من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب التسليح والمواصلات أثناء الثورة التحريرية 1956-1962م

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: التسليح والمواصلات أثناء الثورة التحريرية 1956-1962م.
- الناشر: منشورات وزارة المجاهدين والمركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954.
- تاريخ الإصدار: 2001 - الجزائر.
- حالة الفهرسة: منسق ومفهرس.

رابط تحميل الكتاب نسخة مفهرسة بحجم 3 ميجا.


تنويه:

الكتاب يعرض لأول مرة على الشبكة من حصريات ومرفوعات موقع طلبة التاريخ تلمسان، وفقهم الله ونفع بهم.

مقدمة الكتاب:

نضع بين أيدي قرائنا الأكارم عملا جديدا يصدر عن المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954، ويعنى بالتسليح والمواصلات أثناء الثورة (1956-1962)، وهو حلقة أخرى تنضاف إلى ما صدر سلفا من أعمال عن المركز هي خلاصة محتويات الفعاليات التاريخية للملتقيات التي درجت وزارة المجاهدين على تنظيمها عبر ولايات القطر.

ويتضمن هذا الكتاب جملة مت المداخلات والشهادات التي أدلى بها مجاهدون عاشوا الأحداث بجوارحهم وتفاعلوا معها ولعبوا فيها أدواراً هي في بعض الأحيان من الدرجة الأولى، ونعني بها هَهُنا: موضوع التسليح والمواصلات أثناء الثورة التحريرية المظفرة...

...وإذ ننشر هذا الكتاب فإننا نطمح لأن نوفي بعضهم جزءاً من حقوقهم المقدسة علينا، فمنهم من قضى نحبه شهيدا ومنهم من التحق بالرفيق الأعلى فيما بعد ومنهم من هو على قيد الحياة ينعم بفضيلة الاستقلال.

فإليهم جميعا تحية إكبار وتقدير ووفاء.

بقلم مدير المركز الصادق بخوش.

0 التعليقات :

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |