزائر العاصمة، عاش في الجزائر وقضى سنوات في دمشق وعمان، حفظ القرآن الكريم وأنهى دراسته الابتدائية في مسقط رأسه، وتتلمذ على عمار مهري، وأحمد الميلي.

اعتمد على جهده الخاص في تكوين ثقافته والدأب على الاطلاع في أنواع المعارف الأدبية والاجتماعية والسياسية، وكانت موهبته الشعرية بدأت تعلن عن وجودها، فأخذ بنشر المقالات والأشعار حتى أصبح اسمًا لامعًا في تاريخ الحركة الإصلاحية، والحركة الوطنية الجزائرية، شارك في ثورة التحرير، وسجن، غير أنه استطاع الهرب (1956) إلى خارج الجزائر، وعمل ضمن بعثة جبهة التحرير الوطني لدى سورية (في دمشق) ثم أصبح ممثلاً للجزائر في عمّان (الأردن) بين عامي 1958- 1964، اشتغل بعدة أنشطة، فمارس الفلاحة، والتجارة، وبعد الاستقلال اشتغل معلمًا بالمرحلة الثانوية حتى سنّ التقاعد.


كان عضوًا بالمجلس الإسلامي الأعلى بالجزائر، وانضم في شبابه إلى حزب الشعب، كما أسهم في خدمة قريته بإنشاء جمعية خيرية ومدرسة ابتدائية.

الإنتاج الشعري:

 له «ديوان ابن العقون» - الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر 1980، كما نشرت له قصائد في الصحف الجزائرية: النجاح، والشهاب، والبصائر، وقصائد أخرى في بعض الصحف التونسية مثل جريدة الأسبوع، وله قصيدة بعنوان: «جهلنا حياة العز» - وهي أول ما قال من شعر - تضمنها كتابه بعنوان: «مذكراتي».

الأعمال الأخرى:

 له من المؤلفات:«من وراء القضبان»: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع (ط2) الجزائر 1969، و«القول الفصل في تحديد النسل»: مطبعة البعث - قسنطينة 1981 ، و«تاريخ الكفاح القومي والسياسي من خلال مذكرات معاصر»: (3 أجزاء) 1984 - 1986، و« مذكراتي»: منشورات دحلب - الجزائر 2000 .

لشعره أهمية تاريخية، ودلالة أدبية فنية، فهو سجل لحركة الكفاح من أجل الحرية الذي خاضه الشعب الجزائري في الخمسينيات، وهو يجسّد - أدبيًا وفنيًا -، واقع الشعر في الجزائر- ذاك الوقت- ودوره في مساندة العمل التحرري، إنه شعر مباشر، تقريري، خطابي، جهير الصوت واضح الأفكار، محدد العواطف، تشف ألفاظه عن معانيه.. إنه شعر المبدأ والدعوة والتحريض.. فلم تكن لديه القدرة أو الخبرة الفنية أو الوقت ليفكر في جماليات الفن وضرورة التجديد.

مصادر الترجمة:

1 - أبو القاسم سعد الله: تاريخ الجزائر الثقافي (جـ8) دار الغرب الإسلامي- بيروت 1998.
2 - الأمين بشيشي: الأناشيد الوطنية- المؤسسة الوطنية للاتصال- الجزائر 1995.
3 - صالح خرفي: الشعر الجزائري الحديث- المؤسسة الوطنية للكتاب - الجزائر 1984.
4 - محمد الأخضر عبد القادر السائحي: روحي لكم (تراجم ومختارات من الشعر الجزائري الحديث) - المؤسسة الوطنية للكتاب- الجزائر 1986.
5 - محمد ناصر: الشعر الجزائري الحديث، اتجاهاته وخصائصه الفنية، دار الغرب الإسلامي، - بيروت 1985.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |