شجرة سيدي إبراهيم الغول وهي ترجمة حرفية من المخطوط الأصلي لـ: اللّوح الذي به ضريح سيدي إبراهيم رضي الله عنه وهي مدونة بخط سيدي محمود محمد بن دحمان بن علي بن الخرش يوم الجمعة 23 جمادي الأولي 1375 هـ .
وهذا نصها:
ونسبته الشريفة فهو سيدي إبراهيم بن إبراهيم بن أحمد بن محمد بن مسعود بن عثمان بن إسماعيل بن عبد الوهاب بن يوسف بن موسى بن عيسى بن محمد بن يحي بن موسى بن عبد الله ابن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله الكامل بن محمد بن حسن المثنى بن الحسن السبط بن فاطمة الزهراء بنت رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام.
ترجمة سيدي إبراهيم الغول رضي الله عنه:
ورد في المرجع المهم عن تراجم أعلام الجزائر " تعريف الخلف برجال السلف " من تأليف الشيخ العلامة " أبي القاسم محمد الحفناوي بن الشيخ بن أبي القاسم الديسي بن سيدي ابراهيم الغول " المدرس بالجامع الكبير لمدينة الجزائر من سنة 1314 هـ ( 1897 م ) و مرجع الإفتاء المالكي بالجزائر سنة 1355 هـ ( 1936 م )، " أن الولي الصالح سيدي ابراهيم السلامي والد الولي الصالح سيدي ابراهيم الغول وصهر الولي الصالح شريف أبي سعادة ( بوسعادة ) سيدي سليمان بن ربيعة دفن في الأميرالية بالجزائر العاصمة التي استشهد في مرساها لما كان ذاهبا أو آيبا إلى بيت الله الحرام وكان سيدي ابراهيم الغول في بطن أمه عند أخواله في حي الشرفة ببوسعادة ، وقد قام حاكم الجزائر في تلك الفترة ( أي منذ 5 قرون ) خير الدين بربروس الذي كان يعرفه معرفة شخصية في الديار المشرقية قبل قدومهم إلى الجزائر بتكريمه نظرا لمكانته الرفيعة وبنى على ضريحه قبة فخيمة، ورتب لها قيما و نفقات وكان ضريحه مقصودا للزيارة و التبرك، و قبته مازالت قائمة إلى يومنا هذا.
سبب تسميته بـ: الغول:
سبب تسميته بهذا الإسم "الغلول" لتوغله في الولاية وتبحره في شتى العلوم فقد كان رضي الله عنه فقيها في الدين، عالما بأصول الشريعة، متصوفا، زاهدا، صاحب كرامات..... قدس الله سره.
أوصافه رضي الله عنه:
أبلغ ما قيل عنه ما نُقل عن سيدي الحاج عيسى الأغواطي أنه : مخ الشرفاء، فقد ولد يتيم الأب وسمته أمه بنت شريف بوسعادة سيدي ابراهيم بناء على وصية والده سيدي إبراهيم السلامي لما كان ذاهبا للحج، ولما توفيت والدته تركته في كفالة أخيها سيدي امحمد بن ابراهيم ( قبته موجودة في حارة الشرفة قريبا من الجسر المؤدي إلى حي الدشرة القبلة)، وربته زوجته أم الولي الصالح سيدي عيسى بن امحمد القطب الشهير( الذي تسمى عليه مدينة سيدي عيسى بولاية المسيلة)،و كانا يقرآن معا على سيدي محمد بن دحيمين الرجل الصالح المتبرك بتربته إلى الآن في أبي سعادة ،فحفظا القرآن ،و كبرا أخوين في الله إلى أن سارا إلى رحمة الله ،و كان سيدي إبراهيم ذهب إلى دار السلام ،و استبطأه سيدي عيسى ،و قد كبرت أخته و خطبها بنو قبيلة أولاد سيدي سعيد ،فناداه و جاءه ،و قال لهم :هذا زوجها قد حضر فبنى بها ،و بعد مدة مات سيدي إبراهيم عن ثلاثة بنين ،سيدي امحمد ،و سيدي التواتي ،و سيدي رابح ،و كثر بنوهم و صاروا قبيلة ، و مثلهم أولاد سيدي عيسى بن امحمد ، و في القبيلتين رجال اشتهروا بالعلم و الولاية. و دفن سيدي ابراهيم الغول في مسقط رأسه بوسعادة و أقيمت عليه قبة مازالت قائمة إلى يومنا هذا وهي موجودة في نقطة التقاء حارة الشرفة ( حي الشرفاء ) و حي أولاد احميدة.
رضي الله عن سيدي ابراهيم الغول وعن جميع ساداتنا مشايخ الطريق ومن سار على طريقتهم إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين.
وهذا نصها:
ونسبته الشريفة فهو سيدي إبراهيم بن إبراهيم بن أحمد بن محمد بن مسعود بن عثمان بن إسماعيل بن عبد الوهاب بن يوسف بن موسى بن عيسى بن محمد بن يحي بن موسى بن عبد الله ابن إدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله الكامل بن محمد بن حسن المثنى بن الحسن السبط بن فاطمة الزهراء بنت رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام.
ترجمة سيدي إبراهيم الغول رضي الله عنه:
مقام سيدي إبراهيم الغول قدس الله سره
ورد في المرجع المهم عن تراجم أعلام الجزائر " تعريف الخلف برجال السلف " من تأليف الشيخ العلامة " أبي القاسم محمد الحفناوي بن الشيخ بن أبي القاسم الديسي بن سيدي ابراهيم الغول " المدرس بالجامع الكبير لمدينة الجزائر من سنة 1314 هـ ( 1897 م ) و مرجع الإفتاء المالكي بالجزائر سنة 1355 هـ ( 1936 م )، " أن الولي الصالح سيدي ابراهيم السلامي والد الولي الصالح سيدي ابراهيم الغول وصهر الولي الصالح شريف أبي سعادة ( بوسعادة ) سيدي سليمان بن ربيعة دفن في الأميرالية بالجزائر العاصمة التي استشهد في مرساها لما كان ذاهبا أو آيبا إلى بيت الله الحرام وكان سيدي ابراهيم الغول في بطن أمه عند أخواله في حي الشرفة ببوسعادة ، وقد قام حاكم الجزائر في تلك الفترة ( أي منذ 5 قرون ) خير الدين بربروس الذي كان يعرفه معرفة شخصية في الديار المشرقية قبل قدومهم إلى الجزائر بتكريمه نظرا لمكانته الرفيعة وبنى على ضريحه قبة فخيمة، ورتب لها قيما و نفقات وكان ضريحه مقصودا للزيارة و التبرك، و قبته مازالت قائمة إلى يومنا هذا.
سبب تسميته بـ: الغول:
سبب تسميته بهذا الإسم "الغلول" لتوغله في الولاية وتبحره في شتى العلوم فقد كان رضي الله عنه فقيها في الدين، عالما بأصول الشريعة، متصوفا، زاهدا، صاحب كرامات..... قدس الله سره.
أوصافه رضي الله عنه:
أبلغ ما قيل عنه ما نُقل عن سيدي الحاج عيسى الأغواطي أنه : مخ الشرفاء، فقد ولد يتيم الأب وسمته أمه بنت شريف بوسعادة سيدي ابراهيم بناء على وصية والده سيدي إبراهيم السلامي لما كان ذاهبا للحج، ولما توفيت والدته تركته في كفالة أخيها سيدي امحمد بن ابراهيم ( قبته موجودة في حارة الشرفة قريبا من الجسر المؤدي إلى حي الدشرة القبلة)، وربته زوجته أم الولي الصالح سيدي عيسى بن امحمد القطب الشهير( الذي تسمى عليه مدينة سيدي عيسى بولاية المسيلة)،و كانا يقرآن معا على سيدي محمد بن دحيمين الرجل الصالح المتبرك بتربته إلى الآن في أبي سعادة ،فحفظا القرآن ،و كبرا أخوين في الله إلى أن سارا إلى رحمة الله ،و كان سيدي إبراهيم ذهب إلى دار السلام ،و استبطأه سيدي عيسى ،و قد كبرت أخته و خطبها بنو قبيلة أولاد سيدي سعيد ،فناداه و جاءه ،و قال لهم :هذا زوجها قد حضر فبنى بها ،و بعد مدة مات سيدي إبراهيم عن ثلاثة بنين ،سيدي امحمد ،و سيدي التواتي ،و سيدي رابح ،و كثر بنوهم و صاروا قبيلة ، و مثلهم أولاد سيدي عيسى بن امحمد ، و في القبيلتين رجال اشتهروا بالعلم و الولاية. و دفن سيدي ابراهيم الغول في مسقط رأسه بوسعادة و أقيمت عليه قبة مازالت قائمة إلى يومنا هذا وهي موجودة في نقطة التقاء حارة الشرفة ( حي الشرفاء ) و حي أولاد احميدة.
ضريح سيدي إبراهيم الغول رضي الله عنه
رضي الله عن سيدي ابراهيم الغول وعن جميع ساداتنا مشايخ الطريق ومن سار على طريقتهم إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين.
4 التعليقات :
مشكور اخي، أريد منكم نشر مشجر اولاد سيدي رابح بن ابراهيم الغول
متاء الله رحم الله الولى الصالح
اريد تاريخ جدنا سيدي رابح
اريد معرفة عن جدي بلقاسم بن مراب عراش بني باربار خنشلة
إرسال تعليق