من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب خمس رحلات إلى الجزائر 1904 - 1932م

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: خمس رحلات إلى الجزائر 1904 - 1932م.
- تأليف: محمد الخضر حسنين وآخرون.
- ترجمة وتحقيق وتقديم: د.محمد صالح الجابري.
- تاريخ النشر: 2004م.
- رقم الطبعة: الأولى.
- الناشر: دار السويدي للنشر والتوزيع- الإمارات العربية.
- السلسلة: ارتياد الآفاق.
- حجم الملف: 8.4 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة الناشر:

يتضمن هذا الكتاب خمس رحلات إلى الجزائر قام بها أربعة أدباء وعلماء تونسيين وشاعر جزائري، ما بين 1904- 1932م، وهي يوميات تصور لنا بعض مدن الجزائر خلال الحقبة الاستعمارية الفرنسية؛ وتتضمن انطباعات هؤلاء الرحالة في فترة بدا فيها كل شيء مستكيناً ومستسلماً لإرادة الاستعمار، لكن هذا ما كان تقوله القشرة فقط عل سطح الحياة الجزائرية.

هذه النصوص كتبت وتوجهت، أساساً، إلى القارئ التونسي، عبر صحافته، لإطلاعه على أوضاع المدن الجزائرية المحتلة وأحوال الناس فيها.

إن الدوافع التي حملت الرحالة على زيارة الجزائر تكاد تكون واحدة، فضلاً عن أنها تغطّي منطقة جغرافية واحدة هي تلك الواقعة شرق الجزائر وجنوبها، وفي قليل من الحالات تجاوز أصحابها إلى وصف العاصمة، وهي رحلات يكمل بعضها بعضاً من حيث التغطية الزمنية لكونها أنجزت في سنوات متلاحقة، ويمكن من خلالها ترتيب أجزاء الصورة الواحدة التي تبعثرت إلى أشلاء خلال حقبة هي الأقسى في حياة الجزائريين.

في هذا الكتاب:

الرحلة الأولى: الرحلة الجزائرية 1904 - محمد الخضر بن الحسين.
الرحلة الثانية: الرحلة الجزائرية 1922 - أحمد حسين المهيري.
الرحلة الثالثة: شهران في عمالة قسنطينة 1927 - 1928- سعيد أبو بكر.
الرحلة الرابعة: الجولة الجزائرية 1927 - الطيب بن عيسى.
الرحلة الخامسة: جولة من التلال إلى الرمال 1932 - حمزة بوكوشة.

2 التعليقات :

Unknown يقول...

شكرا

Unknown يقول...

المزيد من كتب محمد الصالح الجابري

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |