من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب اللهجة التواتية الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: اللّهجة التواتية الجزائرية.

[مُعجمها ~ بَلاغتها ~ أمثَالها ~ حِكَمها ~ وعُيون أشعارها]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2014م.
- عدد الصفحات: 729.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

"اللهجة التواتية الجزائرية" عمل موسوعي ضخم للأستاذ الدكتور أحمد جعفري عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة أدرار، ومدير مخبر المخطوطات لغرب إفريقيا.

يشكّل المؤلّف إضافة قيّمة للبحوث الأكاديمية والدراسات اللسانية معالجا التحوّلات التي شهدتها منطقة توات وعلاقاتها الثقافية والمغاربية والإفريقية، ويرصد من خلال بيبلوغرافيا اللسانيات اللغوية، ثراء اللهجة الجزائرية عموما حسب اختلاف مناطق الوطن بين الشمال والجنوب والشرق والغرب.

يقول الباحث إن اللهجة الجزائرية جاءت نتيجة تراكمات تاريخية، وهي غنية بالموروث الأمازيغي والمتوسطي رغم تسرب بعض الاصطلاحات من المعجم الأوروبي ـ اللاتيني، وهي ظاهرة عادية في التزاوج اللغوي، وأكد الدكتور جعفري (المنتج الإذاعي السابق بإذاعة أدرار) أن فكرة الكتاب جاءت من برنامج "ميراث الأجيال" الذي أنتجه على مدى 15 سنة واستضاف فيه أزيد من 70 شاعرا ومثقفا، ورصد معجم المصطلحات وتأصيلها من فصيح اللغة والحديث، مبرزا أنّ العديد من الكلمات في الدارجة الجزائرية مردّها فصيح و وردت في لسان العرب لابن منظور وصحاح الجواهري..

..وعرض الباحث في مؤلّفه ظواهر الإبدال والحذف والاقلاب في اللهجة التواتية والروايات المتعارضة، موضّحا أن اللهجة الجزائرية هي الأقرب للفصحى مقارنة بلهجات دول الخليج والمشرق العربي، كما سرد مدير مخبر المخطوطات لغرب إفريقيا في كتابه، المصطلحات حسب المناطق ومصنفا أسماء القصور والزوايا والفقاقير وخزائن المخطوطات والنباتات والحيوانات واستقصاء واستيعاب لجلّ مفردات من اللغة العربية وأصول بعض الكلمات من الفرنسية والإسبانية والتركية والفارسية والسواحلية الإفريقية، وأثنى الأستاذ أحمد جعفري على دور الإذاعات الجهوية كإضافة إعلامية وجواريه قيّمة للفعل التراثي الثقافي الجزائري، مكّنت من دعم التقارب اللهجي لبلد بحجم قارة، وقال إن الإذاعة الجزائرية ساهمت بفعالية كبيرة في تطوير التراث المحلي بجميع جوانبه الإبداعية والثقافية والفكرية. 


وتجدر الإشارة، إلى أن للدكتور أحمد جعفري ثمانية مؤلفات أكاديمية في المجال الأدبي، شملت تحقيق المخطوطات وأعلام توات وأبحاث في التراث وترجمات سير علماء.

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: من تاريخ توات.
كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.
كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

حمل كتاب شعر أبي مدين التلمساني ~ الرؤيا والتشكيل

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: شعر أبي مدين التلمساني (الرؤيا والتشكيل).

[دراسة]

- المؤلف: أ. د. مختار حبار.
- الناشر: منشورات اتحاد الكتاب العرب ~ دمشق.
- تاريخ الإصدار: 2002.
- عدد الصفحات: 230.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

" لقد عمل الشعراء الصوفية الرواد، ومنهم أبو مدين التلمساني (594هـ) الذي اتخذنا من شعره نموذجاً في هذه القراءة، على أن يخلقوا شكلاً للقصيدة الصّوفية متميّزًا من مثيله في القصيدة التّقليدية، يخضع في بنائه للتّجربة الصّوفية العملية المتميّزة في الثّقافة العربيّة الإسلامية، ومحاولة تحديد هذا الشّكل، بوصفه بنية لسانية سطحية، وتحديد هذه التّجربة، بوصفها بنية عميقة دالّة، ومحاولة إيجاد العلاقة التّفاعلية بينهما، أو فلنقل بين التّشكيل والرّؤيا، يعدّ المحور المنهجي الذي قامت عليه هذه الدّراسة في فصولها الأربعة.

ولقد حاولنا تحديد ذلك كلّه وتلخيصه، في الرّسم البياني للتّجربة الشّعريّة الصّوفية العملية، الذي ذيلنا به مدخل هذه الدّراسة، فقد اعتبرنا فيه الخطاب الشّعري الصّوفي (علامة كبرى)، لها دالّ كليّ، هو بنيتها السّطحية الكليّة المتشكّلة من الهيكل العام للخطاب الشّعري الصّوفي، المتكوّن من قسمين كبيرين لا ثالث لهما، هما قسم الغياب، وقسم الحضور، على التّداخل أحيانا والتّقابل أحيانا أخرى، وهو ما درسناه بالتّفصيل في الفصل الأوّل...

... ونهدف من وراء هذا العمل إلى تحليل بنية الخطاب الشعري الصوفي عند أبي مدين التلمساني بالخصوص، في إطار الخطاب  الشعري الصوفي على العموم، وإلى محاولة وضع وظائف قارة لهذا الخطاب تكون منطلقا لقراءة أي نص  شعري صوفي والاقتراب من فهمه، هذا الخطاب الذي قلما تجردت لـه الأقلام لقراءته بطريقة ما من طرق القراءة الحديثة، مثلما تجردت لقراءة الخطاب الأدبي العادي، على الرغم من أن تراثنا الشعري العربي عموماً، ومنه المغاربي خصوصاً، حافل بهذا اللون من الشعر، وربما غلب من حيــث الكثــرة والنضج الفني على اللـون العادي منه".

نسأل الله التوفيق والسداد
تكملة الموضوع

حمل كتاب استعمال الأسلحة المحرمة دولياً ~ طيلة العهد الاستعماري الفرنسي في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: استعمال الأسلحة المحرمة دولياً ~ طيلة العهد الاستعماري الفرنسي في الجزائر.

 [الأسلحة النووية نموذجاً]

- تقديم: د. جمال يحياوي.
- رئيس المشروع: د.عمار جفال.
- الناشر: المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954.
- تاريخ الإصدار: طبعة خاصة وزارة المجاهدين ~ 2007م.
- عدد الصفحات: 289.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

لقد استعمل الجيش الفرنسي في حربه المدمرة ضد الشعب الجزائري كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا غير آبه بما سينجر عنه من آثار سلبية على الشعب الجزائري، ومن أهم هذه الأسلحة السلاح الكيماوي الذي كان يتشكل في غالبيته من غازات سامة قاتلة ومتفجرات حارقة،  أُبيدت بها مُدن وقرى ومداشر جزائرية بأكملها، هذا بالإضافة إلى استعمال سلاح من نوع آخر أكثر خطورة وهو السلاح النووي، (مجال هذه الدراسة التي بين أيدينا اليوم)، هذا الأخير الذي يُعتبر أقوى سلاح فتاك عرفته البشرية في تلك الحقبة، وقد بدأت فرنسا الاستعمارية تجاربها المدمرة واستعماله لأول مرة في الصحراء الجزائرية في منطقة رقان تحديداً، وذلك لاختبار قدراتها العلمية (الإجرامية) في مجال السلاح النووي دون أن تأخذ بعين الاعتبار ما سيترتب عنه من انعكاسات وخيمة على المنطقة، حيث لا تزال آثار هذه التجارب ماثلة إلى يومنا هذا، فقد أُبيد كل ما هو حي وتعرض العديد من السكان إلى تشوهات دائمة وعاهات مستديمة، وحتى الطبيعة لم تسلم من مفعول هذه الأسلحة الفتاكة التي اعتمدت عليها فرنسا لإبادة الشعب الجزائري الأعزل، والقضاء على ثورته المجيدة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب من تاريخ توات

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: من تاريخ توات.

[أبحاث في التراث]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2011م.
- عدد الصفحات: 663.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

"... هذه هي المجموعة الثالثة من الأبحاث والمداخلات التي كنا قد شاركنا بها في ملتقيات وطنية ودولية خلال الفترة الممتدة من سنة 2004م إلى غاية بداية سنة 2011م وهي مجموعة مختارة - تبعا لأهميتها وطبيعة موضوعاتها - من مجموعة أبحاث عديدة ومتنوعة لنا في هذا المضمار. 

 وإذا كانت معظم هذه الموضوعات وغيرها قد رأت النور منفردة على صفحات مجلات وطنية ودولية محكمة وغير محكمة في كل من الجزائر والمغرب والإمارات ولبنان والسودان أولا، ثم مجتمعة في الجزأين الأول والثاني من هذه السلسلة، فإننا آثارنا اليوم - وتعميماً للفائدة - نشر مجموعها في هذا الجزء الثالث من السلسلة علها تُسهل على القارئ والمهتم في مجالها عناء البحث عنها منفردة في طيات المجلات المختلفة والمتباعدة أحيانا.

ومع أننا قد حاولنا [يقول المؤلف] جاهدين الربط والتوثيق بين مجموع أبحاث هذه السلسلة بعضها ببعض إلاّ أن المتصفح إجمالاً لهذه الموضوعات قد يلمس بعض الفوارق الشكلية في ترتيبها، إضافة إلى بعض التداخل والتكرار في بعض أجزائها وموضوعاتها، وهذا لطبيعة هذه الموضوعات المُعَدة في أزمنة متباعدة  ولبيئات متباينة أولاً، ولدوافع وأسباب كتابتها وإعدادها ثانياً، وعزائنا في كل هذا أننا اجتهدنا قدر المستطاع في إيصال المعلومة، والمشاركة بما تيسر في كتابة تاريخنا وكسر جدار الصمت حوله، فإن أصبنا فمن الله  وعليه توكلنا، وإن أخطأنا فمن أنفسنا ومن الشيطان والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل".

الدكتور أحمد أبَّا الصَّافي جعفري
أدرار: الجزائر، يوم الخميس 10-09-2011م.

~°~°~

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.
كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |