من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الأمير عبد القادر الجزائري وأدبه

بسم الله الرحمن الرحيم وصى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



- كتاب: الأمير عبد القادر الجزائري وأدبه.
- تصنيف: الأستاذ عبد الرزاق بن السبع.
- تصدير: عبد العزيز سعود البابطين- أغسطس - 2000م.
- حقوق الطبع والنشر: مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري.


رابط التحميل

هنــا


تصدير:

"الكتابة عن الأمير عبد القادر الجزائري أشبه بمغامرة ولكنها مغامرة محببة ومرغوب فيها، فالاقتراب من الأمير ليس اقتراباً من شخص عادي يمكن رسم حدوده بسهولة، بل هو اقتراب ن شخص غير محدود الأبعاد يجعل النظر والتفكير فيه متعباً ، إنه رجل ولكنه يختصر في كيانه أمة بكاملها، ويوجز في حياته عصراً بأكمله، إن عبد القادر يمتد في المكان ليسع الجزائر المغرب وفرنسا والدولة العثمانية وبلاد الشام، ويمتد في الزمان ليعانق القرن التاسع عشر بأكمله، وهو يقف على مفصل العلاقة بين شرق يبدأ في اليقظة، وغرب قوي عدواني متوثب لهيمنة والاستغلال، إنه في مركز صراع الشرق والغرب الذي لا نزال نعاني منه حتى اليوم.

ومثل أي عظيم من العظماء لا تشكل حياة الأمير رافداً من روافد النشاط الإنساني تسهل الإحاطة به بل هي أشبه بمحيط يكلّ أمامه البصر: فهو سليل نسب رفيع ، وفارس بارع، مجاهد مظفّر، ورجل دولة حصيف، وشاعر ملتزم، وصوفي متبحر، وفقيه ملمّ، واجتماعي نشيط.

وعندما عزمت مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري الإقدام على هذه المغامرة، وجدت في الدكتور عبد الرزاق بن السبع خير من يتحمل هذا العبء، ونحن على قين أن الدكتور عبد الرزاق قد أعطى لهذا الموضوع المتشابك كل جهده وإمكاناته، فشكراً له على هذا التعب الخلاق. وأملنا أن يجد القارئ في هذا الكتاب صورة صادقة لرجل شغل صره وما يزال يشغلنا حتى الآن... والله من وراء القصد".

عبد العزيز سعود البابطين
أغسطس 2000م.

مقدمة الطبعة:

"هذه صفحات يجمع بينها إعجاب بهذه الشخصية البطولية المجاهدة العالمة التي لم تنل حقها كاملا من البحث والدراسة والتقديم لقراء العربية إلا حظ المضيم المظلوم وما تب عنه بأقلام أجنبية كان أشد ظلما وافتراء ولا عجب في ذلك فعبد القادر استطاع أن يدوخ فرنسا ويفقدها رشدها عقداً ونيفاً من الزمن ويجعلها تقر مكرهة - ولأول مرة بوجود كيان وطني اسمه الجزائر.

والشعوب التي ابتليت بالاستعمار أحوج ما تكون إلى التواصل حفظا لانتمائها وصونا لمقدساتها وأصالتها، والشعب الجزائري أولى بهذا فقد تحمل الكثير من الظلم والحيف لعل أنكى صور هذا الظلم ما استهدف جانبه الروحي والحضاري وانتمائه العربي الإسلامي.

وبقدر المحنة كانت التضحية والبذل والعطاء .. وكان النصر، والوفاء الأكمل له أن تستكمل لجزائر ملامحها العربية الأصيلة فتمد يدها وفية أمينة لتاريخها وأمجادها .

الأمير عبد القادر - ولا شك - رمز لهذا الانتماء وهده الأصالة وهذا المجد فحق له أن ينال من البحث والدراسة ما هو أجدر بشخصه كمجاهد وعالم وفقيه وأديب وصوفي في هذه الفترة التي تسعى فيها الجزائر لإعادة كتابة تاريخها بأقلام وطنية ربطا لحاضرها الواعد بماضيها الماجد وتعلقا وتشبثا بجذور قوميتها العربية الإسلامية .

ولقد أتيحت لي الفرصة للكتابة عن عبد القادر حين شرفت من لدن مؤسسة (جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري) بإعداد هذه الصفحات المتواضعة احتفاء الأمير الشاعر والمجاهد الكبير عبد القادر الجزائري وتحية تقدير للجزائر أرضا وشعبا وقيادة وذلك على هامش الدورة السابعة دورة " أبو فراس الحمداني " بالجزائر عام 2000م."

عبد الرزاق بن السبع
باتنة في 10 مايو 2000م
تكملة الموضوع

حمل كتاب خير الدين بربروس - 1470 1547م

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
 


- كتاب: خير الدين بربروس.
- تصنيف: بسام العسلي.
- دار النشر: النفائس – بيروت لبنان.
- تاريخ الإصدار: 1400هـ/ 1980م – الطبعة الأولى.
- حالة النسخة: مفهرسة جزئيا.

رابط التحميل

هنـــا

محتويات الكتاب:

- الوجيز في حياة خير الدين بربروس -1470/ 1547م.
- أبرز أحداث العالم الإسلامي، في فترة خير الدين بربروس.

الفصل الأول: مقدمات الحرب وظروفها.

1-    ذوي اللحي الشقراء.
2-    الموقف على جبهة المسلمين في المشرق.
3-    الموقف على جبهة الأندلس.
4-    الموقف على جبهة الموقف الإسلامي.
5-    الجهاد في البحر والقرصنة.

الفصل الثاني: خير الدين بربروسا.
 
 

1-    سنوات الصراع المرير.
2-    من جيجل على الجزائر.
3-    الصراع في تلمسان واستشهاد بربروس.
4-    خير الدين بربروس على طريق الجهاد.
5-    بناء الجزائر والجهاد في البحر.
6-    خير الدين أمينا أميرا عاما للأسطول العثماني.
7-    أعداء الداخل في غياب خير الدين.
8-    شارلكان وغزو الجزائر.
9-    الصفحة الأخيرة من حياة خير الدين.
10-    خير الدين وموقعه في فن الحرب.

قراءات:

1-    تجربة استعمارية (معاهدات إسبانية).
2-    في أدب الحرب.
3-    عروج في الخالدين.
4-    معاهدة ملك تلمسان مع الإمبراطورية الأسبانية.
5-    رسالة السلطان سليمان القانوني إلى ملك فرنسا.
6-    شارلكان - وبربروس.


تكملة الموضوع

حمل كتاب الأمير عبد القادر الجزائري المجاهد الصوفي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
 


كتاب: الأمير عبد القادر الجزائري المجاهد الصوفي.
تصنيف: د.بركات محمد مراد (كلية التربية – جامعة عين شمس- ج.مصر العربية).
الناشر: دار النشر الإلكتروني.
حالة النسخة: مفهرسة.

رابط التحميل

هنــا

محتويات الكتاب:

1-    الفصل الأول: نشأة الأمير عبد القادر وجهاده.
2-    الفصل الثاني: ثقافته وآراؤه ومؤلفاته.
3-    الفصل الثالث: الأمير عبد القادر وتصوفه.

مقدمة الكتاب:

نعرض في هذا البحث لشخصية عربية وإسلامية من مغربنا العربي، اجتمعت فيها كثير من المآثر في زمن من الدهر غاضت فيه رحم العروبة أن تأتي بمثله وابتلى فيه العالم العربي والإسلامي برزايا التخلف وكل أنواع الاستعمار، وبرزت فيه هذه الشخصية كضوء ساطع متألق يشق ظلمات بعضها فوق بعض، فيبعث الأمل بعد طول يأس، ويبذر بذور الحرية والعدل في أرض أجدبت أو كادت من طول الظلم، فقد اشتهر الأمير عبد القادر الجزائري في بلاده بنزعته البطولية والحماسية والنضالية ضد الغزو الفرنسي لأرض الجزائر.

فعرفه أهل المغرب العربي مناضلاً وطنيًا، وبطلاً صنديدًا، ومقاتلاً شجاعًا، قاوم الجيوش الفرنسية النظامية المدربة أحسن تدريب، والمجهزة بأحداث وسائل التجهيز العسكري والحربي حينئذ، فأظهر صلابة قوية وخبرة عسكرية، مع حداثة عهده بالحرب، وأحرز كثيرًا من الانتصارات العسكرية والسياسية على العدو، ولكن الظروف والملابسات الاجتماعية والاقتصادية لبلاده وللأوضاع الدولية، وكذلك تآمر الدول الاستعمارية، حالت دون انتصاره انتصارًا نهائيًا؛ فوضع السيف بعد سبعة عشر عامًا من الجهاد والمواجهة مع العدو، وتناول القلم مستعيضًا به عن السيف في نوع من الجهاد أشد، محققًا للحديث الشريف ومعايشًا له بأن مجاهدة النفس والهوى هي الجهاد الأكبر بعد جهاد العدو الذي يعد جهادًا أصغر، ومنتقلاً من مرحلة عسكرية وحربية إلى مرحلة ثقافية وفكرية وروحية، من التعليم والإرشاد والتربية تعد في حقيقة الأمر جبهة المواجهة الحقيقية مع العدو؛ حيث إن تكوين النفس الفكري والأخلاقي والروحي هو السبيل الحقيقي إلى الاستقلال والطريق الوحيد إلى التحرر.

ونحاول هنا أن نميط اللثام عن شخصية الأمير في مرحلتي جهاده الأصغر والأكبر أي كمجاهد للاستعمار الأوربي الحديث، ومعلم ومربي في مجال التصوف الإسلامي، فنلقي الضوء على تصوفه وأفكاره الصوفية وممارساته الروحية الحية والإيجابية، خاصة في هذه الحقبة الحالكة من حقب التاريخ العربي، فقد كان للأمير شخصية صوفية متحررة من قيود التقليد والتبعية، ومتطلعة إلى صفاء الشريعة الإسلامية وجوهرها النقي، فقد مارس الأمير التصوف نظريًا وعمليًا، وآمن بالتصوف الإسلامي طريقًا لتجديد الفهم الديني، وأسلوبًا للحياة يمتزج فيها العمل بالنظر والنظرية بالتطبيق.

ومن هنا يأتي اهتمامنا بشخصية الأمير عبد القادر على وجه الخصوص، لأنه عبقرية اجتمعت فيها كثير من الخصال المفتقدة في عصرنا الراهن، فقد اجتمع فيه وتوحد الظاهر والباطن والفكر والتطبيق والمعتقد الحق والسلوك القويم، وجاء في زمن يشبه زمننا أطبقت فيه الظلمات، وادلهمت فيه المشاكل وتعانقت، أسطورة على غير مثال سابق يشهر سيفه في وجه الاستعمار الفرنسي، ممتطيًا صهوة الأدهم، ببرنس يصفق جناحه مع الريح، مرتلاً هذه البطولة شعرًا، يخلدها قصائد، ويتغنى بها أوزانًا ويضرب المثل على عودة الفارس العربي المنقذ، وهو يحارب في جبهتين في وقت واحد، جبهة الجهاد مع العدو في الخارج، وجبهة الجهاد مع النفس في الداخل، وهو في كلا الموقفين يعيد، من ناحية تاريخ الفروسية العربية بمفهومها الحسي والمعنوي، ومظهريها المترابطين المادي والروحي، ومن ناحية أخرى يفتح صفحة جديدة من هذه البطولة، لشعب عاش يتوارثها أبًا عن جد وفيًا لها، أمينًا عليها، حتى طوى أعنف أسطورة استعمارية بأروع صفحة بطولية.

ونقدم هذه الدراسة كأنموذج حي مشرق، ضرب أروع الأمثلة على أن الصوفية ليسوا بالقوم الكسالى أو المتواكلين الهاربين من معترك الحياة إلى بطون الزوايا والخلوات، فارين من المواجهة، فحياة الأمير بشقيها الجهادي والتعليمي، والعسكري والثقافي لتحطم تلك الادعاءات الزائفة، التي يحاول خصوم التصوف إلصاقها بالصوفية والسالكين لطريق القوم، فإذا كان شيخ الإسلام ابن تيمية، والعز بن عبد السلام، وقبلهما كثير من شيوخ التصوف قد صدوا قديمًا جحافل التتار وغارات الصليبيين، فإن الأمير عبد القادر الجزائري هو المثال الصوفي الحديث الذي وقف في وجه الاستعمار الأوربي الغاشم، وحاول في نفس الوقت بناء دولة فتية حديثة مؤسسة على دعائم من العلم والثقافة، اكتملت فيها مظاهر الدولة الحديثة وصارت هي المثال المحتذى للجزائر الحديثة، تستوحيه في بنائها وتستلهمه في تكوين أبنائها.

المؤلف في سطور:
 



الأستاذ الدكتور بركات محمد مراد من مواليد بنى سويف ج.مصرالعربية عام 1950م، حاصل على ماجستير ودكتوراه الدولة في العلوم الإسلامية من كلية دار العلوم في جامعة القاهرة، يعمل أستاذا للفلسفة الإسلامية بجامعة عين شمس بالقاهرة، ورئيسا لقسم الفلسفة بالجامعة نفسها.

له العديد من المؤلفات نذكر منها:

- البيروني فيلسوفا، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1988م.
- تأملات في فلسفة ابن رشد، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1988م.
- الكندي رائد الفلسفة العربية، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1990م.
- ابن النفيس واتجاهات الطب العربي الحديث، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1990م.
- ابن ماجد والملاحة البحرية، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1990م.
- منهج الجدل والمناظرة في الفكر الإسلامي، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1990م.
- الأمير عبد القادر الجزائري المجاهد الصوفي، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1992م.
- فريد الدين العطار ومنطق الطير، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1992م.
- المنحى الصوفي عند عبد الرحمن الثعالبي، الصدر للطباعة والنشر، القاهرة عام 1992م.

 وغيرها...
تكملة الموضوع

حمل كتاب أدباء وشعراء من تلمسان، ج. الأول

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما


- كتاب: أدباء وشعراء من تلمسان.
- الجزء: الأول.
- تصنيف: الباحث والمؤرخ الجزائري – الأستاذ  بوزياني الدراجي.
- تاريخ الإصدار: 2011م ، بدعم من وزارة الثقافة في إطار الصندوق لترقية الفنون والآداب.
- دار النشر: الأمل للدراسات والنشر والتوزيع – سحاولة – الجزائر.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.
- عدد الصفحات: 448 ص.

رابط التحميل

هنــا

مقتطف من مقدمة الكتاب:

تحتل تلمسان مكانة مرموقة بين مُدن المغرب الأوسط كلها، إذ تُعد أحد المراكز المُشعة بالعلم والأدب والفنون، منذ عهود مُوغلة في القِدم، أضف إلى ذلك ما حَبَاها الله به من جمال الطبيعة المشرقة وعذوبة الماء الغزير، وطِيب الغذاء الوفير وصفاء الهواء العليل.

ونظرا للمكانة الحيوية النابضة لهذه المدينة وموقعها الحصين، وثراء محيطها الجغرافي فقد منحها الله شرف السيّادة والسُّمو حيث غدت منذ أقدم العصور سُدّة للحكم، وقلعة حصينة للأمراء والملوك وبحكم هذا كله أضحت تلمسان مركز إشعاع للعلوم والأدب والفنون تشع بأنوارها على البلاد المغربية كلها.

وعليه فقد نما وتألق في هذه المدينة العريقة جمع غفير من العلماء والفقهاء والفلاسفة والشعراء والمتصوفين الذين نشروا معارفهم ومآثرهم في ربوع الأرض كافة غربا وشرقا وشمالا وجنوبا.

وبالمقابل فقد جذبت تلمسان إليها واستقطبت نخبة من علماء المغرب كله والأندلس أين وجدوا بيئة خصبة مستنيرة هيأت لهم الظروف  المواتية لنشر علومهم وبعث إبداعاتهم.

 ومن هنا رُعيَ في إعداد هذا الكتاب إتباع منهج يلتزم بان يشتمل على كل ما تم جمعه من عيّنات تخص أدباء تلمسان وشعراءها الذين أثمروا وأبدعوا خلال القرون ما بين السادس منها والعشر الهجري سواء كانوا من سكانها الأصليين المقيمين فيها أو من أهلها المهاجرين عنها أو من الوافدين إليها والمستقرين بها كما يدخل الاهتمام هنا أيضا كل من أبدع وكتب في محيط وأحواز هذه المدينة الغراء ولا يقتصر الأمر على حيّز ضيق يحد بأسوار المدينة المذكورة.


بوزياني الدراجي
الجزائر في 2/11/2011.


بعض محتوات الكتاب:

-    تلمسان .. تاريخ زناتة.
-    عهد المرابطين.
-    العصر الموحدي.
-    بنو عبد الواد.
-    قيام دولة بني زيان.
-    دولة يمغراسن بن زيان.
-    دولة عثمان بن يمغراسن.
-    دولة أبي زيان محمد بن عثمان.
-    دولة أبي حمو موسى الأول.
-    دولة أبي تاشفين عبد الرحمن الأول.
-    غزو أبي عنان لتلمسان.
-     دولة أبي حمو موسى الثاني.
-    الحفصيون وتلمسان.
-    بنو مرين وتلمسان.
-    الأشراف السعديون في تلمسان.
-    الأتراك العثمانيون في تلمسان.
-    الأمير عبد القادر في تلمسان.
وغيرها...

ترجمة المصنف:



هو الكاتب و الباحث والأديب الجزائري بوزياني الدراجي، ولـد بمدينـة طولقـة ببـلاد الـزاب (ولايـة بسكـرة) في 17 مـاي 1939م، زاول تعليمـه الابتـدائي بمسقـط رأسـه، أيـن التحـق بالتعليـم العـام الفرنـسي ثـم بمدرسـة جمعيـة العلمـاء المسلميـن، أكمـل تعليمـه الابتـدائي والثانـوي بالمدينـة المنـورة بالمملكـة العربيـة السعوديـة، بعـد أن هاجـر والـداه للبقـاع المقدسـة في سنـة 1953م، التحـق بصفـوف الثـورة الجزائريـة، فأُلْحِـق ببعثـة الطـلاب العسكرييـن للتكويـن في القاهـرة، ثـم أُرسـل ضمـن بعثـة عسكريـة للتكويـن أيضـاً في الكليـة العسكريـة السوريـة بحمـص، فتخـرج منهـا برتبـة مـلازم ثـاني تخصـص سـلاح المدرعـات، مـارس العمـل الصحـفي بمجلـتي: الجيـش، والجنـدي التابعتيـن للجيـش الوطـني الشعـبي الجزائـري.

تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |