من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الفن المعماري الجزائري

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: الفن المعماري الجزائري.
- سلسلة: الفن والثقافة.
- النصوص والصور والتصميم: وزارة الأخبار.
- التوزيع: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر.
- طباعة ونشر: مطبعة: التاميرا - روتوبريس ش.م - مدريد - أسبانيا.
- تاريخ الإصدار: جوان 1970م.

رابط التحميل

هنــا

حول الكتاب:

ليس أجمل من أن تستكشف وطنك وتقف على معالم الجمال فيه، وتسيح في ربوعه متعرّفا على إرثه وتراثه وجذوره الضاربة في العمق التاريخي... هذا كتاب جدير أن تستوقف زمنك وتقرأ ما فيه وتتأمّل صوره، عساك تلامس أزمنة حضارية مرت بها أرض الجزائر الطيبة.. أستوقف زمنك هنيهات ولن أطيل في التوصيف متمنيا لك كل الفائدة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب رحلة الأغواطي - الحاج ابن الدين

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: رحلة الأغواطي.
- تصنيف: الحاج ابن الدين الأغواطي.
- ترجمة وتحقيق: د.أبو القاسم سعد الله.
- دار النشر: المعرفة الدولية للنشر والتوزيع – الجزائر.
- تاريخ الإصدار: صدر هذا الكتاب في إطار تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية 2011م.

هذا الكتاب يضم مجموعة من الرحلات وقد اخترنا منه فقط رحلة الأغواطي... وذلك مراعاة منا لحقوق المؤلف والناشر... والرحلات التي يضمها الكتاب هي:

1- رحلة ابن حمادوش الجزائري.
2- رحلتي إلى المغرب.
3- رحلتي إلى الجزيرة العربية.
4- زيارة لخنقة سيدي ناجي.
5- حول رحلة ابن طوير الجنة.
6- رحلة الأمير الألماني موسكاو في عنابة.
7- رحلة الأغواطي... "وهو كتابنا اليوم".
8- رحلة الشرشالي إلى الحجاز.

وجميعها للدكتور أبو القاسم سعد الله حفظه الله.

رابط التحميل

هنــا

نبذة حول الرحلة ومصنفها ومترجمها:

يقول أبو القاسم سعد الله في مقدمة هذه الرحلة ما نصه:

" مر عثورنا على هذه الرحلة بمراحل لابد من ذكرها، فأثناء مطالعتي لحياة وأعمال القنصل الأمريكي في الجزائر، ويليام شيلر، وجدت إشارات قادتني إلى حياة خلفه في المهنة، وهو وليام هودسون، ومن خلال تتبعي لحياة ونشاط هودسون وجدت ما ترجمه من رحلة ابن الحاج الدين الأغواطي، وهكذا اتصلت بأحد المؤلفين الجزائريين في الجغرافية والتاريخ عن طريق أحد قناصل الولايات المتحدة في الجزائر.

المؤلف:

أما مؤلف هذه الرحلة فهو، حسب مترجمه، الحاج ابن الدين الأغواطي، ويبدوا أنه لم يكن معروفا على مستوى الجزائر في وقته، رغم أن هذا الاسم – ابن الدين – كان موجودا في المناطق التّلِية بالجزائر، وقد سألنا عنه بعض المثقفين من أهل الأغواط فأفادونا أن عائلة ابن الدين مازالت موجودة وانه كان معروفا في وقته وانه كتب عملا استحوذ عليه الفرنسيون، وعلى الخصوص شيخ بلدية مدينة الجزائر (1).

وإذا أخذنا معلوماتنا عنه من النص الذي بين أيدينا، فإن الحاج ابن الدين كان قليل التعلم لأن معلوماته عن أحوال العصر التي سنشير إليها، في التعاليق، وبتاريخ الحضارة الإسلامية لا تدل على معارف دقيقة، فهو من الظاهر كان من (( المستمعين)) الذين يعرفون ولا يدققون، يلمون ولا يتخصصون، أما كثرة اطلاعه فتدل عليها خبرته بالمناطق التي وصفها والتي يؤكد في مناسبات عديدة.

(1)– من رسالة بعث بها إلى  الدكتور محمد السويدي الأغواطي من الجزائر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بتاريخ 11 مايو 1978م.

أنه رأى ما كان يتحدث عنه، ولعل اسمه (( الحاج)) يدل على أنه أدى مناسك الحج وتوقف في بعض العواصم الإسلامية مثل حجاج وقته، كما أن وصفه للدرعية، عاصمة أول دولة  سعودية – وهابية يدل على أنه لم يتوقف عند زيارة الحجاز، وقد ذهب إلى وصف أماكن من افريقية مثل شنقيط وتمبكتو وغدامس إلخ ... لا نعرف بالضبط أنه زارها بنفسه، رغم أن كلامه يوحي بذلك.

 وعلى كل حال فإن هودسون لم يفصل الحديث في علاقته الشخصية بالحاج ابن الدين: لماذا سأله هو بالذات كتابة رحلته؟ هل لأنه يعرفه مُطّلعا دون غيره، على أحوال الصحراء وأهلها ولغتها؟ هل ذهب هودسون إلى الأغواط فالتقى به؟ أو هل جاء الحاج ابن الدين إلى مدينة الجزائر فالتقيا ؟ وهل كتب الحاج ابن الدين عملا كبيرا فاختصر منه النص الذي قدمه إلى هودسون وكيف دفع هودسون ثمن المكتوب؟ كل هذه الأسئلة تدور بالخاطر عندما يقرا المرء النص الذي نحن بصدده ويعرف الظروف التي كتب فيها، ولكن معظمها يظل بدون إجابة.

المترجم:

جاء هودسون إلى الجزائر سنة 1825م لكي يساعد شيلر في مهمته كقنصل عام لبلاده في الجزائر، وكانت خبرة هودسون باللغات الشرقية هي التي أهلته لهذه المهمة، وكان الهدف من وجوده رفقة شيلر أيضا تدريبه على الخدمات الدبوماسية، وقد بقي هودسون في الجزائر إلى سنة 1829م، وأثناء هذه الفترة كرَّس جهوده، مثل شيلر أيضا، لإتقان العربية والتركية والتعرف على البربرية وجمع المعلومات حولها ومقارنتها بما كتب عنها الأولون وباللغات الأخرى من فينيقية وعربية وغيرهما.

ويهمنا من هذا التاريخ أن (2) هودسون قد تعرف على الحاج ابن الدين بين سنوات 1825 1829م.

(2)- نشر شيلر كتابه الهام عن الجزائر في مدينة بوسطن سنة 1825، وعنوانه ( مختصر تاريخ الجزائر) عن هذا الموضوع أنظر أيضا دراستنا ( أثر الجزائر في الأدب الأمريكي) مجلة الثقافة، عدد ..أبريل، 1985م.

وبعد عودته إلى واشنطن سنة 1829م اشتغل هودسون كاتبا في وزارة الخارجية فترة، ثم بعثته حكومته رفقة زميل آخر له هو السيّد بورتر إلى القسطنطينية سنة 1831م لكي يترجم موافقة حكومته على المعاهدة التركية إلى العثمانيين، ورغم أنه رجع إلى واشنطن لبضعة شهور فإنه عُيّن مستشارا للمندوبية الأمريكية في اسطنبول، وأثناء وجوده في واشنطن من سنة 1829 إلى 1831 اشترك في عدة أنشطة علمية كإلقائه أبحاثا عن شمال أفريقية ولغته وأهله وجغرافيته، وذلك أمام الجمعية الفلسطينية الأمريكية التي كان مقرها بمدينة فيلادلفيا، وقد نشرت هذه الجمعية أبحاثه في مجلتها، كما نشرت بعضها ملخصة بمجلة "نورث أمريكان ريفيو"، كما أنه ترجم ونشر في هذه الأثناء رحلة ابن الدين الأغواطي التي نحن بصددها.

إن هودسون يعترف في غير ما مناسبة أنه كان مهتما بجمع المعلومات عن البربرية، ولذلك قال انه كان على صلة بأحد طلاب زواوة الذي استفاد منه ترجمة لبعض أشعار هذا اللهجة، كما استعان به في تحليل بعض النصوص القيمة التي فيها أسماء مستمدة من البربرية، ولعل هودسون يعتبر من أوائل المستشرقين المهتمين بهذه اللهجة، وفي هذا النطاق تأتي رحلة الحاج ابن الدين، فهودسون يذكر أن (( هدفي الأساسي من الحصول على المخطوط هو التأكيد على امتداد رقعة اللغة البربرية)).

أهمية الرحلة:

ورغم ما قلناه عن صاحب هذه الرحلة فإنها كنص تاريخي، هامة جدا، فهي تحتوي على معلومات طيبة اجتماعية واقتصادية وجغرافية وسُلالية ولغوية... عن المناطق التي تحدثَت عنها، وقد ذكر هودسون أن هذه الرحلة تحتوي على معلومات لم يسبق للأوروبيين أن عرفوها، حتى أولئك الذين رحلوا وكتبوا عن افريقية.

ولأهمية هذا النص على الأقل من وجهة النظر الأوروبية، سارع الفرنسيون بترجمته وتداوله، وقد كان الفرنسيون أكثر اهتماما عندئذ بافريقية من الأمريكيين، فقد ترجم السيّد دافيزاك (d’Avezac) هذه الرحلة إلى الفرنسية (من الإنكليزية) وقرأ الترجمة في جوان 1833 على أعضاء الجمعية الجغرافية الفرنسية في باريس، ثم نشرها بتعاليق هامة وتذييلات (لكنه لم يعلق على الجزء الخاص بالدرعية واكتفى بالترجمة فقط)، كذلك نشرتها بالفرنسية قبل دافيزاك مجلة (أخبار الرحلات الجديدة).

أما النص الإنكليزي فقد نشره هودسون في وقائع لجنة الترجمة من اللغات الشرقية، في 29 صفحة، ثم لخصته سنة 1832 مجلة (نورث أمريكان رفيو)، وكان موضع اهتمام وتعاليق الباحثين في الميدان ..."اهـ.

مقتطف من مقدمة الرحلة (أبو القاسم سعد الله).
تكملة الموضوع

حمل فهرس المكتبة الدينية للطريقة الصوفية العلاوية بمستغانم

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: فهرس منشورات المكتبة الدينية للطريقة الصوفية العلاوية بمستغانم.
- دار النشر: المطبعة العلاوية بمستغانم - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1987م.

رابط التحميل

هنــا

- مقدمة الطبعة:

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على النبي المصطفى وعلى آله وأصحابه المهتدين، ومن تبعهم من أعلام الشريعة وأئمة الدين... أما بعد/ يسر إدارة المطبعة العلاوية بمستغانم أن تقدم إلى القراء الكرام، مؤلفات الأستاذ الكبير والصوفي الشهير الشيخ أحمد بن مصطفى العلاوي وكذلك مؤلفات خليفته الشيخ الحاج عدة بن تونس وبعض ما ألفه رجال النسبة، وقد عرفنا كل كتاب بكلمة وجيزة تشير إلى مضمونه وقيمته، وبعض هذه الآثار ينشر لأول مرة بعناية وإشراف بعض الذين يألوا جهدا على إخراجها في طبعة أنيقة مصححة، رغبة في نشر العلم، والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، والدفاع عن بيضة الإسلام وحمايته من كل متعد أثيم.

- نبذة قصيرة عن حياة المؤلف:

الشيخ أحمد بن مصطفى العلاوي 1869- 1934م.

ولد الشيخ في مدينة مستغانم، في حجر والده الذي عمل جهده في تربيته وتعليمه، ولكن ظروف الحياة دفعته إلى العمل في سن مبكرة، غير انه لم ينس حظه من المعرفة والتثقيف، لاستعداده الفطري والقدرة على الاستفادة والتلقي، مع ميل إلى طريق التصوف، خيث اتصل بالشيخ العارف سيدي (حمو الشيخ): محمد بن الحبيب البوزيدي المستغانمي، رحمه الله فعاش في صحبته خمس عشر سنة مكنته من معرفة الطريق وآدابها وأسرارها، فأذن له الشيخ في التربية والسلوك، وتلقين الأوراد الشاذُلية.
ولما توفي الشيخ البوزيدي سنة (27/9/1909م) اجتمع كبار الطريق فوقع اختيارهم على مبايعة الشيخ العلاوي بالخلافة، وهكذا تأسست الطريقة العلاوية منذ سنة(1911م/1328هـ).
اضطلع الشيخ بشؤون الطريق، وبما تفرضه عليه من مسئوليات تجاه ربه وأمته والإنسانية، فكان جهاده متعدد الجوانب، هدفه تجديد ما اندثر من تعاليم الدين ومُثُله العليا، وإصلاح ما أفسدته عصور التخلف والانحطاط والجمود، والبعد عن تعاليم الإسلام، فاتخذ الكلمة سلاحا، والصحافة منبرا للتبليغ والتربية والإرشاد، والدعوة إلى الله، ترك الشيخ العلاوي في هذا المجال مآثر علمية قيّمة تُكّون مكتبه دينية في: الفقه، والتصوف، والتفسير، والفلسفة والتوحيد، بالإضافة إلى ما كان ينشره من عشرات  المقالات والدراسات على صحيفتي (لسان الدين) 1923 و(البلاغ الجزائري) 1926-1934م تناولت مختلف المجالات الدينية والاجتماعية والأخلاقية.
تعمل المطبعة العلاوية جاهدة على نشر تراث الشيخ وتقديمه للقراء الكرام تحت رعاية الشيخ الحالي للطريقة العلاوية: سيدي عدلان خالد بن تونس وإشراف سيدي الحاج محمد رشيد الهادي، مدير المطبعة العلاوية بمستغانم.
تكملة الموضوع

حمل كتاب التاريخ السياسي للجزائر من البداية ولغاية 1962

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: التاريخ السياسي للجزائر من البداية ولغاية 1962.
- تأليف: الدكتور عمار بوحوش.
- طباعة ونشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت – لبنان.
- تاريخ الإصدار: 1997م.
- رقم الطبعة: الأولى.
- حالة النسخة: مفهرسة جزئيا.

رابط التحميل

هنــا

هذا الكتاب:

إنه ثمرة جهود سنوات عديدة قضاها المؤلف في البحث عن الوثائق وتتبع الأحداث وتحليل المعطيات... فجاء مساهمة علمية تجمع البساطة في العرض والعمق في التحليل والجدية في الطرح والوضوح في الرؤية والحياد في التناول... فكان بحق عملا أكاديميا يغني القارئ العادي ويسد حاجة الباحث المتخصص في ميدان مهم وجانب أساسي من تاريخ الجزائر يتصل بتطور ونمو وتبلور الكيان الجزائري عبر العصور، مع التركيز على الثورة التحريرية المجيدة (1954-1962) ومقدمات تكوين الدولة الجزائرية الحديثة...، إنه بحق إغناء للمكتبة العربية في مثل هذه الدراسات النوعية واستجابة لتطلع القارئ العربي إلى معرفة المزيد عن ماضي الجزائر وحاضرها.

 وفي معرض ذلك يقول المؤلف عن كتابه هذا ما نصه:

"...لقد خصصت 5 سنوات من حياتي لتأليف هذا الكتاب وقرأت من أجل كتابته آلاف الكتب والمقالات والوثائق الموجودة في مكتبات جامعة الجزائر (1988-1990)، جامعة "بون" ومعهد الدراسات الشرقية بمدينة "هامبورغ"  بألمانيا (1991)، وجامعة "ويسكونسون" بالولايات المتحدة الأمريكية (1992)، وعملت كل ما في طاقتي لتقديم معلومات دقيقة وموثقة عن التاريخ السياسي للجزائر، وإذا كان هناك "يقول المؤلف" أي خطأ في التواريخ أو غموض في بعض التطورات أو تحليل ناقص لبعض الجوانب فإن المؤلف يتحمل مسؤولية أي نقص أو خطأ، ولكنني أطمئن القارئ الكريم أنني بذلت كل ما في استطاعتي لإزالة أي التباس أو خطأ ولكن النقص في الوثائق والمراجع هو الذي حال دون تقديم معلومات كاملة عن أي موضوع بقي غامضا أو مبهما..."أهـ.

المؤلف في سطور
:


هو الأستاذ الدكتور عمار بوحوش من مواليد 1938 بالميلية ولاية جيجل التي تقع بالساحل الشرقي للجزائر، حاصل على شهادة أليسانس في العلوم السياسية من جامعة شمال إلينوى، بالولايات المتحدة الأمريكية، سنة 1965، وماجستير في العلوم السياسية من نفس الجامعة (يناير 1967)، ثم دكتوراه الدولة في العلوم السياسية (Ph.D.)، تخصص علوم إدارية ونظريات سياسية، من جامعة ميزوري (The University of Missouri at Columbia) بالولايات المتحدة، سنة 1970.

الخبرة العلمية في التدريس والعمل الإداري:

•  معيد بجامعة ميزوري (الولايات المتحدة الأمريكية) 1968-1970.
•  مدرس (1970) ثم أستاذ محاضر (1975)، وأستاذ (1979) بجامعة الجزائر إلى يومنا هذا.
•  مكلف بمهمة برئاسة الجمهورية من عام 1971 إلى 1975.
•  خبير بالمنظمة العربية للعلوم الإدارية بعمان، 1980-1982.
•  أستاذ زائر بالجامعة الأردنية، عمان، 1982-1983.
•  أستاذ زائر بجامعة دمشق، الفصل الدراسي الأول، 1982.
•  أستاذ زائر بجامعة الكويت في الفصل الدراسية الأول، 1987-1988.
•  أستاذ زائر بجامعة ويسكونسون الأمريكية، 1991-1992.
•  رئيس المجلس العلمي بمعهد العلوم السياسية، جامعة الجزائر، 1985-1994.
•  رئيس قسم الإدارة العامة بجامعة آل البيت بالأردن، 1996-1998.
•  رئيس اللجنة البيداغوجية الوطنية ( C.P.N.) لإعداد برنامج التعليم العالي في العلوم السياسية، 1999-2002.
•  رئيس فرقة بحث في التاريخ السياسي للجزائر، مدير ومؤسس لمخبر البحوث والدراسات السياسية بجامعة الجزائر، 2002-2003.
•  أستاذ بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية (الرياض) 2002-2005.
•  مشرف على برنامج الماجستير في إدارة الموارد البشرية بكلية العلوم السياسية، جامعة الجزائر منذ 2006.

بعض من مؤلفاته:

01 أبحاث و دراسات في السياسة و الادارة . بيروت : دار الغرب الاسلامي،2007.
02 مناهج البحث العلمي الحديث (بالاشتراك مع أ.د. محمد الذنيبات) الزرقاء، الأردن: 1986.
03 الاتجاهات الحديثة في علم الإدارة. الجزائر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، 1984.
04 التاريخ السياسي للجزائر من البداية ولغاية 1962. بيروت: دار الغرب الإسلامي، 1997.
05 تطور النظريات والأنظمة السياسية. الجزائر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، 1977.
06 نظريات الإدارة العامة. عمان: المنظمة العربية للعلوم الإدارية، 1980.
07 الاتجاه الحديث للاستشارات. عمان: المنظمة العربية للعلوم الإدارية، 1981.
08 نظرية التنظيم. الجزائر: الشركة الوطنية للنسر والتوزيع، 1981.
09 دور البيروقراطية في المجتمعات المعاصرة. عمان: المنظمة العربية للعلوم الإدارية، 1982.
10 دليل الباحث في المنهجية وكتابة الرسائل الجامعية. الجزائر: المؤسسة الوطنية للكتاب، 1989.
... وغيرها


تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |