من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب ثائر من الجزائر - رواية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


- كتاب: ثائر من الجزائر (رواية).
[سيرة الأمير عبد القادر الجزائري]
- المؤلف: عبد القادر قسمية.
- الناشر: دار النفائس للطباعة والنشر والتوزيع - بيروت.
- رقم الطبعة: الأولى.
- تاريخ الإصدار: 1436هـ/2015م.
- عدد الصفحات: 194.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

لم تتوقف آلة الاستعمار الفرنسي عن القتل طيلة 132 سنة من احتلال الجزائر (1830-1962) فاستشهد الملايين من الجزائريين ورحلت أرواحهم إلى بارئها... لكن بأرواحهم بقي الوطن الجزائري... ولم يرحل.

سيرة الأمير عبد القادر الجزائري عُملة نادرة وحمّالة أوجه مُشَرّفة، فقد أعطي السماحة والحكمة والفصاحة وقواعد العلم، وفُضِل بشرف النسب الذي يمتد إلى النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم، وعُرف بحسن التدبير والشجاعة والإقدام في ميدان الحرب، فكان رمز الجزائر والعرب وكل من يناضل لرفع الظلم والاستبداد في وجه المستعمر الذي لا تتغير أطماعه وأهدافه.. مهما طال الزمان أو قصر...

إن هذا الإصدار هو تكريم للأبطال... فهو يرسم بطريقة حوارية مرحلة واقعية تجعل القارئ يغادر الزمان والمكان، ضمن قالب روائي قصصي يحاكي مرحلة من مراحل النضال الطويلة في الجزائر، والتي كان الأمير عبد القادر الجزائري رفقة من عاصروه من أهله وخاصته في تلك البيئة الدينية البدوية أحد أبطالها، فامتد العطاء لأكثر من نصف قرن، وأغلب الشخصيات والمناطق الموجودة في هذه الرواية التاريخية هي شخصيات حقيقية وقد كتب بالطريقة التي تلفظ بها في تلك المناطق ضمن إطار فني يضفي على الحوار جاذبية متميِّزة، ويعطي الرواية نكهة جمالية، قد لا نجدها في مثيلاتها من الروايات التاريخية.

في هذا الكتاب:

القسم الأول: السيرة التعليمية في الأمصار العربية.
رحلة الحج من الجزائر إلى أرض الحجاز.
دار السلام بغداد.
دمشق الفيحاء.
القاهرة المحروسة.

القسم الثاني: السيرة الحربية.
بداية النضال بعد هجمة الاستعمار.
مبايعة القبائل والحواضر.

القسم الثالث: السيرة الإنسانية والفكرية.
خلوة السجون في أرض فرنسا.
رحلة الإفراج... نحو المشرق.
التدريس والتأليف في دمشق.
فتنة جبل لبنان والشام.
آخر أيام الصالحية.
تكملة الموضوع

حمل كتاب تلمسان في العهد الزياني

بسم الله الرحمن  الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تلمسان في العهد الزياني.
 [دراسة سياسية، عمرانية، اجتماعية، ثقافية]
- المؤلف: الدكتور عبد العزيز فيلالي- حفظه الله.
- الناشر: موفم للنشر والتوزيع – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2002 م
- عدد الأجزاء: جزءان مدمجان في ملف واحد لتسلسل الترقيم.
- عدد الصفحات: 646.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

ترتكز هذه الدراسة على عدة محاور أساسية هي: الأحوال السياسية والعسكرية والخصائص العمرانية والمظاهر الاجتماعية والحركة العلمية والفكرية بمدينة تلمسان...

... الكتاب يُميط اللثام عن أحداث ووقائع حقيقية نادرة، ويسلط أضواء جديدة إضافية لا يجدها القارئ في الدراسات السابقة، مدعمة بنصوص جديدة تنشر لأول مرة مأخوذة من مضانها الأصلية الدفينة.

والدراسة محاولة لإعادة كتابة تاريخ تلمسان باستقراء المصادر وفق منهجية علمية حديثة، وإبراز جوانب من التاريخ المسكوت عنه، وتصحيح العديد من القضايا التاريخية والفكرية التي وردت في بعض المصادر القديمة والمراجع الحديثة، والكتاب في حد ذاته يسُدُ فراغاً ونقصاً ملحوظين في المكتبة الجزائرية والعربية.

المؤلف في سطور:

الدكتور عبد العزيز فيلالي من موليد 16 مارس 1944 بقسنطينة – الجزائر، تابع دراسته الإبتدائية والمتوسطة بمسقط رأسه ثم ليبيا، أين تحصل على شهادة التدريس العامة سنة 1966 ونال شهادة الباكالوريا من القاهرة سنة 1967، حاز على شهادة لسانس في التاريخ من كلية الآداب جامعة قسنطينة سنة 1971، ناقش أطروحة الماجستير في التاريخ الوسيط بكلية الآداب جامعة الأسكندرية سنة 1977، انتدب في بعثة دراسية إلى فرنسا ما بين سنتي 1983-1986، حاز على شهادة دكتوراه الدولة في التاريخ الوسيط من معهد التاريخ جامعة الجزائر سنة 1986...


عُيّن رئيسا لجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية سنة 1996، حاز على شهادة تشجيع في الدراسات التاريخية من رئاسة الجمهورية.

عضو مؤسس لرابطة المؤرخين الجزائريين واتحاد المؤرخين الجزائريين وعضو باتحاد المؤرخين العرب..

من مؤلفاته المطبوعة:

المظاهر الكبرى بين الدولة الأموية في الأندلس ودول المغرب.
المظاهر الكبرى لعصر الولاة في بلاد المغرب والأندلس.
مدينة قسنطينة – التطور التاريخي والبيئة والطبيعة.
مدينة ميلة في العصر الوسيط.
مدينة قسنطينة في العصر الوسيط.
تلمسان في العهد الزياني.
...وغيرها.
تكملة الموضوع

حمل كتاب شعر الشباب في الجزائر بين الواقع والآفاق

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


- كتاب: شعر الشباب في الجزائر بين الواقع والآفاق.
- المؤلف: د.حسن فتح الباب حسن - رحمه الله.
- رقم الطبعة: الأولى.
- تاريخ الإصدار: 1987.
- عدد الصفحات: 230.
- الناشر: المؤسسة الوطنية للكتاب - الجزائر.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة:

 يتناول هذا الكتاب دراسة نقدية للإنتاج الشعري لبعض شباب الجزائر في محاولة لاكتشاف قدراتهم في تصوير واقعهم الاجتماعي والتعبير عن خلجات نفوسهم القلقة وتمردهم على الواقع السيئ المفروض علي الشعوب المستضعفة مشيرا إلى سعيهم الدائم إلى التغيير انطلاقا من مكوناتهم الوراثية والبيئية ومكتسباتهم الاجتماعية والمعرفية ومنابعهم الثقافية ملقيا الضوء على القيمة التعبيرية التي يمثلها شعرهم في قالبه ومحتواه.

المؤلف في سطور:

يُعد الشاعر الكبير الدكتور حسن فتح الباب رحمه الله من قامات الشعر والنقد في مصر والوطن العربي فقد رضع حب الشعر والكلمة مع قدومه للحياة عام (1923) وبرغم حصوله على ليسانس الحقوق عام (1947) ثم ماجستير العلوم السياسية عام (1960) فدكتوراه القانون الدولي (1976) وعمله ( ضابط شرطة) إلا أنه لم يترك الشعر فكان معه في كل عمل ومكان ولذا حفر بإبداعه الجمال والخلود والتميز في تاريخ الأدب العربي المعاصر.


الشاعر القامة والقيمة د. حسن فتح الباب أحيل إلى المعاش برتبة لواء عام (1976) وأمضى بعد تقاعده عشر سنوات في الجزائـر عمل خلالها أستاذاً بكلية الحقوق بجامعة وهران وقدم للمكتبة العربية مجموعة من دواوينه الشعرية منها:

من وحي بور سعيد 1957.
فارس الأمل 1965.
مدينة الدخان والدمى 1967.
عيون منار 1971.
حبنا أقوى من الموت 1975.
أمواجا ينتشرون 1977.
معزوفات الحارس السجين 1980.
رؤيا إلى فلسطين 1980.
وردة كنت في النيل خبأتها 1985.
مواويل النيل المهاجر 1987.
أحداق الجياد 1990.
الأعمال الكاملة 1995.
الخروج من الجنوب 1999.

ومن مؤلفاته النقدية ”رؤية جديدة في شعرنا القديم” (1984) و”شعر الشباب في الجزائر بين الواقع والآفاق” (1985) و”سمات الحداثة في الشعر العربي” (1997) و”المقاومة والبطولة في الشعر العربي” (1998) و”ومضات نقدية في أشعار معاصرة” (1999).

عُرف الراحل بمسيرته الإبداعية الثرية والمتنوعة في الشعر والنقد على مدار أكثر من نصف قرن، وقد عاش بالجزائر في السبعينيات والثمانينيات وكتب العديد من الأشعار والمؤلفات عن ثورتها التحريرية، على غرار كتاب ”ثورة الجزائر في إبداع شعراء مصر” (2007) الذي يقدم مختارات شعرية عن الثورة لحوالي (70) مبدعا مصريا، فقد كانت له علاقة متينة مع الجزائر، حيث اشتغل لسنوات في جامعة وهران، كما قدم خدمات جليلة للأدب الجزائري، من خلال إسهاماته الإبداعية والنقدية، منها تأليفه كتابا تحت عنوان "شعر الشباب في الجزائر"، بين الواقع والآفاق، الصادر سنة (1987) عن مؤسسة الكتاب، وتناول فيه الشعراء: أحمد حمدي وعبد العالي رزاقي ومصطفى محمد الغماري وسليمان جوادي وأزراج عمر وعياش يحياوي وحمري بحري ومحمد زتيلي وعمار بن زايد.

 حصل الراحل على العديد من الجوائز المصرية والعربية أهمها جائزة المجلس الأعلى للآداب والفنون من وزارة الثقافة المصرية (1975) وجائزة مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري (1992).

وفاته:

توفى رحمه الله يوم الاثنين الثامن والعشرون من شهر سبتمبر عام (2015) بعد صراع طويل مع المرض حيث تدهورت حالته بعد وفاة زوجته، وذلك عن عمر ناهز(92) عاما، بعد مسيرة إبداعية استمرت لأكثر من نصف قرن... رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته.
تكملة الموضوع

حمل كتاب دور كتامة في تاريخ الخلافة الفاطمية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: دور كتامة في تاريخ الخلافة الفاطمية.

[منذ تأسيسها إلى منتصف القرن الخامس الهجري - 11م]

- المؤلف: الدكتور موسى لقبال - أستاذ التاريخ الإسلامي، جامعة الجزائر.
- الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1979.
- عدد الصفحات: 735.
- حجم الملف: 16 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة الناشر:

كتامة، هي إحدى القبائل الكبيرة التي شكلت مضاربها جزءًا هامًا من هذا الوطن، وساهمت بقسط وافر في صنع أحداثه وتوجيه تاريخه.. فعلى أكتافها قامت دولة الفواطم، وبفضل سواعد أبنائها اتسعت وامتدت شرقا وغربا، فتحت لواء المذهب الإسماعيلي تحركت هذه القبيلة في حركة توحيدية للدويلات الإسلامية التي كانت منتشرة على امتداد العالم العربي..

إن هذه الدراسة الجادة هي أول دراسة من نوعها باللغة العربية عن هذه القبيلة، متتبعة لأصولها، ملاحقة لفروعها، مقومة لجهودها، جامعة لشتات أخبارها، مشيدة بأعمال أبنائها.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |