من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الصحافة العربية في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الصحافة العربية في الجزائر.

[دراسة تحليلية لصحافة الثورة الجزائرية 1954 - 1962]

- المؤلف: د.عواطف عبد الرحمن.
- الناشر: المؤسسة الوطنية للكتاب - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 1985.
- عدد الصفحات: 227.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة النسخة: مفهرسة.

رابط التحميل


المؤلف في سطور:

الدكتورة الإعلامية عواطف عبد الرحمن (1939 - حالياً)هي ابنة قرية الزرابي بمركز أبو تيج بمحافظة أسيوط (ج.مصر العربية) والدها كان يشغل منصب عمدة القرية تعلمت بالقرية وحصلت على المركز الأول على مستوي الجمهورية في التعليم الابتدائي ثم انتقلت للتعليم الإعدادي بمحافظة أسيوط فحصلت على المركز الأول على مستوي الجمهورية، وأنتقلت للتعليم الثانوي بالقاهرة لعدم توافره بالصعيد آنذاك فحصلت على المركز الأول على مستوى القاهرة.

دراستها:

درست بقسم الصحافة بكلية الآداب بجامعة القاهرة وتخرجت بتفوق عام 1960م فرشحها أستاذها خليل صابات للعمل كصحفية في القسم السياسي بجريدة الأهرام (1960-1964) ومجلة السياسة الدولية ثم محررة بجريدة الأهرام الاقتصادي (1968-1972).


تفوقت في العمل الصحفي وأجرت أكثر من مائة وخمسون حوارا مع سفراء العالم الثالث، حصلت على الماجستير في موضوع صحافة الثورة الجزائرية عام 1968م والدكتوراه في الإعلام عام 1975م ثم تدرجت بكلية الإعلام بجامعة القاهرة كالتالي:

مدرس مساعد بمعهد الإعلام - جامعة القاهرة، 1972-1975.
مدرس بقسم الصحافة بكلية الإعلام 1975.
أستاذ مساعد بقسم الصحافة بكلية الإعلام 1980.
أستاذة ورئيسة قسم الصحافة بكلية الإعلام 1985-1987.
وكيلة كلية الإعلام للدراسات العليا والبحوث 1987.

من مؤلفاتها:

اكتشاف أفريقيا، (مع آخرين)، دار المعرفة، القاهرة، 1961م.
إسرائيل وإفريقيا من 1948-1984، مركز الأبحاث الفلسطينية، 1974م.
الصحافة العربية في الجزائر، معهد الدراسات العربية، القاهرة، 1978م.
بريد القراء في الصحافة العربية، القاهرة، 1979م.
وسائل الإعلام في إفريقية.
دور وسائل الإعلام الإفريقية.
مصر وفلسطين، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، فبراير 1980.
قضايا التبعية الإعلامية والثقافية في العالم الثالث، 1984.
مقدمة في الصحافة الإفريقية.

... وغيرها.
تكملة الموضوع

حمل كتاب الثلاثون سنة الأولى لقيام دولة مدينة الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: الثلاثون سنة الأولى لقيام دولة مدينة الجزائر.

[1541-1510]

- المؤلف: كورين شوفالييه.
- ترجمة وتحقيق: جمال حمادنة.
- الناشر: ديوان المطبوعات الجامعية - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007- في إطار تظاهرة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- عدد الصفحات: 130.
- حجم الملف: 13 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة

رابط التحميل


مقدمة الكتاب:

نذكر كما جرت العادة أن فترة حكم الأتراك لمدينة الجزائر هي فترة مختصرة لعهد دام حوالي ثلاثة قرون، وكانت خلاله سيادة الأتراك اسمية أكثر منها فعلية والتي تجلت في عدة مظاهر مختلفة. الظاهر الأكثر انتشاراً في القرنين السابع عشر والثامن عشر هي أن المدينة تأثرت بعادات العثمانيين وفنهم وطريقة حياتهم، وفي هذه الأثناء بلغت القرصنة ذروتها وانتصر الإنكشاريون ضد الرّياش حيث كانوا هم الذين يشكلون الحكومات ويخلعونها دون الأخذ بعين الاعتبار الأوامر القادمة من استانبول...

... ويبدوا لنا أنه من المهم البحث عن تاريخ مدينة الجزائر تحت حكم الأتراك في الفترة التي لم يكن أي سلطان على المدينة، وفي الفترة التي شهدت التفاف السكان حول رجل ماهر ذكي للمشاركة في تكوين دولة الجزائر، وخلال 30 سنة التي تشكل موضوع دراستنا والتي تمتد بين (1510-1541) انتقلت المدينة تحت حماية العثمانيين لأسباب سياسية وإستراتيجية قد التصدي لخطر هجومات الإسبان التي تهدد المدينة باستمرار ولكن عرورج ومرافقيه هم الذين يقودون مصير المدينة...

...وفي الأخير فإن هذا الموضوع يهم الباحثين الجدد أكثر فأكثر، واستفدنا خلال ذلك من بونو، بلهاميس بيرك، بوريبا، وخاصة برودويل في مؤلفه الهام البحر المتوسط والشعوب المتوسطية في زمن فيليب الثاني والذي يعتبر منبعاً هاماً للمعلومات.

في هذا الكتاب:

مدينة الجزائر في بداية القرن السادس عشر.
مدينة الجزائر تستنجد بعائلة بارباروس.
مدينة الجزائر سنة 1531.
مدينة الجزائر تحت خلافة حسن آغا.
هجوم شارل الخامس على مدينة الجزائر (أكتوبر 1541).
خاتمة: الجزائر المحروسة.
تكملة الموضوع

حمل كتاب المرصاد في مسائل الاقتصاد

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: المرصاد في مسائل الاقتصاد.

[منشورات خمسينية جامعة الجزائر~ 1962-2012]

- تصنيف: الشيخ عبد القادر المجاوي التلمساني، والأستاذ عمر بريهمات.
- تقديم: د.علي تابليت.
- تصميم وإنجاز: منشورات ثالة ~ الأبيار، الجزائر.
- تاريخ النشر: 2012 ~ نسخة الكترونية موافقة للمطبوع.
- حجم الملف: 1 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة:

أول كتاب أُلف في الاقتصاد الإسلامي وذلك في بداية القرن العشرين، رغم كل ما خطط له الاستعمار الفرنسي لطمس التراث الجزائري، إلا أنه لا زال التاريخ يبوح لنا من حين لآخر بذخائر علمية لم تكن تخطر على بال أحد، ومن هذه الذخائر العلمية كتاب "المرصاد في مسائل الاقتصاد" للشيخ  العلامة عبد القادر المجاوي (1848-1914) والأستاذ عمر بريهمات (1859-1909) الذي نشر سنة 1322هـ (1904م)، واختفى – لأسباب غريبة – منذ ذلك الحين، فهو بذلك من كتب التراث الاقتصادي الإسلامي التي لا تزال مجهولة لدى الباحثين في "الاقتصاد الإسلامي" عامة وفي تاريخ الفكر الاقتصادي الإسلامي خاصة الذين يرون أن أول المؤلفات المعاصرة في هذا المجال ظهرت في بداية الثلاثينات أو الأربعينات من القرن العشرين الميلادي.

أعمال أخرى للمؤلف:

كتاب:  تحفة الأخيار فيما يتعلق بالكسب والاختيار.
كتاب: القواعد الكلامية.
كتاب: الدُّرَر النحوية على المنظومة الشَّبراوية.
كتاب: شرح منظومة سيدي محمد الإمام المنزلي في آداب المريدين.
تكملة الموضوع

حمل كتاب أعلام التصوف في الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: أعلام التصوف في الجزائر.

[منذ البدايات إلى غاية الحرب العالمية الأولى]

- المؤلف: أ.د.عبد المنعم القاسمي الحسني.
- الناشر: دار الخليل القاسمي للنشر والتوزيع ~ بوسعادة، الجزائر.
- رقم الطبعة:  الأولى، 1427.
- عدد الصفحات: 471.
- حجم الملف: 11 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

"... كانت فكرة الكتاب تراودني منذ زمن بعيد، وإن كان التصور المبدئي هو التعريف بمجموعة فقط من كبار المتصوفة منهم: أبو مدين الغوث، أحمد زروق، أحمد بن يوسف الملياني، محمد بن عمر الهوري، إبراهيم التازي، عبد الرحمن الثعالبي... وغيرهم من كبار أعلام التصوف في الجزائر، إذ لاحظت الخلط الكبير في تراجمهم بين الباحثين والكُتاب والمؤرخين، ولم يعتنوا بالتمحيص والتدقيق فيها، - إلا من رحم ربي- فترجمة الشيخ محمد بن عبد الرحمن الأزهري لا تزال إلى الآن غير واضحة المعالم، بالرغم من قربه الزمني وشهرته التي بلغت حتى بلاد الهند، والشيخ  أحمد بن يوسف إلى الآن لم نعرف أصله، ومكان ولادته ودوره السياسي، مواقفه من السُلطة الموحدية الحاكمة آنذاك الشيخ محي الدين والد الأمير، وما إلى ذلك من الأمثلة، ففكرت في عمل يُترجم لهؤلاء الأعلام ويوضح هذه النقاط الغامضة التي تحتاج على بحث ودراسة، ونستطيع الاتفاق على بعض النقاط الأساسية التي تجعلها منطلقاً ومرجعاً في نفس الآن، بالإضافة إليها، وتمحيصها والتدقيق فيها.

ولكن مع البحث والتنقيب و اتسعت دائرة الأعلام، ووجدت الكثيرين منهم من يستحق التنويه والذكر، وإبراز الدور والمكانة التي كانوا يحظون بها، فقلت لنفسي لِما لا يكون العمل شاملاً لكل أعلام التصوف بالجزائر؟ نذكر فيه أعمالهم ومواقفهم ودورهم وما إلى ذلك...

... في الأخير أرجوا أن يقدم هذا العمل شيئاً للباحثين ويساعد في التعرف على تاريخنا الثقافي، ويساهم في تقديم صورة واضحة عن التصوف في الجزائر، كل أملي أن يلقى القبول لدى القارئ الكريم، وأن لا يبخل علي بالملاحظات والإفادات.

نسأل الله أن يكون هذا العمل خالصاً لوجهه، وصلى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه".

عبد المنعم القاسمي الحسني
ورقلة في 25-09-2004.


مواضيع ذات صلة:

كتاب: الطرق الصوفية والزوايا بالجزائر تاريخها ونشاطها.
كتاب: التصوف في الجزائر خلال القرنين 6 و7 هجريين 12 و 13 الميلاديين.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |