من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الدُرة المَصُونة في عُلماء وصُلحاء بونة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الدُرة المَصُونة في عُلماء وصُلحاء بونة.
- تصنيف: الإمام الشيخ سيدي أحمد بن قاسم البوني – تـ 1726م.
- دراسة وتحقيق: أ.د/سعد بوفلاقة.
- الناشر: منشورات بونة للبحوث والدراسات – عنّابة الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

يستحضر كتاب «الدرّة المصونة في علماء وصلحاء بونة» تراث علماء عنابة ممن كان لهم الفضل في إثراء السجل الثقافي الوطني وإمداده بشتى الفنون والعلوم، وقد انتهى صاحبه احمد بن قاسم البوني من تأليفه في نهاية القرن الحادي عشر هجري.

تعتبر هذه الدرة الثمينة مطلباً مهماً لجمهور المؤرخين وكذلك الشعراء حيث كتب هذا المؤلف شعر «الدرّة المصونة في علماء وصلحاء بونة» مخطوط حققه لأول مرة الدكتور سعد بوفلاقة، وسبق وأن نشره العلامة ابن أبي شنب سنة 1913 أي منذ مائة عام تقريباَ.

يقدم هذا الكتاب تراجم علماء حاضرة بونة بما فيهم أساتذة وأقارب البوني من سكان المدينة ومن علماء القرى المجاورة والعلماء الوافدين إليها سواء كانوا عابري سبيل أو المقيمين، كما استفاد المؤلف من عليّ فضلون البوني الذي صنّف كتاباً في تاريخ عنابة بعنوان «الكلل والحلل» وهو من علماء القرن التاسع الهجري.

ويلي هذا الكتاب ملحقات:

م1: التعريف بطائفة من علماء وأدباء بونة.
م2: في مدح بونة.
م3: أقطاب بونة.
م4: وفيات بعض أعلام بونة وغيرهم.

وللتذكير فإن كتاب «الدرة المصونة» هو من تصنيف واحد من صلحاء وفضلاء وعلماء الجزائر المحدِّث الفقيه العلامة الولي الصالح سيدي أبو العبّاس أحمد بن قاسم بن محمد ساسي التميمي البوني الذي ولد ببونة المعروفة الآن بعنّابة سنة 1063 هجرية وتوفي بها رحمه الله سنة 1139 هجرية، وقد صدرت طبعة هذا الكتاب عن «منشورات بونة للبحوث والدراسة»، في طبعة جديدة بالتعاون مع وزارة الثقافة في إطار «الجزائر عاصمة الثقافة العربية 2007» من تحقيق الأستاذ الدكتور سعد بوفلاقة حفظه الله.
تكملة الموضوع

حمل كتاب تاريخ الدّولة الزيانية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الدّولة الزيانية.
- تأليف: د/مختار حساني.
- الناشر: منشورات الحضارة – بئر التوتة - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الأجزاء: 3 تم دمجهم لتسلسل الترقيم.
- حجم الملف: 15 ميجا.
 - حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

دراسة تاريخية، سياسية، اقتصادية، ثقافية واجتماعية.. تعد مرآة صادقة لأحوال الدولة الزيانية، التي تعتبر من أهم الدول التي نشأت على أرض الجزائر، حيث استمرت أكثر من ثلاثة قرون.. وقد مرت الدولة الزيانية بجميع المراحل التي ورد ذكرها في مقدمة ابن خلدون حيث كان شاهداً هو أخوه يحيي بن خلدون صاحب "بغية الرواد" على أهم مراحل هذه الدولة.

الكتاب يقع في ثلاث أجزاء من القطع الكبير، صدر عن منشورات الحضارة بالجزائر سنة 2009 بدعم من وزارة الثقافة في إطار الصندوق الوطني لترقية الفنون والآداب.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان [1830- 1855]

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان [1830- 1855].
- المؤلف: د/ أبو العيد دودو رحمه الله.
- الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1975.
- عدد الصفحات: 114.
- حجم الملف: 10 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسان- وفقهم الله.

رابط التحميل


حول الكتاب من الفصل الأول صفحة:7.

"الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان (1830- 1855) سأقتصر حديثي ((يقول المؤلف)) فيما يلي على قسم ضئيل منها مما يوجد في مكتبة جامعة فيينا باللغة الألمانية من وضع الراحلين الألمان أو الذين أقاموا منهم مدة في الجزائر لظروف خاصة وذلك دون الاهتمام بما ترجم إليها من لغات أخرى، كاللغات الشمالية مثلا، والاكتفاء بالإشارة إليها في خلال العرض إن دعت الحاجة إلى هذا، ليس من الممكن طبعا تفصيل الحديث في هذه الكتب، وإنما سنتعرض لأهم ما ورد فيها، فلعل فيها ما يساهم في تحديد ملامح الشخصية الوطنية من خلال ما كتبه هؤلاء الألمان في الفترة المحددة، ويلقي قليلا من الضوء على الظروف التي كانت تعيشها الجزائر آنذاك، ويمكننا من الإطلاع على حقيقة الصراع الذي عرفه أجدادنا في مختلف الميادين، ويهدينا في النهاية إلى أفكار وآراء تختلف عما تعودنا قراءته في الدراسات والنصوص التي كانت تستهدف تجريد شعبنا من كل ما له من مميزات وسمات عريقة..."

د/ أبو العيد دودو 19- 09 -1971
تكملة الموضوع

حمل كتاب الهجرة الجزائرية نحو بلاد الشام [1847- 1918]

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الهجرة الجزائرية نحو بلاد الشام [1847- 1918].
- المؤلف: د/عمّار هلال.
- الناشر: دار هومة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- عدد الصفحات: 330.
- حجم الملف: 6 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

للأمانة الكتاب من مرفوعات طلبة التاريخ تلمسان – فقط قمنا بتنسيقه وفهرسته.

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

" كثيرون هم آباؤنا وأجدادنا الذين يذكرون حتى أيامنا هذه ((عام الشام))، هكذا عرفت عند الطبقات الشعبية الجزائرية، وبخاصة منها تلك التي مستها حركة الهجرة نحو سوريا في الربع الأخير من القرن الماضي، وفي العقدين الأولين من هذا القرن، ((فعام الشام)) يعني عند هؤلاء إذن ((الهجرة إلى سوريا)).

كما ساد الأوساط الشعبية في الشرق الجزائري في أوقات اشتداد حركة الهجرة نحو ((الشام)) مثل شعبي مفاده: (بيع الأرض واركب البحر)، وفي ذلك دلالة قاطعة على يأس الجزائريين الكبير، الذي دفع بهم إلى التخلي عن أرضيهم لا لشيء ولكن ليفلتوا من المظالم التي كانت السُلطات الاستعمارية الفرنسية تسلطها عليهم يومياً.

إن ما يلفت الانتباه حقا في هذه ((الهجرة)) أن الجزائريين لم يهاجروا ((مرغمين)) بل هاجروا من محض إرادتهم ((مخيرين)) وكم حاولت الإدارة الفرنسية منعهم من الهجرة ولكن بدون جدوى، مستعملة كل الطرق والوسائل وجميع سبل التهديد والترغيب والترهيب... وكل ذلك لم يمنع قوافل المهاجرين أن تسير تباعاً نحو سوريا، إلى أن بلغ عدد المهاجرين في سوريا وحدها نهاية العقد الثاني من هذا القرن حوالي: 20.000 مهاجراً، إضافة إلى أعداد هامة منهم كانت موجودة في فلسطين والحجاز ومصر...."

د/ عمّار هلال - الجزائر 17 جوان 1985.

المؤلف في سطور:

ولد الأستاذ عمّار هلال في 24 مارس 1944 بباتنة (الأوراس) بالجزائر، تحصل على شهادة الليسانس في التاريخ من جامعة الجزائر وكذا شهادة الدارسات المعمقة في التاريخ المعاصر، ثم تابع دراسته العُليا في جامعة اكس بروفاس (فرنسا) حيث نال درجة الدكتوراه الدرجة الثالثة ليلتحق على إثرها بجامعة نانسي II ليتحصل على  شهادة دكتوراه الدولة في الآداب.

عمل مستشاراً بوزارة التعليم العالي، فمديرًا لمعهد التاريخ، وينهي مشواره العلمي والمهني في منصب أستاذ التاريخ المعاصر بجامعة الجزائر.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |