من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب جبهة التحرير الوطني الأسطورة والواقع

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: جبهة التحرير الوطني الأسطورة والواقع.
- المؤلف: محمد حربي.
- ترجمة: كميل قيصر داغر.
- الناشران: مؤسسة الأبحاث العربية، دار الكلمة للنشر - بيروت.
- رقم الطبعة: الأولى- 1983.
- عدد الصفحات: 358.
- حجم الملف: 14ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


المؤلف والكتاب في سطور:

يقدم هذا الكتاب تاريخاً تفصيلياً للحركة القومية الجزائرية، من مصالي الحاج إلى أحمد بن بلا، ويقوم المؤلف، عبر استخدامه للعديد من الوثائق غير المنشورة، بالكشف عن الصراعات الداخلية التي اجتاحت الحركة القومية الجزائرية بين عامي 1945 و1962، ويقدم تحليلاً دقيقاً لمواقف القادة الرئيسيين للنضال من أجل الاستقلال، والكتاب في إضاءته الجديدة لتاريخ جبهة التحرير الوطني الجزائرية، يسمح لنا بفهم أفضل للتطور السياسي الجزائري منذ الاستقلال.


ولد المؤرّخ محمد حربي في 16 حزيران 1933،  في نواحي مدينة سكيكدة شرق الجزائر، انضم إلى حزب الشعب الجزائري - حركة انتصار الحريات الديمقراطية، حين كان في الخامسة عشرة، عام 1945 أصبح أميناً عاماً لرابطة طلاب شمال إفريقيا، ثم أصبح منذ عام 1957 عضواً في قيادة فيدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا، ثم مديراً لمكتب وزير القوات المسلحة (59-60) وسفيراً في غينيا (61) وخبيراً في محادثات إفيان الأولى (أيار 61) وسكرتيراً عاماً لوزارة الخارجية (61-62)، و مستشاراً لرئيس الجمهورية (63-65)، كما أدار صحيفة ((الثورة الإفريقية)) الأسبوعية (63-64)، اعتقل بعد 19 حزيران 1965، وهو يقيم في فرنسا منذ عام 1973.

إلى جانب هذا الكتاب، أصدر كتاب (( وثائق الثورة الجزائرية)).

1 التعليقات :

ahmed salmi يقول...

يتحامل على تاريخ بلده اكتسب شهرته من فرنسا

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |