من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الأمير عبد القادر والعلاقات الفرنسية العربية في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الأمير عبد القادر والعلاقات الفرنسية العربية في الجزائر.
- المؤلف: ا.ف.دينيزن.
- ترجمة وتقديم: د. أبو العيد دودو - رحمه الله.
- الناشر: دار هومة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2012.
- عدد الصفحات: 136.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


تنويه: الكتاب من مُصورات الأخ هشام عمور أحسن الله إليه.

مقدمة المترجم:

"لم أتوصل - للأسف - إلى معرفة أي شيء عن مؤلف هذا الكتاب ا.ف.دينيزن، فكل ما ذكره عن نفسه هو أنه أقام في الجزائر عام 1887، دون أن يحدد المدة، التي أقام فيها، ولكن الفترة الزمنية التي يتحدث عنها تمتد حتى 10 يناير 1839 على التقريب، ومما يؤسف له أيضا أن مترجمه إلى الألمانية لم يضع للكتاب أي مقدمة، ويبدو من اسم المؤلف أنه ينحدر من أسرة دنماركية عريقة، ولا اعلم إذا كان كتابه هذا قد ترجم إلى الفرنسية، كما حدث لكتاب بيرنت عن الأمير عبد القادر أم لا، وعنوان كتابه الكامل بالألمانية هو: عبد لاقادر والعلاقات بين الفرنسيين والعرب في إفريقيا الشمالية، تأليف ا.ف.دينيزن، ضابط في سلاح المدفعية الدنماركية بطل دانبروغ والوسام الشرفي، وقد ترجمه إلى الألمانية أوغست فون كليلتش، ونشره في برلين عام 1840.

ويَعتبر المؤلف نفسه كما ذكر في مقدمته القصيرة، شاهد عيان وحصوله على الوسام الشرفي الفرنسي، على غرار الكثير من الأوربيين الذين شاركوا في الحملة ضد الجزائر تطوعاً أو بدعوة من الحكومة الفرنسية آنذاك، يؤكد مشاركته في العمليات العسكرية على نحو من الأنحاء، وإن هو لم يشر إلى ذلك على الإطلاق، فهو لم ينسب أي شيء إلى نفسه أثناء روايته للأحداث...

... ولا شك أن القارئ أو الباحث سيكتشف بنفسه جوانب أخرى في هذا الكتاب وفي مؤلفه، فليس في كل ما ذكره يدل على انه كان يقصد من ورائه إلى هدف آخر، غير ما حاولت أم أجمله سابقاً دون الدخول في التفاصيل، التي قد تُخرج المقدمة عن طبيعتها، وهو تقديم صورة صادقة عن الجزائر..."

د.أبو العيد دودو – الجزائر، ضاحية بن عكنون في 1999/5/5.
تكملة الموضوع

كتاب صحف التصوف الجزائرية من 1338هـ إلى 1373هـ

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: صحف التصوف الجزائرية من 1338هـ إلى 1373هـ-1920م إلى 1955م.

[تعريف ودراسة وتحليل لجملة من صحف الطرق الصوفية]

- المؤلف: أ.محمد الصالح آيت علجت.
- الناشر: الديوان الوطني للمطبوعات الجامعية - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007.
- عدد الصفحات: 217.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


تنويه: الكتاب من مُصورات الأخ عبدلي نجيب بن عبد الله أحسن الله إليه.

هذا الكتاب:

يتناول نبذة عن الفكر الصوفي الإسلامي ونشأة الصحف في الجزائر وعلاقتها بالدعوة في الجزائر وأهم الظروف المحيطة بها بالإضافة إلى أهم الصحف الصوفية منها صحيفة لسان الدين وصحيفة البلاغ الجزائري بالإضافة إلى صحيفة الرشاد ومجلة المرشد وصحيفة الذكرى.
تكملة الموضوع

كتاب شرح (عفيف الدين التلمساني) لفصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن عربي

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: شرح فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن عربي.
- تصنيف: العارف بالله الشيخ عفيف الدين التلمساني.
- تحقيق وتقديم وتعليق: أكبر راشدي نيا.
- الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت.
- رقم الطبعة: الأولى/ 2015.
- عدد الصفحات: 362.
- حجم الملف: 9 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


كلمة الناشر:

إن شرح العارف بالله عفيف الدين التلمساني (المتوفى سنة 690هـ) هو أول شرح لكتاب فصوص الحكم للشيخ الأكبر محيي الدين ابن عربي، والذي كان مهماً للتلمساني في مصنفه هذا هو توضيح المطالب الغامضة لهذا الكتاب لا شرحه بصورة كاملة، ومن هنا اكتسب شرحه منهجاً يختلف تماماً عن الشروح التالية له، ولعل ذلك يشكل إحدى خصائص هذا الكتاب، أي أن أكثر المسائل كانت في المرحلة المتصلة بزمان الشيخ واضحة ومقبولة لدى كبار العرفاء، ولا تحتاج إلى شرح وتوضيح إلاّ موارد قليلة منها.

وكان هذا الشرح عند كثير من العارفين وقد استخدموه في كتبهم، كحسن حمزة البلاسي الشيرازي فإنه أورد الجزء الذي كان في حقيقة التكوين ومراتب الأكوان في كتابه "تحفة الروح والأنس في معرفة الروح والنفس" وقد أورد محمد بن محمد الورّادي كلام عفيف الدين التلمساني حول تعدد خاتم الأولياء من دون ذكر اسمه في شرحه على الفصوص، وهكذا تلميذه أبو المعين البخاري ذكر أكثر عبارات التلمساني في شرحه على الفصوص ...

إن الدراسة المعمقة لشرح فصوص الحكم لعفيف الدين التلمساني تمكننا من معرفة الفصوص والمرحلة التي ألف فيها هذا الكتاب الذي يعتبر من أهم المصادر بشكل أفضل، فإن تتلمذ مؤلفه لدى الشيخ وعلاقته به، وبصفته أيضا الشارح الأول للفصوص جعله أفضل شخص لعرض أراء ابن عربي وكذا تقديم الصورة الحقيقية والمنزهة عن الغلو له في منزلته العلمية.

المؤلف في سطور:

عفيف الدين التلمساني (610-690هـ/ 1213-1291م).

هو سليمان بن علي بن عبد الله بن علي الكومي التلمساني، عفيف الدين: من الشعراء الأدباء، من قبيلة كومية، وهي قبيلة صغيرة منازلها بساحل البحر من أعمال تلمسان بالمغرب الأوسط (الجزائر)، والتي ينتسب إليها أمير المؤمنين عبد المؤمن بن علي، وهي إحدى فروع زناته، خلافا لما ذهب إليه الدكتور علي صافي حسين في كتابه الأدب الصوفي في مصر في القرن السابع الهجر، حيث أورد كلمة كوفي بدلا من كومي، ومنشأ الغلط راجع إلى الذين طبعوا كتاب فوات الوفيات، لابن شاكر في طبعاته القديمة والطبعة المحققة لمحي الدين عبد الحميد، وضعوا الكوفي بدل الكومي ربما يعود ذلك لجهلهم بوجود قبيلة كومية في الجزائر، ونسبوه بالتالي خطأ إلى الكوفة... رحل إلى المشرق فدخل القاهرة ونزل بخنقاه سعيد السعداء.


تنقل في بلاد الروم وبنى فيها أربعين خلوة، يخرج من واحدة ويدخل في أخرى،  ثم سكن دمشق فعُين مباشرا استيفاء الخزانة، وكان له مقام عند سلطانها، ومعروف بالجلالة والإكرام بين الناس، وكان متصوفا يتكلم على اصطلاح القوم، يتبع طريقة ابن العربي قي أقواله وأفعاله، واتهمه فريق برقة الدين والميل إلى مذهب النصيرية، قال الذهبي (( وأما شعره ففي الذروة العليا من حيث البلاغة لا من حيث الإتحاد)) وقال الجزري في تاريخه: ((وله في كل علم تصنيف)).

مؤلفاته:

من آثاره ديوان شعر مخطوط، وقد مدحه كثيرون حتى من مخالفيه كابن تيمية حيث قال ((شعره في صناعة الشعر جيّد))، منه نسخة في دار الكتب الظاهرية بدمشق كتبت سنة 998 وكتاب أخر "في العروض" لا يزال مخطوطاً أخبر عنه الزركلي، ، وكتاب "الكشف والبيان في علم معرفة الإنسان" شرح فيه عينية ابن سينا، وشرحه الكبير لأسماء الله الحسنى، و"تفسير الفاتحة وبعض سورة البقرة" وشرح "تائية ابن الفارض" وشرح "فصوص الحكم "لابن عربي، وشرح كتاب "المواقف والمخاطبات" للإمام النفري وهو الشرح الوحيد لهذا الكتاب، أيضا له شرح عجيب لكتاب "منازل السائرين" للإمام الهروي الأنصاري الذي يعد من أشهر وأحسن  الشروح التي صنفت حوله.

وفاته:

توفي الشيخ عفيف الدين بدمشق سنة تسعين وست مائة (690)، ودفن بمقابر الصوفية، وحكي بعضهم قال: اطلعت إليه يوم قبض، فقلت له: كيف حالك؟ قال: بخير من عرف الله كيف يخافه؟ والله منذ عرفته ما خفته وأنا فرحان بلقائه!.
تكملة الموضوع

حمل كتاب المؤسسات المحلية في الجزائر، الولاية - البلدية 1516-1962

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: المؤسسات المحلية في الجزائر، الولاية-البلدية 1516-1962.
- المؤلف: أ.د.محمد العربي سعودي.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية، بن عكنون - الجزائر.
- رقم الطبعة: الثانية / 2011.
- عدد الصفحات: 303.
- حجم الملف: 6 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


تنويه: الكتاب من مُصورات الأخ (عبدلي نجيب بن عبد الله) أحسن الله إليه، فقط قمنا بتنسيقه وخفضنا من حجمه و أيضا أدرجنا له فهرسة لتيسير مطالعته.

هذا الكتاب:

يتناول المؤسسات الإدارية المحلية في العهد العثماني 1516-1962، وقد قسّم المؤلف بحثه إلى بابين، الباب الأول: يتضمن فصلين في الأول منهما تناول فيه المؤسسات الإدارية المحلية في العهد العثماني (1516-1962) مركزاً فيه بصفة خاصة على تحديد طبيعة الوجود العثماني، نظام الحكم المركزي بالعاصمة، الإدارة المحلية ونظام البايليك، وفي الفصل الثاني تناول فيه المؤسسات الإدارية المحلية للدولة أثناء مقاومة الأمير عبد القادر حيث ركز في هذا الجزء من الدراسة على أسباب الاحتلال الفرنسي للجزائر وظهور المقاومة الشعبية والسعي لإقامة دولة مركزية، كما قام المؤلف بتحليل أسباب عدم نجاح المقاومة في القرن التاسع عشر في التخلص من النظام الاستعماري.

أما الباب الثاني: فهو يشمل كذلك فصلين، الأول منهما محوره المؤسسات المحلية للإدارة الكولونيالية (1830-1962) وتضمن عدة نقاط أساسية تتمثل في النظام المركزي للإدارة الاستعمارية، والمؤسسات الإدارية التي أقامها الأوربيون لخدمة مصالحهم الخاصة، والفصل الثاني منه تناول فيه المؤلف المؤسسات الإدارية المحلية الجزائرية للثورة الجزائرية (1954-1962) وتطرق فيه إلى التنظيم الخاص والموازي للإدارة الاستعمارية والذي تمكن قادة الشعب الجزائري من قيادة شعبهم إلى تحقيق الحرية والاستقلال للجزائر.

وأنهى المؤلف بحثه بخاتمة تناول فيها أبرز النتائج والاستنتاجات التي تسنى له استخلاصها من دراسته وإجابته على الإشكالية المطروحة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الفتح الإسلامي لبلاد المغرب

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الفتح الإسلامي لبلاد المغرب.
- المؤلف: د.محمد بن عميرة.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية، بن عكنون - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2008.
- عدد الصفحات: 180.
- حجم الملف: 4 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


المؤلف في سطور:

- د.محمد بن عميرة أستاذ محاضر بجامعة الجزائر.
- تحصل على شهادة الليسانس في التاريخ من جامعة الجزائر سنة 1970.
- تحصل على شهادة الدكتوراه الحلقة الثالثة من نفس الجامعة.
- تولى إدارة معهد التاريخ، فإدارة معهد الآثار من مركزي بوزريعة وبن عكنون التابعين لجامعة التكوين المتواصل.
- تحصل على شهادة دكتوراه دولة سنة 2005، من نفس الجامعة.
- لديه عدة مؤلفات منشورة. 


كلمة الناشر:

شرع المسلمون في فتح بلاد المغرب، على يد القائد عمرو بن العاص، سنة 21هـ أو22هـ /641-643م، وتمكن خليفته على ولاية مصر، عبد الله بن سعد بن أبي سرح من إلحاق هزيمة بالبطريق جرجير، والاستيلاء على عاصمته سُبيطلة سنة 27هـ/647-648م، لكن تلك العملية توقفت مدة انشغال الناس بما عُرف بالفتنة الكبرى، ولم تُستأنف بالفعل إلا سنة 50هـ/670-671م بقيادة عقبة بن نافع الفهري، مؤسس القيروان التي ستصبح حاضرة إفريقية، لوقت طويل بعد ذلك. 

غير أن جهود هذا الرجل لم تكتمل إلا بفضل جهود قادة آخرون، وهم على التوالي: أبو المهاجر دينار(55-62هـ/675-683م) وزهير بن قيس البلوي (حوالي سنة 69هـ/688-689م)، وحسان بن النعمان الغساني (حوالي 74-86هـ/693-706م) وموسى بن نصير الذي خلفه والذي اكتملت في عهد ولايته تلك المهمة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب اتجاهات الرحالين الجزائريين في الرحلة العربية الحديثة

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: اتجاهات الرحالين الجزائريين في الرحلة العربية الحديثة.
- تصنيف: أ.د.عمر بن قينة.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية، بن عكنون - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1995.
- عدد الصفحات: 416.
- حجم الملف: 8 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


تنويه: الكتاب من مصورات الأخ (عبدلي نجيب بن عبد الله) أحسن الله إليه، وقمنا نحن فقط بتنسيقه وفهرسته وخفضنا من حجمه.

هذا الكتاب:

رصد اتجاهات الرحالين الجزائريين عن الرحلة الداخلية التي شملت كل مناطق الوطن شرقاً غرباً جنوباً شمالاً وكتب فيها معظم الرحالين بالإضافة إلى الرحلة في اتجاه الوطن العربي والإسلامي حيث كان عمل الحديث عن معظم الوطن العربي وبرز في ذلك من العالم الإسلامي غير العربي مثل اندونيسيا وباكستان كذلك الرحلة في اتجاه أوروبا وهو ما كتب فيه أغلب الكُتاب المعروفين في هذا المجال خلال هذه الفترة فكانت مادة غنية بدورها في هذا الاتجاه فكرياً وأدبياً.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الثورة الجزائرية في شعر المغرب العربي 1954-1962

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الثورة الجزائرية في شِعر المغرب العربي 1954-1962.

[دراسة موضوعية فنية]

- المؤلف: أ.مصطفى بيطام.
- الناشر: الديوان الوطني للمطبوعات الجامعية، بن عكنون - الجزائر
- تاريخ الإصدار: 1998.
- عدد الصفحات: 517.
- حجم الملف: 8 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

صفحة التحميل أو المطالعة


تنويه: الكتاب من مصورات الأخ (عبدلي نجيب بن عبد الله) أحسن الله إليه، وقمنا نحن فقط بتنسيقه وفهرسته وخفضنا من حجمه.

هذا الكتاب:

يتناول ملامح الثورة الجزائرية في شِعر المغرب العربي واستعراض بعض الملامح والمظاهر المتعلقة بالبطولة وصور الفداء والصمود و التحدي، بالإضافة إلى تنديد بالاستعمار والتغني بأرض الجزائر وبطبيعتها الخلابة وبإنسانها الرافض للعبودية والاستغلال، بالإضافة إلى دلالة الثورة الجزائرية وانتصاراتها في شعر المغرب العربي وأهم الخصائص التي يتميز بها الشِعر في الثورة الجزائرية.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |