من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب ورقات جزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: ورقات جزائرية.

[دراسات وأبحاث في تاريخ الجزائر في العهد العثماني]

- المؤلف: أ.د/ ناصر الدين سعيدوني.

- الناشر: دار البصائر للنشر والتوزيع، حسين داي - الجزائر
- رقم الطبعة: الثانية / 2009.
- عدد الصفحات: 534.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة الطبعة الثانية:

"يسعدني أن أقدم للقارئ الكريم الطبعة الثانية من كتاب «ورقات جزائرية»، بعد أن ظلت الطبعة الأولى الصادرة عن دار الغرب الإسلامي ببيروت (سنة 2001م) غائبة عن المكتبات الجزائرية وفي غير متناول جمهور القراء الجزائريين، فكانت مبادرة دار البصائر تلبية لهذه الحاجة وسداً لهذا النقص، كما كانت لنا فرصة لمراجعة مادة الكتاب وحذفت مالا يتماشى ويتجانس مضامينه وتكامل أطروحاته، مع الحرص على أن لا يؤثر على مادة الكتاب وفصوله.

إن كتاب «ورقات جزائرية» هو حصيلة جهد مؤلفها في فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، فجاءت في شكل بحوث ودراسات تناولت مختلف أوجه الحياة بالجزائر في العهد العثماني، وكانت معالجة تاريخية محددة تقوم على التعرف على الأحداث والوقائع وتحليليها وعرض القضايا ونقدها اعتماداً على مادتها الأولية وطبقاً لمتطلبات منهج البحث التاريخي، مما أكسب تلك الدراسات الجدية في المعالجة والأصالة في العرض، وجعلها تعبر عن توجه وقناعة مؤلفها.

يتناول كتاب «ورقات جزائرية» في طبعته هذه على ثلاث محاور أو أقسام رئيسية كل منها يشتمل على فصول تُشكل في مجملها مادة الكتاب.

يعالج المحور الأول: منهجية البحث التاريخي المتعلق بالعهد العثماني من تاريخ الجزائر.
والمحور الثاني: يعرض لجوانب التاريخ الإداري والعسكري والسياسي.
أما المحور الثالث: فيركز على التاريخ الاقتصادي والاجتماعي..."

أ.د ناصر الدين سعيدوني
الكويت في 9 أبريل 2009م.

3 التعليقات :

dehilis samir (دهيليس سمير) يقول...

بارك الله فيكم

Unknown يقول...

شكرا

ولد العياري يقول...

شكرا لكم

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |