من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب عبّان رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: عبّان رمضان.
- المؤلف: خالفه معمري.
- تعريب: زينب زخروف.
- الناشر: دار ثالة، الأبيار ~ الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2008 ~ طبعة خاصة، وزارة المجاهدين.
- عدد الصفحات: 540.
- حجم الملف: 27 ميجا.
- حالة الفهرسة: مفهرس العناوين الرئيسية.

رابط التحميل


 هذا الكتاب:

"إن مثل هذا العمل يهدف إلى التعريف بأبطال حربنا التحريرية وبالأخص "عبان رمضان" وكيفية صد المحاولات الماكرة والخبيثة التي ترمي إلى إسقاط اسمه  من ذاكرة شعبنا الجماعية والحط من مكانته ودوره.

أتساءل دوماً (يقول المؤلف) وبكثير من الألم، عن تلك النزعة التي تسيطر علينا نحن الجزائريين، على المستوى الرسمي على الأقل، في تفضيل المنهزم على المنتصر.

من غير أن أعود بعيداً في التاريخ لإبراز كيف تجاهلت الجزائر الرسمية بكثير من المكر رجالاً صنفوا من بين عباقرة العالم، فإن الغضب والسخط يغمراني عندما أتذكر أن عبان رمضان الذي يزيد همة وشأناً كلما زاد تعرفنا عليه قد همش مطولاً في الساحة السياسية الجزائرية.

صحيح أن القادة الأولين لبلدنا في خلطهم بين صغر "الأنا" الشخصية و"الذات" الجماعية لشعب صنعه التاريخ، قد ظنوا أنهم انتقموا منه، كانوا يجهلون حينئذ أن الجزائر بأكملها هي التي ضربت في كيانها وضميرها طالما أنه من المستحيل تحريف التاريخ باستمرار، والشعب الذي لا يطالب باستفسارات ولا يُصدر أحكاماً سيدفع حتما الثمن إن عاجلاً أو آجلاً من الذي يتجرأ اليوم على الإنكار أننا كلنا كجزائريين أضحينا اليوم أمام "محاسبة" التاريخ لأننا تركنا منذ الاستقلال أشياء فضيعة تحدث باسمنا جميعاً إما لنجني مصلحة ما، وإما بجبن فقط؟ فحذار ثم حذار من تخدير الضمائر".

المؤلف
تكملة الموضوع

حمل كتاب الجزائر بلد المليون شهيد

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الجزائر بلد المليون شهيد.
- المؤلف: جمال الدين الآلوسي.
- الناشر: مطبعة الجمهورية ~ بغداد.
- تاريخ النشر: 1390هـ، 1970م.
- المصدر: مكتبة جامعة كورنيل ~ الولايات المتحدة الأمريكية.
- عدد الصفحات: 348.
- حجم الملف: 28 ميجا.
- حالة النسخة: مفهرسة.

رابط التحميل


نبذة حول مضمون الكتاب:

قصة الجزائر واستقلالها قصة طويلة الفصول، حزينة الأحداث، تجمع بين البطولة والمأساة، بين الظلم والاستبداد والمقاومة، بين القهر والاستعمار، بين الحرية وطلب الاستقلال، كان أبطال هذه القصة الفريدة مليون ونصف المليون شهيد، والكتاب الذي بين أيدينا يروي فصول هذه المأساة منذ بداية الاحتلال إلى المقاومات الشعبية حتى قيام الثورة التحريرية المباركة في الفاتح من نوفمبر 1954 هذه الثورة التي هزت أركان الحلف الأطلسي بأكمله وتعتبر أعظم ثورة في القرن العشرين، نال من خلالها الشعب الجزائري بالقوة والإرادة وعزيمة الرجال السيّادة الوطنية والاستقلال... الكتاب من إصدارات وزارة الثقافة والإعلام، سلسلة الكتب الإعلامية بإشراف مديرية الثقافة العامة العراقية للتأليف والترجمة والنشر ~ بغداد.
تكملة الموضوع

حمل كتاب المُختصر في تاريخ الثورة الجزائرية 1954- 1962

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: المُختصر في تاريخ الثورة الجزائرية (1954-1962).
- المؤلف: زهير إحدّادن.
- الناشر: مؤسسة إحدادن للنشر والتوزيع، حسين داي ~ الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى ~ 2007.
- عدد الصفحات: 128.
- حجم الملف: 6 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

هذا الكتاب يروي الأحداث الهامة والأساسية التّي وقعت أثناء الثورة التحريرية من بدايتها في فاتح نوفمبر 1954 إلى نهايتها مع تحقيق الاستقلال في 5 يوليو 1962 وهو بهذا تاريخ الثورة الجزائرية وسميته (المختصر في تاريخ الثورة الجزائرية) لأنه لا يتعرض لهذه الأحداث إلا باختصار، ولا يذكر التفاصيل والجزئيات منها ولا يذكر الأحداث الأقلّ أهمية لأن ذكرها يتطّلب العديد من المجلّدات ومشاركة العديد من المؤرّخين، نرجو من الله أن يوفّقنا لذلك في يوم من الأيام.

وهدفنا من هذا الاختصار هو من جهة أن نعطي صورة كاملة وصادقة لمسيرة الثورة من أوّلها إلى آخرها، حتّى يستطيع القارئ من الأجيال القادمة أن يفهم هذه المسيرة وأن يقدّرها أحسن تقدير، ومن جهة أخرى أن نروّج عند شبابنا اليوم الصورة الكاملة للثورة الجزائرية لأنّ ما يعرفون عنها هو صورة متقاطعة كأنها منفصلة لا صلة بينها، وهو ما يجعلهم لا يقدّرون هذه الثورة ولا يشعرون بقيمة ما حقّقته، ومن جهة ثالثة نريد أن نبيّن للمشككين كيف استطاعت الثورة برجالها المخلصين وبتضحيّات أفراد شعبها المؤمنين أن تصل إلى هدفها المنشود وهو الاستقلال.
تكملة الموضوع

حمل كتاب معركة جبال النمامشة 1954 – 1962

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: معركة جبال النمامشة 19541962.

[مثال ملموس من حرب العصابات والحرب المضادة]

- المؤلف: دومينيك فارال.
- ترجمة وتحقيق: مسعود حاج مسعود.
- الناشر: دار القصبة للنشر ~ الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2008~ طبعة خاصة وزارة المجاهدين.
- عدد الصفحات: 241.
- حجم الملف: 10 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف والكتاب في سطور:

دومينيك فارال، إسم مستعار لمؤلف هذا الكتاب، وهو من خريجي سان سير وضابط سابق في قوات المرتزقة، شارك أثناء الحرب التحريرية في صفوف القوات الفرنسية بجبال النمامشة، وهو حالياً نائب رئيس إحدى جمعيات قدماء الحركى وعائلاتهم، له عدة كتب ومقالات صحفية عن البربر وقوات المرتزقة وحرب الجزائر وفرسان المغول، حائز على جائزة كلود فارير، ومن أحث مؤلفاته: من جنكيز خان إلى قوبلاي خان (منشورات Economica)، وهو أيضا عضو إتحاد الكتاب المكافحين.

كانت منطقة النمامشة موالية في مجملها للوطنيين الجزائريين وكان هؤلاء يسيطرون على بضعة دواوير تقع في جنوب المنطقة الجبلية بصفة خاصة، حيث تمكنت فرقهم المسلحة الصغيرة من القضاء على القياد وحراس الغابات وقدماء المحاربين المتعاطفين مع فرنسا وأحلوا محلهم مسؤولين سياسيين مكلفين بجباية الضرائب.

ما كان لحركة التمرد أن تستفحل في منطقة الأوراس والنمامشة لو توفرت فرنسا، فور اندلاع الأحداث على بضعة آلاف من الجنود وسارعت إلى نشرهم في جميع أرجاء هاتين الكتلتين الجبليتين.

ساهمت الكتلة الموضوعة تحت إمرة الرائد ميتزينغر في عرقلة تمركز المتمردين في شمال النمامشة، ولكن كتيبة المقدم ميكال لم تتمكن من فعل الشيء نفسه في جنوب المنطقة التي ركزَّ عليها لغرور عباس جلَّ جهوده في  بداية الأمر، فكان من الضروري توفير عدد أكبر من الكتائب هناك.

إستفاد لغرور عباس من الجهود التي بذلها المتمردون في الجنوب التونسي وفي جبال الأوراس، ولم يبقى ما يكفي  من القوات لنشرها في منطقة النمامشة، وذلك ما مكن عباس لغرور من بسط سلطته الإدارية على جزء كبير من جنوب المنطقة، ففي هذا النوع من الحروب تعتبر السيطرة على السكان أكبر الرهانات في الصراع.

(مقتطف من الكتاب).

وتجدر الإشارة أن النمامشة أو اللمامشة كما تسمى عند البعض هي قبيلة جزائرية أمازيغية عريقة وتعتبر أكبر قبيلة أمازيغية ليس في الجزائر فحسب، بل في العالم كله حسب ما قاله الدكتور والمؤرخ الجزائري عثمان سعدي من حيث التعداد، ويرجع أصل قبيلة النمامشة إلى قبيلة جراوة البربرية العريقة وهي بطن من بطون القبيلة العظيمة الضاربة في الأرض زناتة مؤسسة العديد من الدول في شمال أفريقيا.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |