من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حصرياً كتاب مملكة الوندال في شمال أفريقيا

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: مملكة الوندال في شمال أفريقيا.
- المؤلف: د.محمود سعيد عمران.
- الناشر: دار المعارف، كورنيش النيل، القاهرة - ج.مصر العربية.
- تاريخ الإصدار: 1985.
- عدد الصفحات: 194.
- حجم الملف: 1 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


هذا الكتاب:

" موضوع هذا الكتاب هو مملكة الوندال في شمال أفريقيا 428-534م، والوندال جماعة من البرابرة أتوا من نواحي بحر البلطيق إلى أسبانيا ثم عبروا المضيق إلى شمال أفريقيا في عام 428م في عهد ملكهم جيزريك 428-477م.


 وقد ساعد الوندال على قيام مملكتهم في الشمال الإفريقي ظروف تتعلق بالوندال أنفسهم وبالإمبراطورية الرومانية الغربية في ذلك الوقت، وظلت دولة الوندال قائمة حتى عام 534م حيث انتهى حكم الملك جليمر (Gelimer)، بعد نجاح الإمبراطورية البيزنطية في هزيمة الوندال، وإعادة الشمال الإفريقي كولاية مرة أخرى إلى حكم الإمبراطورية.

وفيما يتعلق بالمنطقة التي حكمها الوندال والذي أطلق عليها المؤرخون في العصور الوسطى اسم الشمال الأفريقي، وهي المنطقة التي تمتد من مدينة طرابلس شرقاً حتى مدينة سبتة غرباً... وتضم هذه المنطقة الآن كما هو معروف جانباً من ليبيا، تونس، والجزائر، ومراكش..."

1 التعليقات :

كريمة يقول...

شكرا

إرسال تعليق

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |