من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب العلاقات الجزائرية الفرنسية 1791 ~ 1830م

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: العلاقات الجزائرية الفرنسية 1791 ~ 1830م
- المؤلف: محمد زروال.
- الناشر: مطبعة دحلب ~ حسين داي، الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1994.
- عدد الصفحات: 240.
- حجم الملف: 2 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف في سطور:

المجاهد والمؤرخ محمد زروال، من مواليد سنة 1938م بالشريعة ولاية تبسة بالشرق الجزائري، حيث تلقى تعليمه الابتدائي باللغتين العربية والفرنسية، انتقل بعدها إلى معهد ابن باديس بحاضرة قسنطينة لمواصلة الدراسة، ثم إلى جامع الزيتونة (تونس)، انخرط في صفوف المجاهدين فأرسلته الثورة في بعثة عسكرية إلى القاهرة للتدريب وعاد بعد ذلك إلى الحدود الشرقية حيث يؤدي واجبه الوطني في صفوف الوحدات المقاتلة.


كما قد انتسب إلى المركز الجامعي في مدينة قسنطينة عام 1965م لإتمام دراسته وتخرج في معهد التاريخ بجامعة وهران سنة 1972م.

أحيل إلى المعاش من الجيش الوطني الشعبي في 1984.07.16م، وهو الآن يعيش مع ذاكرته... يبني الجديد بالقديم.

مؤلفاته

له العديد من المؤلفات والأبحاث التاريخية القيّمة، اتسمت بالدقة والشمول، مما أضفى عليها قيمة تاريخية كبيرة نذكر منها:

* العلاقات الجزائرية الفرنسية 1791- 1830، منشورات دحلب، الجزائر 1994 ~ * الحياة الروحية في الثورة الجزائرية، منشورات المتحف الوطني للمجاهد، الجزائر 1994 ~ * اللمامشة في الثورة (دراسة)، دار هومة، الجزائر 2003 ~* إشكالية القيادة في الثورة الجزائرية الولاية الأولى، دار هومة، الجزائر 2010، "نالت الدراسة جائزة أول نوفمبر الوطنية الأولى بمناسبة إحياء الذكرى الخمسين لاندلاع الثورة" ~ * دور المنطقة السادسة من الولاية الأولى في الثورة التحريرية "مع دراسة تحليلية للقيادات العسكرية العليا لجيش التحرير الوطني في الحدود الشرقية والعلاقات الجزائرية التونسية" دار هومة، الجزائر2011.

 كما قام بترجمة كتاب ج. ميتزون: “يوميات أسر في الجزائر 1814- 1816” إلى اللغة العربية، وصدر الكتاب عن دار هومة بالجزائر ~ وله أيضا كتاب “عندما تنام الثقافة”، دار هومة، الجزائر 2013.
تكملة الموضوع

حمل كتاب اللهجة التواتية الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: اللّهجة التواتية الجزائرية.

[مُعجمها ~ بَلاغتها ~ أمثَالها ~ حِكَمها ~ وعُيون أشعارها]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2014م.
- عدد الصفحات: 729.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

"اللهجة التواتية الجزائرية" عمل موسوعي ضخم للأستاذ الدكتور أحمد جعفري عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة أدرار، ومدير مخبر المخطوطات لغرب إفريقيا.

يشكّل المؤلّف إضافة قيّمة للبحوث الأكاديمية والدراسات اللسانية معالجا التحوّلات التي شهدتها منطقة توات وعلاقاتها الثقافية والمغاربية والإفريقية، ويرصد من خلال بيبلوغرافيا اللسانيات اللغوية، ثراء اللهجة الجزائرية عموما حسب اختلاف مناطق الوطن بين الشمال والجنوب والشرق والغرب.

يقول الباحث إن اللهجة الجزائرية جاءت نتيجة تراكمات تاريخية، وهي غنية بالموروث الأمازيغي والمتوسطي رغم تسرب بعض الاصطلاحات من المعجم الأوروبي ـ اللاتيني، وهي ظاهرة عادية في التزاوج اللغوي، وأكد الدكتور جعفري (المنتج الإذاعي السابق بإذاعة أدرار) أن فكرة الكتاب جاءت من برنامج "ميراث الأجيال" الذي أنتجه على مدى 15 سنة واستضاف فيه أزيد من 70 شاعرا ومثقفا، ورصد معجم المصطلحات وتأصيلها من فصيح اللغة والحديث، مبرزا أنّ العديد من الكلمات في الدارجة الجزائرية مردّها فصيح و وردت في لسان العرب لابن منظور وصحاح الجواهري..

..وعرض الباحث في مؤلّفه ظواهر الإبدال والحذف والاقلاب في اللهجة التواتية والروايات المتعارضة، موضّحا أن اللهجة الجزائرية هي الأقرب للفصحى مقارنة بلهجات دول الخليج والمشرق العربي، كما سرد مدير مخبر المخطوطات لغرب إفريقيا في كتابه، المصطلحات حسب المناطق ومصنفا أسماء القصور والزوايا والفقاقير وخزائن المخطوطات والنباتات والحيوانات واستقصاء واستيعاب لجلّ مفردات من اللغة العربية وأصول بعض الكلمات من الفرنسية والإسبانية والتركية والفارسية والسواحلية الإفريقية، وأثنى الأستاذ أحمد جعفري على دور الإذاعات الجهوية كإضافة إعلامية وجواريه قيّمة للفعل التراثي الثقافي الجزائري، مكّنت من دعم التقارب اللهجي لبلد بحجم قارة، وقال إن الإذاعة الجزائرية ساهمت بفعالية كبيرة في تطوير التراث المحلي بجميع جوانبه الإبداعية والثقافية والفكرية. 


وتجدر الإشارة، إلى أن للدكتور أحمد جعفري ثمانية مؤلفات أكاديمية في المجال الأدبي، شملت تحقيق المخطوطات وأعلام توات وأبحاث في التراث وترجمات سير علماء.

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: من تاريخ توات.
كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.
كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

حمل كتاب شعر أبي مدين التلمساني ~ الرؤيا والتشكيل

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: شعر أبي مدين التلمساني (الرؤيا والتشكيل).

[دراسة]

- المؤلف: أ. د. مختار حبار.
- الناشر: منشورات اتحاد الكتاب العرب ~ دمشق.
- تاريخ الإصدار: 2002.
- عدد الصفحات: 230.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

" لقد عمل الشعراء الصوفية الرواد، ومنهم أبو مدين التلمساني (594هـ) الذي اتخذنا من شعره نموذجاً في هذه القراءة، على أن يخلقوا شكلاً للقصيدة الصّوفية متميّزًا من مثيله في القصيدة التّقليدية، يخضع في بنائه للتّجربة الصّوفية العملية المتميّزة في الثّقافة العربيّة الإسلامية، ومحاولة تحديد هذا الشّكل، بوصفه بنية لسانية سطحية، وتحديد هذه التّجربة، بوصفها بنية عميقة دالّة، ومحاولة إيجاد العلاقة التّفاعلية بينهما، أو فلنقل بين التّشكيل والرّؤيا، يعدّ المحور المنهجي الذي قامت عليه هذه الدّراسة في فصولها الأربعة.

ولقد حاولنا تحديد ذلك كلّه وتلخيصه، في الرّسم البياني للتّجربة الشّعريّة الصّوفية العملية، الذي ذيلنا به مدخل هذه الدّراسة، فقد اعتبرنا فيه الخطاب الشّعري الصّوفي (علامة كبرى)، لها دالّ كليّ، هو بنيتها السّطحية الكليّة المتشكّلة من الهيكل العام للخطاب الشّعري الصّوفي، المتكوّن من قسمين كبيرين لا ثالث لهما، هما قسم الغياب، وقسم الحضور، على التّداخل أحيانا والتّقابل أحيانا أخرى، وهو ما درسناه بالتّفصيل في الفصل الأوّل...

... ونهدف من وراء هذا العمل إلى تحليل بنية الخطاب الشعري الصوفي عند أبي مدين التلمساني بالخصوص، في إطار الخطاب  الشعري الصوفي على العموم، وإلى محاولة وضع وظائف قارة لهذا الخطاب تكون منطلقا لقراءة أي نص  شعري صوفي والاقتراب من فهمه، هذا الخطاب الذي قلما تجردت لـه الأقلام لقراءته بطريقة ما من طرق القراءة الحديثة، مثلما تجردت لقراءة الخطاب الأدبي العادي، على الرغم من أن تراثنا الشعري العربي عموماً، ومنه المغاربي خصوصاً، حافل بهذا اللون من الشعر، وربما غلب من حيــث الكثــرة والنضج الفني على اللـون العادي منه".

نسأل الله التوفيق والسداد
تكملة الموضوع

حمل كتاب استعمال الأسلحة المحرمة دولياً ~ طيلة العهد الاستعماري الفرنسي في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: استعمال الأسلحة المحرمة دولياً ~ طيلة العهد الاستعماري الفرنسي في الجزائر.

 [الأسلحة النووية نموذجاً]

- تقديم: د. جمال يحياوي.
- رئيس المشروع: د.عمار جفال.
- الناشر: المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954.
- تاريخ الإصدار: طبعة خاصة وزارة المجاهدين ~ 2007م.
- عدد الصفحات: 289.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

لقد استعمل الجيش الفرنسي في حربه المدمرة ضد الشعب الجزائري كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا غير آبه بما سينجر عنه من آثار سلبية على الشعب الجزائري، ومن أهم هذه الأسلحة السلاح الكيماوي الذي كان يتشكل في غالبيته من غازات سامة قاتلة ومتفجرات حارقة،  أُبيدت بها مُدن وقرى ومداشر جزائرية بأكملها، هذا بالإضافة إلى استعمال سلاح من نوع آخر أكثر خطورة وهو السلاح النووي، (مجال هذه الدراسة التي بين أيدينا اليوم)، هذا الأخير الذي يُعتبر أقوى سلاح فتاك عرفته البشرية في تلك الحقبة، وقد بدأت فرنسا الاستعمارية تجاربها المدمرة واستعماله لأول مرة في الصحراء الجزائرية في منطقة رقان تحديداً، وذلك لاختبار قدراتها العلمية (الإجرامية) في مجال السلاح النووي دون أن تأخذ بعين الاعتبار ما سيترتب عنه من انعكاسات وخيمة على المنطقة، حيث لا تزال آثار هذه التجارب ماثلة إلى يومنا هذا، فقد أُبيد كل ما هو حي وتعرض العديد من السكان إلى تشوهات دائمة وعاهات مستديمة، وحتى الطبيعة لم تسلم من مفعول هذه الأسلحة الفتاكة التي اعتمدت عليها فرنسا لإبادة الشعب الجزائري الأعزل، والقضاء على ثورته المجيدة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب من تاريخ توات

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: من تاريخ توات.

[أبحاث في التراث]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2011م.
- عدد الصفحات: 663.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

"... هذه هي المجموعة الثالثة من الأبحاث والمداخلات التي كنا قد شاركنا بها في ملتقيات وطنية ودولية خلال الفترة الممتدة من سنة 2004م إلى غاية بداية سنة 2011م وهي مجموعة مختارة - تبعا لأهميتها وطبيعة موضوعاتها - من مجموعة أبحاث عديدة ومتنوعة لنا في هذا المضمار. 

 وإذا كانت معظم هذه الموضوعات وغيرها قد رأت النور منفردة على صفحات مجلات وطنية ودولية محكمة وغير محكمة في كل من الجزائر والمغرب والإمارات ولبنان والسودان أولا، ثم مجتمعة في الجزأين الأول والثاني من هذه السلسلة، فإننا آثارنا اليوم - وتعميماً للفائدة - نشر مجموعها في هذا الجزء الثالث من السلسلة علها تُسهل على القارئ والمهتم في مجالها عناء البحث عنها منفردة في طيات المجلات المختلفة والمتباعدة أحيانا.

ومع أننا قد حاولنا [يقول المؤلف] جاهدين الربط والتوثيق بين مجموع أبحاث هذه السلسلة بعضها ببعض إلاّ أن المتصفح إجمالاً لهذه الموضوعات قد يلمس بعض الفوارق الشكلية في ترتيبها، إضافة إلى بعض التداخل والتكرار في بعض أجزائها وموضوعاتها، وهذا لطبيعة هذه الموضوعات المُعَدة في أزمنة متباعدة  ولبيئات متباينة أولاً، ولدوافع وأسباب كتابتها وإعدادها ثانياً، وعزائنا في كل هذا أننا اجتهدنا قدر المستطاع في إيصال المعلومة، والمشاركة بما تيسر في كتابة تاريخنا وكسر جدار الصمت حوله، فإن أصبنا فمن الله  وعليه توكلنا، وإن أخطأنا فمن أنفسنا ومن الشيطان والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل".

الدكتور أحمد أبَّا الصَّافي جعفري
أدرار: الجزائر، يوم الخميس 10-09-2011م.

~°~°~

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.
كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.

تكملة الموضوع

حمل كتاب كشاف وثائق تاريخ الجزائر في الأرشيف الوطني التونسي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: كشاف وثائق تاريخ الجزائر في الأرشيف الوطني التونسي ~ ج¹.
- المؤلف: الدكتور خليفة حماش.
- الناشر: منشورات كلية الآداب والحضارة الإسلامية، جامعة الأمير عبد القادر~ قسنطينة.
- رقم الطبعة: الثانية ~ 1437هـ/ 2016م.
- عدد الصفحات: 468.
- حجم الملف: 12 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف في سطور:

هو الأستاذ والباحث الجزائري الدكتور خليفة حماش من مواليد قرية بوعزيز بمدينة برج زمورة ولاية برج بوعريريج، هذه المدينة التي أنجبت للجزائر الكثير من الباحثين والعلماء ولعل أبرزهم نجم التسبيح سيدي أبو حفص الزموري والعلامة المحقق محمد بن عبد الكريم الزموري الجزائري والباحث عزالدين بن زغيبة مفخرة الجزائر بالخليج مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بالشارقة بالإمارات العربية المتحدة.

 ارتاد خليفة مدرسة ومسجد قرية بوعزيز بمدينة زمورة ولاية برج بوعريريج أين تشبع بالثقافة الدينية، وبعد نجاحه في شهادة التعليم الابتدائي درس بمتوسطة ابن باديس الشرقية بولاية برج بوعريريج مركز، وبعد تحصله على شهادة التعليم المتوسط التحق بثانوية سعيد زروقي.

التكوين الجامعي العالي:

بعد نجاح خليفة في شهادة البكالوريا اختار تخصص التاريخ عن قناعة وحب أين التحق بقسم التاريخ جامعة قسنطينة، وبعد تحصله على شهادة الليسانس سنة 1983، قرر الطالب خليفة إكمال المشوار بمصر أين التحق بجامعة الإسكندرية وتحصل بها على شهادة الماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر سنة 1988 بدرجة ممتاز، وموضوع الرسالة كان حول العلاقات بين أيالة الجزائر والباب العالي بين (1798 - 1830م)، تحت إشراف الدكتور خليل عبد الحميد عبد العال.


عاد بعدها الى الجزائر أين بدأ التدريس كأستاذ مساعد بقسم التاريخ بجامعة قسنطينة وفي نفس الوقت سجل لنيل شهادة الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر تحت إشراف الدكتورة فاطمة الزهراء قشي، وقد ناقش أطروحته سنة 2006 - 2007 بدرجة مشرف جدا مع التوصية بالطبع - لحد الآن لم يطبق هذا القرار 2016 - بموضوع موسوم بـ (الأسرة في مدينة الجزائر في العهد العثماني)، التحق الأستاذ خليفة بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية سنة 1988 وأصبح ضمن هيئة التدريس الى جانب نخبة وكوكبة من الباحثين البارزين، ومازال بها الى غاية الآن 2016.

التكوين المكمل للشهادة:

أثناء تحضيره لنيل شهادة الماجستير بمصر تنقل خليفة الى تركيا أين نال بها شهادة التأهيل في اللغة التركية من جامعة اسطنبول سنة 1986 وبذلك أصبح متحكم في أربعة لغات بشكل جيد جدا (العربية ، الفرنسية ، الانجليزية ، التركية).

مؤلفاته:

للباحث العديد من المؤلفات القيمة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:

كشاف وثائق تاريخ الجزائر العثمانية بالمكتبتين الوطنيتين الجزائرية والتونسية.
وثائق تاريخية عن الجزائر في العهد العثماني.
كشاف وثائق تاريخ الجزائر في العهد العثماني وأحمد باي والأمير عبد القادر في الأرشيف الوطني التونسي .
كشاف وثائق تاريخ الجزائر في الأرشيف الوطني التونسي ~ ج¹.
تدريس التاريخ في المدرسة الجزائرية ~ واقع وآفاق.
محاضرات في تاريخ النهضة الأوروبية.
قواعد اللغة التركية.
وثائق تاريخ الجزائر بالمغرب.
الأسرة في مدينة الجزائر في العهد العثماني.
أصول التوثيق عند الجزائريين في العهد العثماني.
دور الطلبة الجزائريين في تحرير مدينتي وهران والمرسى الكبير من الإحتلال الإسباني عامي 1710 و1792م.
الجزائر والحرب اليونانية العثمانية ~ 1821-1827م.

وغيرها...

.~.~.~.

مواضيع ذات صلة:

كتاب: بحوث ووثائق في التاريخ المغربي.

تكملة الموضوع

حمل كتاب الحركة الأدبية في أقاليم توات

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الحركة الأدبية في أقاليم توات.

(من القرن7هـ حتى نهاية القرن 13هـ)

[أعلامها مواطنها ومساراتها مظاهرها وخصائصها الفنية]

- المؤلف: أ.الدكتور/ أحمد أبَّا الصَّافي جعفري.
- الناشر: منشورات الحضارة ~ بئر التوتة - الجزائر.
- رقم الطبعة: الأولى 2009م.
- عدد الأجزاء: 2 تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- عدد الصفحات: 549.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة الفهرسة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

يقول المؤلف الدكتور الجزائري أحمد أبَّا الصَّافي جعفري – حفظه الله – : "... إننا سعينا وقدر المستطاع إلى تسليط بعض الأضواء على تاريخ منطقة توات الكُبرى بأقاليمها الثلاثة (توات، قورارة، وتدكلت)، هذا الإقليم الذي كان ولا يزال بعيداً عن أعين كثير من الدارسين والباحثين، رغم ما ينام عليه من مخزون ثقافي، وزخم تراثي عريق، وهذا كله من خلال الوجهة الأدبية وواقع حالها إبان الفترة الممتدة من القرن السابع الهجري وحتى نهاية القرن الثاني عشر الهجري، بما عرفته من حركة شعرية ونثرية شملت أزيد من سبعين (70) أديباً بمجموع ما يفوق عن الثمانية ألف وسبعمائة (8700) بيت شعري وعشرات النصوص النثرية إجمالاً، وبما ارتسم على جبهة هذه الحركة من خصائص ومميزات فنية ثانياً، وقد أتبعنا كل ذلك [يقول المؤلف] بمجموعة من الملاحق والفهارس المكملة، والتي سعينا من خلالها أيضا إلى فتح مجال أوسع للتعريف بالإقليم وبتاريخه الأدبي والعلمي...

... هذا ما تمكنا من الوصول إليه في هذه الدراسة المتواضعة التي انطلقنا في مجملها من آثار لا تزال مخطوطة وهو عزائنا الذي قد يشفع لنا في غياب شبه كلي للمراجع الأدبية والعلمية المتخصصة التي عينت بآثار الإقليم، ولنا كل الأمل أن نكون بكل هذا قد وضعنا نواة حقيقة لما من شأنه أن يشكل دراسة جادة ومعمّقة مستقبلاً في هذا المجال والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل".

أدرار.يوم: الثلاثاء 07 شعبان 1428هـ ~ الموافق لـ 21 أوت (08 غشت) 2007م.

د.أحمد أبَّا الصَّافي جعفري

.~.~.~.

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: الشيخ سيدي محمد بن المبروك البُداوي الجعفري ~ حياته وشِعره.
كتاب: المخطوطات الجزائرية وأعلامها في المكتبات الإفريقية.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |