من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب تاريخ العدواني

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

- كتاب: تاريخ العدواني.

[كتاب في أخبار هجرة واستقرار بعض القبائل العربية مع ذكر الأحوال والتقلبات السياسية والاجتماعية لمنطقة المغرب العربي وأصول بعض المدن والقرى والعلاقات الروحية بين المشرق والمغرب منذ الفتح الإسلامي]

- المؤلف: محمد بن محمد بن عمر العدواني.
- تقديم وتحقيق وتعليق: د.أبو القاسم سعد الله - رحمه الله.
- رقم الطبعة: الأولى / 1996.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي، بيروت.
- عدد الصفحات: 376.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف والكتاب في سطور:

هو الرحالة المؤرخ والمتصوف الشيخ محمد بن محمد بن عمر العدواني الرحماني السوفي اللجي دفين الزقم وسليل قبيلة عدوان العربية التي استقرت في منطقة وادي سوف ( قبائل الطرود وعدوان سكان وادي سوف، هما من القبائل العربية الكثيرة التي هاجرت واستقرت في عموم  الجزائر)،  وهو من مواليد اللجة إحدى الضواحي الشرقية لمنطقة سوف خلال القرن 13هـ واشتهر بكتابه الهام في التاريخ “تاريخ العدواني” الذي يعد من أهم الوثائق والمصادر المكتوبة لتاريخ الجزائر خلال العهد العثماني والمصدر الوحيد في تاريخ الصحراء الجزائرية عموما وسوف بالخصوص وبهذا قام الدكتور أبو القاسم سعد الله رحمه الله بتحقيق وتقديم هذا المخطوط سنة 1996م.

وتشير المصادر التاريخية بان العدواني عاش بين القرنين العاشر والحادي عشر هجري الموافق للقرن السابع عشر الميلادي فيكون ميلاده إذن في أواخر القرن العاشر هجري ووفاته أواخر الحادي عشر هجري وقد عاش العدواني بمنطقة سوف متنقلا بين منطقة الزببان ووادي ريغ ومنطقة تبسة والبلاد التونسية، واستقر بسوف ببلدة تسمى: اللجة (الزقم حاليا)، وقد كانت حياته معتمدة على السفر والتنقل والترحال ، وقد لقي الشيخ البكري بالمشرق الذي أخذ عنه علوم القوم (التصوف) ومن خلال كتابه يتبين لنا أنه كان يتنقل من سوف إلى المشرق ومصر لتلقي العلوم والمعارف عن كبار المشايخ حتى أصبح عارفا وله ثقافة واسعة مكنته من تدوين أحداث عصره ومجتمعه في كتابه الشهير - بتاريخ العدواني.


توفي العدواني في القرن السابع عشر الميلادي، ويوجد ضريحه إلى حد الآن بمقبرة الرئيسية بالزقم بلدة الشيخ العدواني الواقعة على بعد 15 كلم من عاصمة الولاية وهي البلدة التي يعرف عنها بأنها أول تجمع سكاني بوادي سوف كما يعتبر المسجد الذي يحمل اسمه بالزقم من أعرق المساجد في سوف.
تكملة الموضوع

حمل كتاب تاريخ جيجلي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

- كتاب: تاريخ جيجلي.
- المؤلف: شارل فيرو.
- ترجمة: عبد الحميد سرحان.
- الناشر: دار الخلدونية للنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ النشر: 1431هـ - 2010م.
- رقم الطبعة: الأولى.
- عدد الصفحات: 224.
- المصدر: مكتبة طريق العلم.

رابط التحميل


كلمة المترجم:

" لم تحظ جيجل، هذا البلد الطيب الجميل الذي حباه الله طبيعة فاتنة وجوا رائعاً، بالاهتمام مثلما حظيت في كتابات "شارل فيرو" مترجم الحملة الفرنسية، إذ خصص لها كتاباً مفرداً يتناول جوانب الطبيعة الجغرافية والتضاريس والسكان، والتقاليد والعادات التي تأثرت أيما تأثر بطبيعة البلد.

إن الموقع الجغرافي المتميّز الذي كانت تتميز به جيجل والذي بوأها أن تكون دائما حاضرة في قلب الأحداث ، نظراً لأن الطبيعة الوعرة وسلسلة الجبال الصعبة التي كانت تحيط بها جعلت هذا البلد مكاناً منيعاً يحتمي به الفارون من السلطان ويلجأ إليه المستنجدون طلباً للدعم والمساندة منذ أقدم العصور، ليس هو الذي أوحى إلى الكاتب "فيرو" بوضع هذا الكتاب عن جيجل بل إن الذي أملى عليه ذلك هو الموقف الاستراتيجي الاستعماري الفرنسي للتمكين لبلده في هذا الصقع، وإذن فهو من الكتب التي حاولت أن تصيغ تاريخ المنطقة صياغة تنسجم مع الأهداف الاستعمارية...

... وأشير هنا أخيرًا إلى أنه منذ أن وقع هذا المؤلف بين يدي شغلت ذهني فكرة نقله إلى العربية، وتكونت لدي رغبة في ترجمته دفعتني إلى مراجعة النصوص المستشهد بها من قبل الكاتب في مصادرها الأصلية خاصة العربية منها، كمقدمة ابن خلدون وكتاب نزهة المشتاق للإدريسي، وإلى مراجعة بعض النصوص العربية المثبتة بالمجلة الإفريقية كالرسائل المتداول في العهد التركي، وبعض الأغاني الشعبية..."

جيجل في 15 أكتوبر 2002 
المترجم: عبد الحميد سرحان

*~*~*

تنويه:

نسخة الكتاب الأصلية باللغة الفرنسية [طبعة 1870] متاحة للتصفح والتحميل على مكتبة Google.


[Histoire des villes de la province de Constantine: Gigelli]

تكملة الموضوع

حمل كتاب موسوعة الأمثال الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: موسوعة الأمثال الجزائرية.

[شرح وتحليل]

- المؤلف: أ.رابح خدّوسي.
- الناشر: دار الحضارة للنشر- الجزائر.
- تاريخ النشر: 2016.
- عدد الصفحات: 224.
- حجم الملف: 15 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة
- المصدر: مكتبة جوجل.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:


" المثل الشعبي يعتبر صفوة الأقوال، وعصارة الأفكار لأجيال سبقتنا عبر التاريخ الإنساني، وهو زبدة الكلام الصادر عن البلغاء والحكماء، أجمع المتحدثون على صوابه للاستشهاد به في مواقف الجدل ومختلف ضروب الكلام.

 والمؤسف أن هذه الكنوز من الحِكم البليغة والأمثال المعبّرة أصبحت اليوم مهددة بالإبادة والانقراض، نتيجة عوامل كثيرة أهمها: انتشار وسائل الإعلام بأنواعها، هذه الوسائل التي حلّت محل الروّاة لكن في مجالات أخرى غير الأمثال والحكم، وكذا اضمحلال دور المخيال الشعبي في حفظ التراث لانشغاله بقضايا الحياة المتمدّنة وما يحيط بها من صعاب معقدة...

... وتلبية لرغبة القرّاء الشغوفين بالأمثال والحكم وإلحاحهم من أجل شرحها بعد صدور طبعة غير مشروحة، بادرنا في هذا العمل المتضمن أشهر الأمثال الجزائرية مع شرح أغلب ما أوردناه، وذكر القصد من كل مثل ومضربه..."

الجزائر 11 مارس 2015.

المؤلف في سطور:

رابح خدوسي أديب كاتب ومؤلف جزائري، من مواليد 1955م  بالبليدة، تخرج من المركز الوطني لإطارات التربية بالجزائر، مؤسس ومدير دار الحضارة للطباعة والنشر، ومديرًا لمجلة (المعلم) الثقافية التربوية، ومفتشًا في التربية والتعليم، عمل أمينًا وطنيًا سابقًا باتحاد الكتاب الجزائريين وعضو مجلسه، وعضو المكتب الوطني لمؤسسة مفدي زكريا، وعضو المجلس الوطني للجمعية الثقافية الجاحظية، وعضو اتحاد الكتاب العرب.


الجوائز:

- الجائزة الوطنية:"إقبال" في الرواية 1990.
- جائزة إبداع الكبرى في قصص الأطفال 1992.
- جائزة وزارة الثقافة في الكتابة للأطفال 1998.
- الجائزة الكبرى لمدينة الجزائر في القصة 2000.

من مؤلفاته المطبوعة:

ـ قاموس العالم في الأمثال والحكم 1994.
ـ موسوعة الجزائر في الأمثال الشعبية 1996.
- سلسلة حكايات جزائرية (7أجزاء) 1994.
ـ المدرسة والإصلاح (مذكرات شاهد) 2002.
ـ موسوعة العلماء والأدباء الجزائريين (2003).
- موسوعة الأمثال الجزائرية (شرح وتحليل) 2016.

للأطفال:

- الضحية (رواية)1984.
- الطفل الذكي- اليتيمة- جبل القرود.
- احتراق العصافير(مجموعة قصصية) 1988.
- سباق الحيوانات (جائزة وطنية) 1992.
- الهدية العجيبة (جائزة وزارة الثقافة) 1996.
- الغرباء (رواية)، جائزة وطنية 1990.
- بوعمامة (جائزة وطنية ) 1997.

... وغيرها.

تنويه: الكتاب متاح للتصفح على مكتبة جوجل

هنــا
تكملة الموضوع

حمل كتاب اليهـود في المغرب الإسلامي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: اليهـود في المغرب الإسلامي خلال القرنين السابع والثامن هجري.
- المؤلف: د. فاطمة بوعمامة.
- الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة - الأبيار، الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1432هـ/ 2011م.
- عدد الصفحات: 288.
- حجم الملف: 12 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


هذا الكتاب:

تقول مؤلفة الكتاب الأستاذة الدكتورة الجزائرية فاطمة الزهراء بوعمامة: "... مقصدي من هذا البحث هو الكشف عن أحوال اليهود في الفترة الممتدة بين القرنين 7-9هـ تاريخهم، وضعهم الاجتماعي والاقتصادي وتأثيره في الحياة المغاربية، معتمدة في ذلك على مصادرهم ومراجعهم لأُبيّن أن هذه الدراسات درس أصحابها مسألة الحضور اليهودي في المغرب الإسلامي بنظرة أحادية يكتنفها التحيز الواضح لخدمة أغراض صهيونية.

حاولت (تقول المؤلفة) في هذا الكتاب دراسة أوضاع اليهود في المغرب الإسلامي المرحلة الأخيرة من العصور الوسطى، إذ جرت معالجة العوامل التي أسهمت في توزيع الجماعات اليهودية وخاصة بعد هجرة يهود بلاد الأندلس، مما أدى إلى انقسامهم إلى فئتين، وما ترتب على ذلك من اختلاف بين التوشابيم والميغوراشيم من حيث النمو الاجتماعي والاقتصادي وحتى السياسي، وأكثر ما يتضح في هذا التباين والاختلاف هو ما حدث من تطور في التشريعات الدينية التي وضعها حاخامات الأندلس من المهاجرين إلى بلاد المغرب خاصة إلى المغرب الأوسط...".

تنويه: الكتاب متاح للتصفح على مكتبة جوجل

هنـــا
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |