من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب تاريخ الصحافة في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تاريخ الصحافة في الجزائر.
- المؤلف: الزبير سيف الإسلام.
- الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع ~ الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1982.
- عدد الأجزاء: 2 ~ [الثاني والثالث]، تم دمجهما في ملف واحد.
- حجم الملف: 18 ميجا.
- مجموع الصفحات: 327.
- حالة النسخة: مفهرسة.

رابط التحميل


نبذة:

"تاريخ الصحافة في الجزائر" تناول فيه المؤلف الزبير سيف الإسلام الحقبة الواقعة ما بين 1830 وسنة 1850 وحاول أن يستعرض فيها جميع الصحف التي أنشئت بالجزائر خلال هذه المدة، ويُعتبر هذا الكتاب هو العمل الأول باللغة العربية يعالج تاريخ الصحافة في الجزائر، وقد استخدم فيه المؤلف طريقة التحرير الصحفي في الكتابة فجعل هذه الصحف تتحدث عن نفسها، وهذه الطريقة أقرب إلى الفهم في تاريخ الصحف وأكثر عدلاً في تصوير شخصية الصحيفة، وفي معرض ذلك يقول مقدم هذا الكتاب الأستاذ الدكتور محمد سيّد محمد أستاذ الصحافة في جامعة الجزائر ما نصه: "وهذا الكتاب الذي يسعدني أن أقدمه لقراء العربية ليس إلا باكورة إنتاج للأخ الزبير سيف الإسلام الذي تخرج في كلية الحقوق بجامعة الجزائر وله دبلوم في الصحافة، ودرّس تاريخ الصحافة الجزائرية في المدرسة الوطنية العليا للصحافة بجامعة الجزائر، وهو يشتغل الآن منصب رئيس تحرير مجلة الثورة والعمل، والمؤلف بحكم صلته بالصحافة صلة دراسة وصلة عمل وحرفة، جدير بأن يتحمل مسؤولية التاريخ للصحافة في الجزائر، أو على الأقل تقدير أن يفتح باب هذه الدراسة فيجلها من بعده آخرون" أهـ.

محمد سيد محمد أستاذ الصحافة في جامعة الجزائر.

الجزائر في: فاتح جوان/حزيران/1971.


للأمانة الكتاب من مصورات طلبة التاريخ تلمسان.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الدولة الرستمية بالمغرب الإسلامي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الدولة الرستمية بالمغرب الإسلامي.

[حضارتها وعلاقتها الخارجية بالمغرب والأندلس (160هـ - 296هـ)]

- تأليف: د محمد عيسى الحريرى.
- الناشر: دار القلم للنشر والتوزيع ~ الصفاة، دولة الكويت.
- رقم الطبعة: الثالثة ~ 1408هـ / 1987م.
- عدد الصفحات: 276.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


لمحة تاريخية:

تأسست الدولة الرستمية بتاهرت¹ عام 160هـ على يد عبد الرحمن بن رستم بالجزائر وانتهت في عهد يقظان بن أبي اليقظان على يد داعي الفاطميين أبي عبد الله الفاطمي،  وتعد أول دولة إسلامية مستقلة في المغرب الإسلامي، وفي عهد الدولة الرستمية ازدهرت العلوم الشرعية والعقلية ازدهارًا كبيرًا حتّى أصبحت تيهرت أو تاهرت تلقب بعراق المغرب، يقول المؤرخ الجزائري عبد الرحمن الجيلالي رحمه الله: "ولم تكن هناك دولة جزائرية كانت تداني حضارة هذه الدولة فيما بلغته من الرقي والإزدهار المادي والأدبي، فلقد بلغت تاهرت يومئذ شأنا عظيما من العمران ومن توفر أسباب الحضارة والرفاهية، حتى أنها كانت تشبه وتقارن بقرطبة وبغداد ودمشق وغيرها من العواصم اللامعة".

هامش:

¹ تاهرت أو (تيارت) حاليا مدينة عريقة تقع في الغرب الجزائري، تبعد عن الجزائر العاصمة بحوالي 333 كلم، وتاهرت اسم كان يطلق على مدينتين في المغرب الأوسط (الجزائر)، تاهرت القديمة، المدينة الرومانية التي يصفها ابن حوقل بأنها مدينة قديمة أزلية، وتعرف اليوم بتيارت بعمالة وهران، وتاهرت الحديثة (تاقدمت اليوم) التي بناها عبد الرحمن بن رستم، مؤسس الدولة الرستمية، وهي على بعد عشرة كيلومترات غرب تاهرت القديمة.


وتجدر الإشارة أن مدينة تيارت هي ببوابة الصحراء الجزائرية، وتشتهر بالفروسية وإنتاج "الجواد العربي الأصيل" حيث أنها تحتل المرتبة الأولى إفريقيا.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية.
- المؤلف: أبو العباس أحمد بن الخطيب ابن القنفذ القسنطيني.
- تقديم وتحقيق: محمد الشاذلي النيفر ~ عبد المجيد التركي.
- الناشر: الدار التونسية للنشر.
- تاريخ الإصدار: 1968.
- عدد الصفحات: 357.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

"الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية"، لصاحبه العلاَمة المتفنَن الرحَالة القاضي الفاضل المحدَث المسند البركة المصنَف المفسَر المؤرخ سيدي أبو العباس أحمد بن حسن بن علي بن حسن بن علي بن ميمون بن قنفذ، القسنطيني الجزائري الشهير بابن الخطيب وبابن قنفذ، كتاب نفيس في أدب المناقب والتاريخ نشر لأول مرة سنة 1847م، في طبعة حجرية أخرجتها مطبعة بنتو [Bineteau] الكائنة بباريس في 132 صفحة وقد وقف عليها العلامة الجزائري محمد ابن أبي شنب وأشار إلى أنها نادرة وذلك سنة 1928م،  تناول فيها المؤلف تاريخ بني حفص والذي ألفه للأمير أبي فارس عبد العزيز المريني ~ توجد نسخة مخطوطة منه في مكتبة باريس، ونسخة ثانية بمكتبة الاسكوريال، وقد سبق للمستشرق الفرنسي شربونو [Charbonneau] أستاذ العربية بمدينة قسنطينة مسقط رأس ابن القنفذ وبلده أن نشر قسماً من هذا الكتاب مع الترجمة ومجموعة من التعاليق، وذلك في السلسلة الرابعة من المجلة الآسيوية الصادرة بباريس، سنة 1848م، ويمثل ما نشره شربونو اثنين وخمسين صفحة من مجموع مائة وثلاث وثلاثين صفحة من مخطوطة الاسكوريال، أي ما يزيد قليلا عن الثلث.

ترجمة المؤلف:

ابن القنفذ القسنطيني (740 - 809هـ / 1340 - 1406م)

أحمد بن حسن بن علي بن حسن بن علي بن ميمون، أبو العباس، الشهير بابن الخطيب وبابن قنفذ، القسنطيني الجزائري: باحث، له علم بالتراجم والتاريخ والحديث والفلك والفرائض، ألف في فنون شتى بعضها لم يسبق إليه، وسبب شهرته بابن الخطيب أن جده تولى الخطابة مدة خمسين- وقيل: ستين- سنة، ثم تولاها من بعده ابنه (والد صاحب الترجمة)،  أما شهرته بابن قنفذ- وهي شهرة عائلته- فقديمة، ولا نعلم لها سببا. 

ولد بمدينة قسنطينة وتعلم بها، ورحل إلى المغرب سنة 759هـ وأخذ عن علماء فاس، أقام بالمغرب 18 عاما زار خلالها مراكش وسلا ودار إبن تومرت في هنتاتة ودكالة التي ولي قضاءها سنة 769هـ وعمره إذ ذاك 29 عاما، أي عشر سنوات بعد وصوله للمغرب، ورجع إلى قسنطينة سنة 786هـ وتولى عدة خطط كالخطة والإفتاء والقضاء، وعكف على نشر العلم بالتدريس والتآليف إلى أن توفي.

وفاته:

 قال الزركشي: "وفي ليلة الجمعة الثانية عشرة لربيع الأولى من سنة تسع توفي قاضي قسنطينة أحمد بن الخطيب شارح رسالة الشيخ ابن أبي زيد وشارح جمل الخونجي وغيرهما" وقيل: توفي سنة 1810.

مؤلفاته:

 له: "شرف الطالب" وهو شرح للمنظومة المسماة "القصيدة الغزلية في ألقاب الحديث " لابن فرج الاشبيلي و"الوفيات" ويحتوي على تراجم قصيرة للعلماء وخصوصا المحدثين منهم مرتبة على القرون وعلى تواريخ وفياتهم و"تحفة الوارد في اختصاص الشرف من قبل الوالد " قال عنه: "وهو غريب" و"الفارسية في مبادئ الدولة الحفصية" في تاريخ بني حفص ألفه للأمير أبي فارس عبد العزيز المريني، و"تسهيل المطالب في تحديد الكواكب" ويسمى أحيانا تيسير المطالب، قال في وصفه: "لم يهتد أحد إلى مثله من المتقدمين" و"تحصيل المناقب وتكميل المآرب" وهو شرح لكتابه السابق الذكر، و"شرح منظومة ابن أبي الرجال " في الفلك و"شرح الأرجوزة التلمسانية في الفرائض " و"طبقات علماء قسنطينة" و"أنس الفقير وعز الحقير"، و"تقريب الدلالة في شرح الرسالة " في أربعة أسفار، و"اللباب في اختصار الجلاب"، و"معاونة الرائض في مبادئ الفرائض"، و"المعاني في بيان المباني"، وهو شرح لرجز في المنطق نظمه الفقيه الحافظ أبو عبد الله محمد بن أبي زيد عبد الرحمن المراكشي الضرير من أهل قسنطينة، و"تلخيص العمل في شرح الجمل" في المنطق، و"أنوار السعادة في أصول العبادة" وهو شرح لقوله صلى الله عليه وسلم: بُني الإسلام على خمس- الحديث - وفي كل قاعدة من الخمس أربعون حديثا وأربعون مسألة، و"هوية السالك في بيان ألفية ابن مالك" و"المسافة السنية في الرحلة العبدرية" وهو اختصار لرحلة العبدري، و"سراج الثقات في علم الأوقات " و"تسهيل العبارة في تعديل الإشارة" وقيل: السيارة، اشتمل على أربعين باباً وستين فصلاً، و"أنس الحبيب عند عجز الطبيب "، و"وقاية الموقت ونكاية المنكت "، و"بسط الرموز الخفية في شرح عروض الخزرجية "، و"القنفذية في إبطال الدلالة الفلكية " لعلها شرح منظومة ابن أبي الرجال، و"حط النقاب عن وجوه أعمال الحساب"وهو شرح تلخيص ابن البناء، والتمحيص في شرح التلخيص، و"الإبراهيمية في مبادئ علم العربية" و"تفهيم الطالب لمسائل أصول ابن الحاجب" قال: "قيدته في زمان قراءتي على الشيخ أبي محمد عبد الحق الهسكوري بمسجد البليدة من مدينة فاس، وكان الابتداء في أول سنة سبعين وسبعمائة"، و"علامة النجاح في مبادئ الإصلاح"، و"بغية الفارض من الحساب والفرائض، و"وسيلة الإسلام بالنبي عليه الصلاة والسلام" قال: "وهو من أجل الموضوعات" في السيرة لاختصاره" و"تقييدات في مسائل مختصرة مختلفة".

المرجع:

معجم أعلام الجزائر، ص: 268 الطبعة الثانية 1980 ~ مؤسسة نويهض الثقافية، بيروت.
تكملة الموضوع

حمل كتاب العلاقات الجزائرية الفرنسية 1791 ~ 1830م

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: العلاقات الجزائرية الفرنسية 1791 ~ 1830م
- المؤلف: محمد زروال.
- الناشر: مطبعة دحلب ~ حسين داي، الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1994.
- عدد الصفحات: 240.
- حجم الملف: 2 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف في سطور:

المجاهد والمؤرخ محمد زروال، من مواليد سنة 1938م بالشريعة ولاية تبسة بالشرق الجزائري، حيث تلقى تعليمه الابتدائي باللغتين العربية والفرنسية، انتقل بعدها إلى معهد ابن باديس بحاضرة قسنطينة لمواصلة الدراسة، ثم إلى جامع الزيتونة (تونس)، انخرط في صفوف المجاهدين فأرسلته الثورة في بعثة عسكرية إلى القاهرة للتدريب وعاد بعد ذلك إلى الحدود الشرقية حيث يؤدي واجبه الوطني في صفوف الوحدات المقاتلة.


كما قد انتسب إلى المركز الجامعي في مدينة قسنطينة عام 1965م لإتمام دراسته وتخرج في معهد التاريخ بجامعة وهران سنة 1972م.

أحيل إلى المعاش من الجيش الوطني الشعبي في 1984.07.16م، وهو الآن يعيش مع ذاكرته... يبني الجديد بالقديم.

مؤلفاته

له العديد من المؤلفات والأبحاث التاريخية القيّمة، اتسمت بالدقة والشمول، مما أضفى عليها قيمة تاريخية كبيرة نذكر منها:

* العلاقات الجزائرية الفرنسية 1791- 1830، منشورات دحلب، الجزائر 1994 ~ * الحياة الروحية في الثورة الجزائرية، منشورات المتحف الوطني للمجاهد، الجزائر 1994 ~ * اللمامشة في الثورة (دراسة)، دار هومة، الجزائر 2003 ~* إشكالية القيادة في الثورة الجزائرية الولاية الأولى، دار هومة، الجزائر 2010، "نالت الدراسة جائزة أول نوفمبر الوطنية الأولى بمناسبة إحياء الذكرى الخمسين لاندلاع الثورة" ~ * دور المنطقة السادسة من الولاية الأولى في الثورة التحريرية "مع دراسة تحليلية للقيادات العسكرية العليا لجيش التحرير الوطني في الحدود الشرقية والعلاقات الجزائرية التونسية" دار هومة، الجزائر2011.

 كما قام بترجمة كتاب ج. ميتزون: “يوميات أسر في الجزائر 1814- 1816” إلى اللغة العربية، وصدر الكتاب عن دار هومة بالجزائر ~ وله أيضا كتاب “عندما تنام الثقافة”، دار هومة، الجزائر 2013.
تكملة الموضوع

حمل كتاب اللهجة التواتية الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: اللّهجة التواتية الجزائرية.

[مُعجمها ~ بَلاغتها ~ أمثَالها ~ حِكَمها ~ وعُيون أشعارها]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2014م.
- عدد الصفحات: 729.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

"اللهجة التواتية الجزائرية" عمل موسوعي ضخم للأستاذ الدكتور أحمد جعفري عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة أدرار، ومدير مخبر المخطوطات لغرب إفريقيا.

يشكّل المؤلّف إضافة قيّمة للبحوث الأكاديمية والدراسات اللسانية معالجا التحوّلات التي شهدتها منطقة توات وعلاقاتها الثقافية والمغاربية والإفريقية، ويرصد من خلال بيبلوغرافيا اللسانيات اللغوية، ثراء اللهجة الجزائرية عموما حسب اختلاف مناطق الوطن بين الشمال والجنوب والشرق والغرب.

يقول الباحث إن اللهجة الجزائرية جاءت نتيجة تراكمات تاريخية، وهي غنية بالموروث الأمازيغي والمتوسطي رغم تسرب بعض الاصطلاحات من المعجم الأوروبي ـ اللاتيني، وهي ظاهرة عادية في التزاوج اللغوي، وأكد الدكتور جعفري (المنتج الإذاعي السابق بإذاعة أدرار) أن فكرة الكتاب جاءت من برنامج "ميراث الأجيال" الذي أنتجه على مدى 15 سنة واستضاف فيه أزيد من 70 شاعرا ومثقفا، ورصد معجم المصطلحات وتأصيلها من فصيح اللغة والحديث، مبرزا أنّ العديد من الكلمات في الدارجة الجزائرية مردّها فصيح و وردت في لسان العرب لابن منظور وصحاح الجواهري..

..وعرض الباحث في مؤلّفه ظواهر الإبدال والحذف والاقلاب في اللهجة التواتية والروايات المتعارضة، موضّحا أن اللهجة الجزائرية هي الأقرب للفصحى مقارنة بلهجات دول الخليج والمشرق العربي، كما سرد مدير مخبر المخطوطات لغرب إفريقيا في كتابه، المصطلحات حسب المناطق ومصنفا أسماء القصور والزوايا والفقاقير وخزائن المخطوطات والنباتات والحيوانات واستقصاء واستيعاب لجلّ مفردات من اللغة العربية وأصول بعض الكلمات من الفرنسية والإسبانية والتركية والفارسية والسواحلية الإفريقية، وأثنى الأستاذ أحمد جعفري على دور الإذاعات الجهوية كإضافة إعلامية وجواريه قيّمة للفعل التراثي الثقافي الجزائري، مكّنت من دعم التقارب اللهجي لبلد بحجم قارة، وقال إن الإذاعة الجزائرية ساهمت بفعالية كبيرة في تطوير التراث المحلي بجميع جوانبه الإبداعية والثقافية والفكرية. 


وتجدر الإشارة، إلى أن للدكتور أحمد جعفري ثمانية مؤلفات أكاديمية في المجال الأدبي، شملت تحقيق المخطوطات وأعلام توات وأبحاث في التراث وترجمات سير علماء.

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: من تاريخ توات.
كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.
كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

حمل كتاب شعر أبي مدين التلمساني ~ الرؤيا والتشكيل

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: شعر أبي مدين التلمساني (الرؤيا والتشكيل).

[دراسة]

- المؤلف: أ. د. مختار حبار.
- الناشر: منشورات اتحاد الكتاب العرب ~ دمشق.
- تاريخ الإصدار: 2002.
- عدد الصفحات: 230.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

" لقد عمل الشعراء الصوفية الرواد، ومنهم أبو مدين التلمساني (594هـ) الذي اتخذنا من شعره نموذجاً في هذه القراءة، على أن يخلقوا شكلاً للقصيدة الصّوفية متميّزًا من مثيله في القصيدة التّقليدية، يخضع في بنائه للتّجربة الصّوفية العملية المتميّزة في الثّقافة العربيّة الإسلامية، ومحاولة تحديد هذا الشّكل، بوصفه بنية لسانية سطحية، وتحديد هذه التّجربة، بوصفها بنية عميقة دالّة، ومحاولة إيجاد العلاقة التّفاعلية بينهما، أو فلنقل بين التّشكيل والرّؤيا، يعدّ المحور المنهجي الذي قامت عليه هذه الدّراسة في فصولها الأربعة.

ولقد حاولنا تحديد ذلك كلّه وتلخيصه، في الرّسم البياني للتّجربة الشّعريّة الصّوفية العملية، الذي ذيلنا به مدخل هذه الدّراسة، فقد اعتبرنا فيه الخطاب الشّعري الصّوفي (علامة كبرى)، لها دالّ كليّ، هو بنيتها السّطحية الكليّة المتشكّلة من الهيكل العام للخطاب الشّعري الصّوفي، المتكوّن من قسمين كبيرين لا ثالث لهما، هما قسم الغياب، وقسم الحضور، على التّداخل أحيانا والتّقابل أحيانا أخرى، وهو ما درسناه بالتّفصيل في الفصل الأوّل...

... ونهدف من وراء هذا العمل إلى تحليل بنية الخطاب الشعري الصوفي عند أبي مدين التلمساني بالخصوص، في إطار الخطاب  الشعري الصوفي على العموم، وإلى محاولة وضع وظائف قارة لهذا الخطاب تكون منطلقا لقراءة أي نص  شعري صوفي والاقتراب من فهمه، هذا الخطاب الذي قلما تجردت لـه الأقلام لقراءته بطريقة ما من طرق القراءة الحديثة، مثلما تجردت لقراءة الخطاب الأدبي العادي، على الرغم من أن تراثنا الشعري العربي عموماً، ومنه المغاربي خصوصاً، حافل بهذا اللون من الشعر، وربما غلب من حيــث الكثــرة والنضج الفني على اللـون العادي منه".

نسأل الله التوفيق والسداد
تكملة الموضوع

حمل كتاب استعمال الأسلحة المحرمة دولياً ~ طيلة العهد الاستعماري الفرنسي في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: استعمال الأسلحة المحرمة دولياً ~ طيلة العهد الاستعماري الفرنسي في الجزائر.

 [الأسلحة النووية نموذجاً]

- تقديم: د. جمال يحياوي.
- رئيس المشروع: د.عمار جفال.
- الناشر: المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954.
- تاريخ الإصدار: طبعة خاصة وزارة المجاهدين ~ 2007م.
- عدد الصفحات: 289.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

لقد استعمل الجيش الفرنسي في حربه المدمرة ضد الشعب الجزائري كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا غير آبه بما سينجر عنه من آثار سلبية على الشعب الجزائري، ومن أهم هذه الأسلحة السلاح الكيماوي الذي كان يتشكل في غالبيته من غازات سامة قاتلة ومتفجرات حارقة،  أُبيدت بها مُدن وقرى ومداشر جزائرية بأكملها، هذا بالإضافة إلى استعمال سلاح من نوع آخر أكثر خطورة وهو السلاح النووي، (مجال هذه الدراسة التي بين أيدينا اليوم)، هذا الأخير الذي يُعتبر أقوى سلاح فتاك عرفته البشرية في تلك الحقبة، وقد بدأت فرنسا الاستعمارية تجاربها المدمرة واستعماله لأول مرة في الصحراء الجزائرية في منطقة رقان تحديداً، وذلك لاختبار قدراتها العلمية (الإجرامية) في مجال السلاح النووي دون أن تأخذ بعين الاعتبار ما سيترتب عنه من انعكاسات وخيمة على المنطقة، حيث لا تزال آثار هذه التجارب ماثلة إلى يومنا هذا، فقد أُبيد كل ما هو حي وتعرض العديد من السكان إلى تشوهات دائمة وعاهات مستديمة، وحتى الطبيعة لم تسلم من مفعول هذه الأسلحة الفتاكة التي اعتمدت عليها فرنسا لإبادة الشعب الجزائري الأعزل، والقضاء على ثورته المجيدة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب من تاريخ توات

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: من تاريخ توات.

[أبحاث في التراث]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2011م.
- عدد الصفحات: 663.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

"... هذه هي المجموعة الثالثة من الأبحاث والمداخلات التي كنا قد شاركنا بها في ملتقيات وطنية ودولية خلال الفترة الممتدة من سنة 2004م إلى غاية بداية سنة 2011م وهي مجموعة مختارة - تبعا لأهميتها وطبيعة موضوعاتها - من مجموعة أبحاث عديدة ومتنوعة لنا في هذا المضمار. 

 وإذا كانت معظم هذه الموضوعات وغيرها قد رأت النور منفردة على صفحات مجلات وطنية ودولية محكمة وغير محكمة في كل من الجزائر والمغرب والإمارات ولبنان والسودان أولا، ثم مجتمعة في الجزأين الأول والثاني من هذه السلسلة، فإننا آثارنا اليوم - وتعميماً للفائدة - نشر مجموعها في هذا الجزء الثالث من السلسلة علها تُسهل على القارئ والمهتم في مجالها عناء البحث عنها منفردة في طيات المجلات المختلفة والمتباعدة أحيانا.

ومع أننا قد حاولنا [يقول المؤلف] جاهدين الربط والتوثيق بين مجموع أبحاث هذه السلسلة بعضها ببعض إلاّ أن المتصفح إجمالاً لهذه الموضوعات قد يلمس بعض الفوارق الشكلية في ترتيبها، إضافة إلى بعض التداخل والتكرار في بعض أجزائها وموضوعاتها، وهذا لطبيعة هذه الموضوعات المُعَدة في أزمنة متباعدة  ولبيئات متباينة أولاً، ولدوافع وأسباب كتابتها وإعدادها ثانياً، وعزائنا في كل هذا أننا اجتهدنا قدر المستطاع في إيصال المعلومة، والمشاركة بما تيسر في كتابة تاريخنا وكسر جدار الصمت حوله، فإن أصبنا فمن الله  وعليه توكلنا، وإن أخطأنا فمن أنفسنا ومن الشيطان والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل".

الدكتور أحمد أبَّا الصَّافي جعفري
أدرار: الجزائر، يوم الخميس 10-09-2011م.

~°~°~

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.
كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

حمل كتاب كشاف وثائق تاريخ الجزائر في الأرشيف الوطني التونسي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: كشاف وثائق تاريخ الجزائر في الأرشيف الوطني التونسي ~ ج¹.
- المؤلف: الدكتور خليفة حماش.
- الناشر: منشورات كلية الآداب والحضارة الإسلامية، جامعة الأمير عبد القادر~ قسنطينة.
- رقم الطبعة: الثانية ~ 1437هـ/ 2016م.
- عدد الصفحات: 468.
- حجم الملف: 12 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف في سطور:

هو الأستاذ والباحث الجزائري الدكتور خليفة حماش من مواليد قرية بوعزيز بمدينة برج زمورة ولاية برج بوعريريج، هذه المدينة التي أنجبت للجزائر الكثير من الباحثين والعلماء ولعل أبرزهم نجم التسبيح سيدي أبو حفص الزموري والعلامة المحقق محمد بن عبد الكريم الزموري الجزائري والباحث عزالدين بن زغيبة مفخرة الجزائر بالخليج مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بالشارقة بالإمارات العربية المتحدة.

 ارتاد خليفة مدرسة ومسجد قرية بوعزيز بمدينة زمورة ولاية برج بوعريريج أين تشبع بالثقافة الدينية، وبعد نجاحه في شهادة التعليم الابتدائي درس بمتوسطة ابن باديس الشرقية بولاية برج بوعريريج مركز، وبعد تحصله على شهادة التعليم المتوسط التحق بثانوية سعيد زروقي.

التكوين الجامعي العالي:

بعد نجاح خليفة في شهادة البكالوريا اختار تخصص التاريخ عن قناعة وحب أين التحق بقسم التاريخ جامعة قسنطينة، وبعد تحصله على شهادة الليسانس سنة 1983، قرر الطالب خليفة إكمال المشوار بمصر أين التحق بجامعة الإسكندرية وتحصل بها على شهادة الماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر سنة 1988 بدرجة ممتاز، وموضوع الرسالة كان حول العلاقات بين أيالة الجزائر والباب العالي بين (1798 - 1830م)، تحت إشراف الدكتور خليل عبد الحميد عبد العال.


عاد بعدها الى الجزائر أين بدأ التدريس كأستاذ مساعد بقسم التاريخ بجامعة قسنطينة وفي نفس الوقت سجل لنيل شهادة الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر تحت إشراف الدكتورة فاطمة الزهراء قشي، وقد ناقش أطروحته سنة 2006 - 2007 بدرجة مشرف جدا مع التوصية بالطبع - لحد الآن لم يطبق هذا القرار 2016 - بموضوع موسوم بـ (الأسرة في مدينة الجزائر في العهد العثماني)، التحق الأستاذ خليفة بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية سنة 1988 وأصبح ضمن هيئة التدريس الى جانب نخبة وكوكبة من الباحثين البارزين، ومازال بها الى غاية الآن 2016.

التكوين المكمل للشهادة:

أثناء تحضيره لنيل شهادة الماجستير بمصر تنقل خليفة الى تركيا أين نال بها شهادة التأهيل في اللغة التركية من جامعة اسطنبول سنة 1986 وبذلك أصبح متحكم في أربعة لغات بشكل جيد جدا (العربية ، الفرنسية ، الانجليزية ، التركية).

مؤلفاته:

للباحث العديد من المؤلفات القيمة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:

كشاف وثائق تاريخ الجزائر العثمانية بالمكتبتين الوطنيتين الجزائرية والتونسية.
وثائق تاريخية عن الجزائر في العهد العثماني.
كشاف وثائق تاريخ الجزائر في العهد العثماني وأحمد باي والأمير عبد القادر في الأرشيف الوطني التونسي .
كشاف وثائق تاريخ الجزائر في الأرشيف الوطني التونسي ~ ج¹.
تدريس التاريخ في المدرسة الجزائرية ~ واقع وآفاق.
محاضرات في تاريخ النهضة الأوروبية.
قواعد اللغة التركية.
وثائق تاريخ الجزائر بالمغرب.
الأسرة في مدينة الجزائر في العهد العثماني.
أصول التوثيق عند الجزائريين في العهد العثماني.
دور الطلبة الجزائريين في تحرير مدينتي وهران والمرسى الكبير من الإحتلال الإسباني عامي 1710 و1792م.
الجزائر والحرب اليونانية العثمانية ~ 1821-1827م.

وغيرها...

.~.~.~.

مواضيع ذات صلة:

كتاب: بحوث ووثائق في التاريخ المغربي.

تكملة الموضوع

حمل كتاب الحركة الأدبية في أقاليم توات

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.

(من القرن7هـ حتى نهاية القرن 13هـ)

[أعلامها مواطنها ومساراتها مظاهرها وخصائصها الفنية]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2009م.
- عدد الأجزاء: 2 تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- عدد الصفحات: 549.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

يقول المؤلف الدكتور الجزائري أحمد أبَّا الصَّافي جعفري – حفظه الله – : "... إننا سعينا وقدر المستطاع إلى تسليط بعض الأضواء على تاريخ منطقة توات الكُبرى بأقاليمها الثلاثة (توات، قورارة، وتدكلت)، هذا الإقليم الذي كان ولا يزال بعيداً عن أعين كثير من الدارسين والباحثين، رغم ما ينام عليه من مخزون ثقافي، وزخم تراثي عريق، وهذا كله من خلال الوجهة الأدبية وواقع حالها إبان الفترة الممتدة من القرن السابع الهجري وحتى نهاية القرن الثاني عشر الهجري، بما عرفته من حركة شعرية ونثرية شملت أزيد من سبعين (70) أديباً بمجموع ما يفوق عن الثمانية ألف وسبعمائة (8700) بيت شعري وعشرات النصوص النثرية إجمالاً، وبما ارتسم على جبهة هذه الحركة من خصائص ومميزات فنية ثانياً، وقد أتبعنا كل ذلك [يقول المؤلف] بمجموعة من الملاحق والفهارس المكملة، والتي سعينا من خلالها أيضا إلى فتح مجال أوسع للتعريف بالإقليم وبتاريخه الأدبي والعلمي...

... هذا ما تمكنا من الوصول إليه في هذه الدراسة المتواضعة التي انطلقنا في مجملها من آثار لا تزال مخطوطة وهو عزائنا الذي قد يشفع لنا في غياب شبه كلي للمراجع الأدبية والعلمية المتخصصة التي عينت بآثار الإقليم، ولنا كل الأمل أن نكون بكل هذا قد وضعنا نواة حقيقة لما من شأنه أن يشكل دراسة جادة ومعمّقة مستقبلاً في هذا المجال والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل".

أدرار.يوم: الثلاثاء 07 شعبان 1428هـ ~ الموافق لـ 21 أوت (08 غشت) 2007م.

د.أحمد أبَّا الصَّافي جعفري

.~.~.~.

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري.

(1080هـ/1198هـ ~ حياته وشِعره)

[سلسلة رجال في الذاكرة ~ وقفات تاريخية في أعماق الذاكرة التواتية]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2009م.
- عدد الصفحات: 184.
- حجم الملف: 7 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

"...لقد كنت قبل أيام قد شرعت في مسح شامل لمؤلفات وأعمال العائلة الجعفرية بأقاليم توات خصوصاً، وقمت في ذلك بمراسلة معظم مراكز البحث والمهتمين بهذا المجال سواء هنا في الجزائر أو في المغرب وتونس ومالي وموريتانيا ومكنني كل ذلك على الأقل في هذه المرحلة الأولية من رسم معالم الخارطة الجعفرية بأرض توات وغيرها، في إطارها الزماني والعلمي والمعرفي.

كما أننا في ظل غياب المصادر والمراجع المكتوبة أحياناً عن تاريخ هذه العائلة كغيرها من العائلات، لجأنا إلى الروايات الشفهية المتواترة عبر أُناس ثقاة من شيوخ العائلة خاصة والمجتمع التواتي عامة، وهذا بخلاف ما يتعلق ببعض الأعلام البارزين في هذه العائلة والذين دونوا تاريخهم بأنفسهم وحفظوا تراثهم في خزائن ومكتبات أسسوها خصيصاً لهذا الغرض، ونحن نخص بالذكر هنا تحديداً الشيخ الشاعر سيدي محمد بن المبروك الجعفري نسباً، البداوي مسكناً والمتوفى (سنة 1198هـ)، والذي خلّف لنا من مجموع ما خلف ديواناً شِعرياً ضخماً في اللونين الفصيح والملحون، وهو ما شكل لنا المادة الدسمة في الحديث عنه خاصة والعائلة الجعفرية عامة، حيث قمنا بتحقيق ديوانه من نسختين مخطوطتين توفرت لنا من خلال البحث في خزائن الإقليم.

وقد اعتمدنا [يقول المؤلف] في رسم كل ذلك على مجموعة من المصادر والمراجع معظمها لا يزال مخطوطاً أذكر من ذلك تمثيلاً لا حصراً:

1) مخطوط قصائد الشيخ سيدي المبروك البُداوي في نسختين مختلقتين.
2) مخطوط قصائد الشاعرة نانة بنت محمد بن المبروك الجعفري.
3) مخطوط نسيم النفحات في ذكر جوانب من أخبار توات لمولاي أحمد الطاهر الإدريسي.
4) مخطوط طلعة المشتري في النسب الجعفري للشيخ أبي العباس سيدي أحمد بن خالد الناصري الجعفري المعروف بصاحب كتاب الاستقصا في أخبار المغرب الأقصى.

ويُضاف إلى كل هذا من المراجع والمصادر، بعض المقابلات الشفهية مع بعض أعلام المنطقة وأعيان القبيلة وبعض القائمين على خزائن مخطوطاتها...

...وفقنا الله لما فيه خدمة تراث وطننا الحبيب الجزائر، والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل".

أدرار يوم: 2008/06/08 ~ الدكتور أحمد جعفري.

أعمال أخرى للمؤلف:

- كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

حمل كتاب مساجد أثرية في منطقتي الزاب ووادي ريغ

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: مساجد أثرية في منطقتي الزاب ووادي ريغ.

[بحث مقدم لنيل شهادة الدكتوراه الحلقة الثالثة في الآثار الإسلامية]

- المؤلف: عبد العزيز شهبي.
- إشراف: الدكتور رشيد بورويبة.
- السنة الجامعية: 1984- 1985.
- المصدر: جامعة الجزائر ~ معهد الآثار.
- عدد الصفحات: 321.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة الفهرسة: فهرسة كاملة.

رابط التحميل


نبذة:

يقول المؤلف "..هدفنا من هذا البحث هو إبراز بقدر الإمكان القيمة التاريخية والمعمارية والفنية للمساجد بمنطقتي الزاب ووادي ريغ، وهذا رغم المشاكل التي اعترضتنا والمتمثلة خاصة في قلة المصادر والمراجع المتخصصة في ميدان الآثار الإسلامية بالمنطقة وبُعد المسافة بين هذه المساجد، ومقر الإقامة والجامعة وضيق الوقت بسبب الشغل الذي لا توجد أي علاقة بينه وبين مادة البحث.."

هذا وقد قسم المؤلف بحثه إلى فصلين.

الفصل الأول: [مساجد الزاب الأثرية]

مسجد سيدي عقبة بن نافع الفهري رضي الله عنه ~ قرب بسكرة.
مسجد سيدي موسى الخذري ~ ببسكرة.
مسجد سيدي عيسى بقرية بوشقرون ~ قرب بسكرة.
الجامع العتيق بأولاد جلال ~ قرب بسكرة.
مسجد سيدي الحافي ~ ببلدة سيدي عقبة.
الجامع العتيق بقرية برج بن عزوز~ قرب طولقة.

الفصل الثاني: [مساجد وادي ريغ الأثرية]

مساجد سدراتة.
المسجد الكبير للعزابة ~ بورقلة.
الجامع الكبير ~ بتقرت.
مسجد تماسين ~ قرب تقرت.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |