من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب العلاقات السّياسية بين الدّولة الأمويّة في الأندلس ودُول المغرب

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: العلاقات السّياسية بين الدّولة الأمويّة في الأندلس ودُول المغرب.
- المؤلف: د/ عبد العزيز فيلالي.

[أستاذ التاريخ، ورئيس جامعة الأمير عبد القادر سابقًا، قسنطينة - الجزائر]

- الناشر: دار الفجر للنشر والتوزيع – القاهرة.
- رقم الطبعة والإصدار: الثانية – 1999م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة الناشر:

إن العلاقات السياسية والدبلوماسية بين المغرب والأندلس كانت علاقات قوية ومتينة، وبصورة خاصة في عصر الولاة، أما في عهد الدولة الأموية فقد تغيرت الأوضاع وأصبحت هذه العلاقات تتذبذب متأثرة بالتيارات المذهبية والصراعات السياسية التي نتج عنها الكثير من الأزمات الاقتصادية والسياسية داخل الأندلس، كانت السبب المباشر في المد المسيحي من الشمال.

وهذا الكتاب يعتبر في هذا الحقل دراسة جديدة للفكر السياسي والدبلوماسي في الحقبة المذكورة، ويلقي أضواء على العديد من الحقائق التاريخية الجديرة بالإطلاع.
والله ولي التوفيق

الناشر: عبد الحي أحمد فؤاد

المؤلف في سطور:

الدكتور عبد العزيز فيلالي

تابع دراسته في الجزائر وليبيا ومصر وفرنسا، يعمل أستاذًا في جامعة منتوري بقسنطينة منذ سنة 1971م، تقلّد وظائف إدارية وعلمية وبيداغوجية عديدة، عُيّن رئيساً لجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية، أنتخب عضواً في البرلمان.


عُيّن عضواً بالمجلس الأعلى للقضاء وانتخب بمكتبه الدائم (حصة رئيس الجمهورية).

عضو المجلس العلمي للمركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة 54، رئيس مؤسسة الإمام الشيخ عبد الحميد بن باديس، نشر العشرات من المقالات العلمية في المجلاّت المحكمة الوطنية والعربية، نشر عدة كتب عن تاريخ المغرب الإسلامي والأندلس والجزائر.

من مؤلفاته:

- عبد الحميد بن باديس مرحلة التحصيل والتكوين.
- الإمام عبد الحميد بن باديس رائد الإصلاح والتحرير في الجزائر.
- السياسة والقضاء عند المكي بن باديس وابنه حميدة.
- العلاقات السياسية بين الدولة الأموية في الأندلس ودول المغرب.
- المظاهر الكبرى في عصر الولاة ببلاد المغرب والأندلس.
- دراسات في تاريخ الجزائر والغرب الإسلامي.
- اعتداء اليهود على أهل قسنطينة سنة 1934.
- جرائم الجيش الفرنسي في مقاطعتي الجزائر وقسنطينة 1830- 1850م.
- صور ووثائق الإمام عبد الحميد بن باديس.
- تلمسان في العهد الزياني: دراسة سياسية عمرانية اجتماعية ثقافية.
- مدينة ميلة في العصر الوسيط : دراسة سياسية ثقافية إدارية عمرانية.
- مدينة قسنطينة في العصر الوسيط: دراسة سياسية عمرانية ثقافية.
- جوانب من تاريخ قسنطينة: السياسي و الحضاري.

وغيرها...

0 التعليقات :

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |