من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حصرياً كتاب قيام وتطور الدولة الرستمية في المغرب

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: قيام وتطور الدولة الرستمية في المغرب.
- المؤلف: د. محمد زينهم محمد عزب.
- الناشر: دار العالم العربي - القاهرة.
- الطبعة: الأولى، صفر 1434هـ/2013م.
- عدد الصفحات: 184.
- حجم الملف: 3 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة تاريخية:

الرستميون أو بنو رستم سلالة حاكمة تنتمي إلى المذهب الإباضي حكمت في بلاد المغرب الأوسط بين 776 و909م، مقرها كان مدينة تاهرت وهي حاليا مدينة تيارت في الجزائر وتعتبر الدولة الرستمية أول دولة إسلامية مستقلة قامت بالمغرب العربي على يد مؤسسها عبد الرحمن بن رستم.

 حكمت الدولة الرستمية عدة أجزاء من المغرب الأوسط وإقليم طرابلس ومنطقة الجريد وامتد حكمها إلى غاية قيام الدولة الفاطمية، حيث المناطق التي ينتشر فيها المذهب الإباضي، وامتدادها من حدود جبال تلمسان غربا وانتشار نفوذها إلى إقليم طرابلس وجبال نفوسة شرقا على امتداد 1300 كلم في السهوب وفي واحات جنوب الجزائر، ويصعب تحديد حدود واضحة للدولة الرستمية بشكل دقيق .

ازدهرت مدينة تاهرت على عهد بني رستم حتى صارت ملتقى للتجَّار والعلماء والطلبة من جميع أنحاء العالم الإسلامي، مما أكسبها شهرة عالمية لدرجة أنها سمِّيت بالعراق الصغير.

يقول الأستاذ توفيق المدني عن الدولة الرستمية: "إنها كانت أول دولة إسلامية بربرية نشأت في هذه الديار - يعني الجزائر - ازدهرت ونمت ونالت شهرة عالمية واسعة".


ويقول المؤرخ الجزائري عبد الرحمن الجيلالي: "ولم تكن هناك دولة جزائرية كانت تداني حضارة هذه الدولة فيما بلغته من الرقي والازدهار المادي والأدبي، فلقد بلغت تاهرت يومئذ شأنا عظيما من العمران ومن توفر أسباب الحضارة والرفاهية، حتى أنها كانت تشبه وتقارن بقرطبة وبغداد ودمشق وغيرها من العواصم اللامعة".

ويقول المؤرخ التونسي عثمان الكعاك "أن الدولة الرستمية كانت قوية عزيزة ذات بأس وسلطان، عاصرت بني الأغلب بإفريقيا (تونس) والأدارسة (بالمغرب الأقصى)، وكانت الآمرة الناهية في بلاد المغرب الأوسط".

محتويات الكتاب:

تمهيد: الجغرافية والبشرية للمغرب الأوسط.
الفصل الأول: الأحوال السياسية للمغرب الأوسط قُبيل قيام الدولة الرستمية.
الفصل الثاني: تأسيس الدولة.
الفصل الثالث: تقوية الدولة الرستمية وازدهارها.
الفصل الرابع: خلفاء أفلح بن عبد الوهاب.
الفصل الخامس: علاقات الرستميين بالعباسيين والدُويلات الأخرى.
تكملة الموضوع

حصرياً كتاب دور البيروقراطية في المجتمعات المعاصرة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: دور البيروقراطية في المجتمعات المعاصرة.
- المؤلف: أ.د. عمار بوحوش.
- الناشر: منشورات المنظمة العربية للعلوم الإدارية، عمان - الأردن.
- تاريخ الإصدار: 1982.
- عدد الصفحات: 74.
- حجم الملف: 1 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

لقد جاء نشر هذا الموضوع بقصد تبيان حقيقة وهي أن عامة الناس لا تفرق بين البيروقراطية وبين إطارات الدولة التي تشرف على تنفيذ القوانين السارية المفعول. فالناس عامة يتكلمون عن ضرورة القضاء على البيروقراطية وهذا يعني القضاء على كبار المسؤولين في الدولة !!!، ولذلك كتبت في هذا الموضوع وبينت الفرق بين تعقيد إجراءات العمل وسوء التشريع والغموض في السياسات العامة للدولة، إن الواقع يفرض على المجتمعات أن تفهم أن التقدم يتوقف على وجود تكنوقراطيين عندهم مستوى رفيع من الكفاءة وحسن تطبيق الإجراءات القانونية.

المؤلف في سطور:

هو الأستاذ الدكتور عمار بوحوش من مواليد 1938 بالميلية ولاية جيجل التي تقع بالساحل الشرقي للجزائر، حاصل على شهادة أليسانس في العلوم السياسية من جامعة شمال إلينوى، بالولايات المتحدة الأمريكية، سنة 1965، وماجستير في العلوم السياسية من نفس الجامعة (يناير 1967)، ثم دكتوراه الدولة في العلوم السياسية (Ph.D)، تخصص علوم إدارية ونظريات سياسية، من جامعة ميزوري (The University of Missouri at Columbia) بالولايات المتحدة، سنة 1970.


تحصل المؤلف على العديد من الجوائز العلمية  داخل الجزائر وخارجها، كجائزة أحسن أستاذ في معهد العلوم السياسية بجامعة الجزائر في سنة 1992، وقد أشاد الأستاذ الدكتور بطرس بطرس غالي، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، بالإنتاج العلمي للأستاذ عمار بوحوش، حيث وصف كتابه: تطور النظريات والأنظمة السياسية، بأنه من أحسن الكتب التي قرأها في علم السياسة.

من مؤلفاته:

العمال الجزائريون في فرنسا دراسة تحليلية. الجزائر- 1974.
تطور النظريات والأنظمة السياسية. الجزائر- 1978.
الاتجاهات الحديثة في علم الإدارة. الجزائر- 1981.
نظريات الإدارة العامة. عمّان - 1982.
دور البيروقراطية في المجتمعات المعاصرة. عمّان - 1982.
الاتجاه الحديث في الاستشارات. عمّان - 1983.
دليل الباحث في المنهجية وكتابة الرسائل الجامعية. الجزائر- 1990.
التاريخ السياسي للجزائر من البداية ولغاية 1962. بيروت - 1997.
نظريات الادارة الحديثة في القرن الواحد والعشرين.  بيروت - 2006.
أبحاث ودراسات في السياسة و الإدارة. بيروت - 2007
التاريخ السياسي للجزائر منذ 1962 إلى يومنا هذا. الجزائر- 2015.

... وغيرها

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب: التاريخ السياسي للجزائر من البداية ولغاية 1962.
تكملة الموضوع

حصرياً كتاب الفكر السياسي عند سارتر وعلاقته بالثورة الجزائرية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الفكر السياسي عند سارتر وعلاقته بالثورة الجزائرية.

[دراسة تحليلية نقدية]

- المؤلف: الدكتور مناد طالب.
- الناشر: دار خطاب للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007، بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- عدد الصفحات: 308.
- حجم الملف: 8 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف والكتاب في سطور:

د.مناد طالب بن محمد بن حاج.
من مواليد 1956/03/05.
دكتوراه الدولة في الفلسفة الإسلامية جامعة الجزائر 2004.
أستاذ محاضر بقسم الفلسفة بجامعة الجزائر.

    يتناول هذا الكتاب الموقف السياسي للفيلسوف جان بول سارتر، فيلسوف الحرية.. والالتزام، من الثورة الجزائرية 62/54 بالتحليل والنقد الموضوعيين.. ويثير جملة من التساؤلات حول هذا الموقف، الذي يبدو في ظاهره موقفاً مسانداً للثورة الجزائرية، ويحاول الإجابة عنها، ومن هذه التساؤلات: ما هي خلفيات ودوافع هذا الموقف السياسي السارتري؟ وما هي أبعاده القريبة منها والبعيدة؟ وهل يُعقل أن يقف فيلسوف في حجم حان بول سارتر إلى جانب الثورة الجزائرية بغض الإساءة على بلده الأم فرنسا، وهو الذي خاطبه يومها الجنرال ديغول بـ "أستاذي"، وعمل قبل هذا بكل ما أوتي من قوة في المقاومة الفرنسية لدحض الغزو الألماني عن بلاده؟

ويُمهد الكتاب لكل هذا بالبحث عن مكونات فكر سارتر السياسي وعن مصادره، وهو أمر دون شك يؤسس للموضوع ويمهد له ويضعه في إطاره السليم.

مواضيع ذات صلة.

- كتاب: جان بول سارتر والثورة الجزائرية.
تكملة الموضوع

حصرياً كتاب حربنا، لـ فرنسيس جانسون

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: حربنا.

[أصوات مناهضة للاستدمار]

- المؤلف: فرنسيس جانسون.
- ترجمة: الدكتور ميشال سطوف.
- مراجعة وإشراف: سمير سطوف.
- تصدير بقلم: رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة.
- الناشر: المؤسسة الوطنية للاتصال والنشر والإشهار ~ ANEP - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007، بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- عدد الصفحات: 104.
- حجم الملف: 2 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل



تصدير:

" من بين الأصوات الكُبرى المناهضة للإستدمار التي طلبت من دار نشر في بلدي أن تعيد إصدار بعض أعمالها البارزة، فإن صوت «فرنسيس جانسون» واحد من تلك الأصوات التي أوثر، بل واحد من بين الأكثر نفعاً لتغذية الذاكرة الجزائرية – الفرنسية، المتعايشة والرصينة، في ذلك النصف الثاني من الخمسينات، حيث ارتفع صوت «فرنسيس جانسون» شامخاً لاذعاً حاسماً، موحداً، كريماً، فإن نقد القيّم – المضادة التي تفرزها الكولونيالية، ما عاد فعلاً مبتكراَ...

... من المؤكد أن هدف «فرنسيس جانسون» كان الإسراع في انتصار الشعب الجزائري، ولم يكن «جانسون» الوحيد الذي يؤمن بحتميته هذا الإنتصار، حسبما تشهد بذلك مواقف «ريمون آرون» منذ 1957 حول المأساة الجزائرية، كما كان هدفه أيضاً وخاصة أن يجعل من النصر الجزائري نصراً فرنسياً كذلك، نصر لا يكون بارداً،  مقتصراً فقط على «انسحاب فرنسي» لاعتبارات إستراتيجية وحسابات اقتصادية، إنما استقلال حار يأتي نتيجة للنضالات المتلازمة، استقلال تناضحي، يرسم معالمه الأولية  التآزر الرائع بين «شبكة جانسون» وفدرالية جبهة التحرير الوطني في فرنسا.

وأربعمائة ألف مهاجر في المتروبول، هذا التآزر سمح بالفعل للجزائر المحاربة بالإستفادة من استقلال مالي لا شبيه له في تاريخ حركات التحرر الوطني، ليجد هنا كل من «فرنسيس جانسون» ورفاقه المناضلين، مرة أخرى، تعبير العرفان الحميمي من الشعب الجزائري..."

بقلم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |