من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب الإحاطة في أخبار غرناطة - المجلد الثالث

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: الإحاطة في أخبار غرناطة - المجلد الثالث.
- تصنيف: لسان الدين أبي عبد الله محمد بن الخطيب.
- تقديم ومراجعة وتعليق: الأستاذ د. بوزياني الدراجي.
- الناشر: دار الأمل للدراسات والنشر والتوزيع - السحاولة - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.
- عدد الصفحات: 1045.

رابط التحميل

هنــا



أعمال أخرى للمؤلف:

-    عبد الرحمن الأخضري العالم الصوفي الذي تفوق في عصره.
-    أدباء وشعراء من تلمسان.
-    زهر البستان في دولة بني زيان - ج².
-    ملامح تاريخية للمجتمعات المغربية.
-    الإحاطة القسم الأول.
-   الإحاطة القسم الثاني.

*.*.*

قريبا المجلد الرابع...
تكملة الموضوع

حمل كتاب شرح الإمام حسن درويش القويسني على متن السلم في المنطق

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



- كتاب: شرح الإمام حسن درويش القويسني على متن السلم في المنطق.
- تصنيف: الإمام العلامة سيدي حسن بن درويش القويسني.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

هنــا


- ترجمة صاحب المتن: سيدي عبد الرحمن الأخضري.

هو الشيخ العارف بالله العلامة وحيد عصره وزمانه الولي الصالح، المحقق، المتفنن في العلوم، سيدي عبد الرحمن بن محمد الصغير بن محمد ابن عامر الأخضري البنطيوسي البسكري الجزائري المالكي أبرز علماء الجزائر في القرن العاشر الهجري، الذي أطبقت شهرته الآفاق وغدت تأليفه تدرس في شتى حواضر العلم والمعرفة داخل وخارج البلاد، من بغداد إلى الأزهر بالقاهرة إلى الزيتونة والقيروان بتونس إلى مراكش وفاس بالمغرب.

- مولده:

ولد رضي الله عنه سنة (920 هـ/ 1514م) ببلدة بنطيوس إحدى واحات مدينة بسكرة، التي تبعد عن مقر الولاية بحوالي ( 30 كلم) و بـ (400 كلم)عن العاصة الجزائر، من عائلة شريفة عرفت بالعلم والصلاح والتقوى، والده العالم المدرس محمد الصغير وأخوه الأكبر أحمد الأخضري كان عالما ومدرسا أيضا أخذ عن كليهما الفقه وعلوم اللغة وعلم المواريث بعد أن حفظ القرآن وأتقن رسمه وتلاوته ثم واصل تعلمه بقسنطينة ثم جامع الزيتونة.

- مؤلفاته:

ألف الشيخ الأخضري في شتى المعارف العقلية و الشرعية والفقهية واللغوية والرياضية والفلكية ومن أشهر مؤلفاته السلم في المنطق الذي ترجمه المستشرق الفرنسي لوسيان سنة 1921 وقد عده من أعظم الكتب العالمية حيث قارنه بكتاب " حديقة الزهور الإغريقية" لمؤلفه كلود لانسلوا، نظمه وهو ابن احدى وعشرين سنة! وفي كشف الظنون السلم للشيخ عبد الرحمن بن الشيخ محمد الصغير في المنطق نظمه ثم شرحه سنة 941هـ، وتعرض لذكره الشيخ العياشي في رحلته وأثنى عليه، وذكر أنه هو الذي أظهر قبر نبي الله خالد بن سنان عليه السلام، وهو مزار عظيم بتلك الجهة، وتعرض لذكر هذا النبي أيضاً صاحب المؤنس....
  

- ترجمة المصنف شارح المتن: الإمام العلامة سيدي حسن درويش القويسني.

- اسمه:

 برهان الدين حسن بن درويش بن عبد الله بن مطاوع القويسني[1].

- الميلاد:

ولد في مدينة قويسنا، محافظة المنوفية، ونُسِبَ إليها.

- نشأته ومراحل تعليمه:

كان الإمام الشيخ حسن القويسني - رحمه الله - كفيف البصر، ولم تأت لنا تب التراجم بأي شيء عن نشأته ومراحل تعليمه، وأنه اشتهر باسم البرهان لقويسني الشافعي.

- تلاميذه:

تخرج على يد الإمام الشيخ القويسني - رحمه الله - كثير من أعلام العلماء من أشهرهم: الشيخ إبراهيم الباجوري، والسيد مصطفى الذهبي، والشيخ محمد البناني، ومن ألمع تلاميذه رفاعة الطهطاوي حيث درَّس له جمع الجوامع في أصول الفقه، ومشارق الأنوار في الحديث، وممن تتلمذ عليه حفيده الشيخ حسن القويسني شيخ رواق ابن معمر وأحد مدرسي لأزهر، سنة 1299هـ ودفن مع جده على باب ضريح الشيخ البيومي.

- أخلاقه ومنزلته:

كان الإمام الشيخ حسن القويسني -رحمه الله- عالما، تقيًّا، مدققًا، محققًا، ورعًا، زاهدًا، متصوفًا، مهيبًا، وقورًا، عزيزَ النفس، ذكر صاحب كتاب كنز الجوهر أنه: «كان رحمه الله من شرف النفس وعلو الهمة بمكان حتى محمد علي باشا أحبَّ أن يُنْعِمَ عليه بشيء من الدنيا فأبت نفسه ذلك..... واستغرقته الصوفية حتى كانت له أحيانًا شطحات لا يستسيغها غير الصوفية، ومن المعروف أن الإنسان إذا طغت مشاعره فإنه لا يحس غيره ولا يشعر بسواه، فيتصرف تبعًا لما تمليه وتستغرقه محبته، فيذهلون عن الدنيا وما فيها من ظواهر مادية زائلة فيتصرفون وينطقون بما لا يسيغه غيرهم، مما يسمونه الشطحات الصوفية أو الجذب، وكان الشيخ الإمام تعتريه هذه النوبات أحيانًا فيحدث منه ما لا يتسق ومنصبه الكبير، ولكن سرعان ما يثوب إلى حالته الطبيعية فيكون أتم ما يكون عقلا وأحسن ما يكون جلالا وتصونًا، قال صاحب كنز الجوهر: «وكان إذا جاء وقت درسه أفاق وقرأ درسه، ولم يزل على حاله إلى أن توفي سنة 1254هـ».

*-*-*

ونذكر هنا موقفًا حدث بينه وبين الشيخ الأمير يدل على سموِّ أخلاق العلماء، فقد ذكر الشيخ محمد سليمان في كتابه «من أخلاق العلماء» ص39 نقلا عن شيخه المرحوم الشيخ عبد المجيد اللبان أنه كانت هناك جفوة بين الشيخ الإمام والشيخ الأمير، وبلغت الجفوة الحاكم، وكان الشيخ الأمير عنده فسأله عن الجفوة وأخبَرَه أن الشيخ القويسني حدَّثه عنها، فقال الشيخ الأمير: ليس بيننا إلا الخير، وما أظن الشيخ القويسني حدَّثك بشيء من هذا، وأثنى على الشيخ القويسني ثناء جَمًّا، ولما انصرف من عند الحاكم ذهب إلى دار الشيخ القويسني وحدثه بما قاله الحاكم وما أجابه به، فقال له الإمام: صدقت في ظَنِّك، ما قلتُ للحاكم شيئًا، فقال الشيخ الأمير: هكذا أهل العلم يسوون ما بينهم في خاصتهم، وأما مظهرهم فيجب أن يكون قدوة في التآلف والخير، وإمساكًا على عروة الإسلام، وحفظًا لكرامة العلم - وزال بهذا ما بينهما من جفاء.

- مؤلفاته:

1) شرح السلم لسيدي عبد الرحمن بن محمد الصغير الأخضري البسكري الجزائري من علماء القرن العاشر الهجري، مطبوع «وهو كتابنا اليوم»،  أما الشرح فتوجد منه نسختان خطيتان بدار الكتب رقم (2869)، (4114).
2) سند القويسني: قال في أوله: أخذت صحيح البخاري عن الإمام الفاضل الهمام الشيخ عبد الله الشرقاوي عن الشيخ الرحالة، منه نسخة خطية بدار الكتب رقم (23126ب).
3) رسالة في المواريث (في الفقه).

- ولايته للمشيخة:

بعد أن توفي الإمام الشيخ حسن العطار - رحمه الله - تقلَّد المشيخة شيخ الإسلام البرهان القويسني الشافعي سنة 1250هـ وبقي بها حتى وفاته.

- وفاته:

 توفي الإمام الشيخ حسن القويسني - رحمه الله - سنة 1254هـ في القاهرة، ودفن بمسجد الشيخ علي البيومي بالحسينية بالقاهرة.

مصادر ترجمته:

- الأزهر في اثنى عشر عامًا، نشر إدارة الأزهر.
- الأعلام للزركلي 2/190.
- شيوخ الأزهر، تأليف : أشرف فوزي 2/43 وما بعدها.
- كنز الجوهر في تاريخ الأزهر، تأليف: سليمان رصد الحنفي الزياتي ص141.
- مشيخة الأزهر منذ إنشائها حتى الآن، تأليف علي عبد العظيم.
- من أخلاق العلماء للشيخ محمد سليمان - من مطبوعات الشعب.

هوامش:

[1] ظهر في القرن الثالث عشر الهجري ثلاثة من العلماء يحملون اسم الشيخ حسن القويسني:  الأول: ورد ذكر اسم الأب والجد، وله إجازة خطية بدار الكتب المصرية رقم 317 في مصطلح الحديث، أجاز بها أبا السعود عبد الرحيم بن مسعود الصعيدي الطهطاوي، والثاني: حسن العلوي بن داود بن عبد الله القويسني، وله بدار الكتب استجازة رقم 154 أجازه بها داود بن محمد بن أحمد القلعي. أما الثالث: فهو شيخ الأزهر الشيخ الإمام برهان الدين حسن بن درويش بن عبد الله بن مطاوع القويسني المتوفى سنة 1254هـ، أما الأول: فقد يكون هو الثاني أو الثالث وقد يكون غيرهما، فإننا لا نملك دليلا علميًّا يحدد شخصيته.

المرجع:

دار الإفتاء المصرية على شبكة الإنترنت، قسم: تراجم وسِير.
تكملة الموضوع

ترجمة الولي الصالح سيدي أحمد بن حسن الغماري التلمساني

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


الشيخ الولي الصالح سيدي أحمد بن حسن الغماري التلمساني: ( توفي يوم الاثنين 12 شوال 874هـ - 14 ابريل 1470م)

أصله من عرب رياح، لم يتحدث المترجمون عن ميلاده، ولكنه كان في أواخر القرن الثامن الهجري، وسكن بطيوة وبلاد غمارة مع الشيخ الحاج موسى البطيوي، ونسب غمارة لكونه سكن بها وحذق لهجتها الزناتية، ثم انتقل إلى تلمسان واستقر بها واخذ العلم على الشيوخ موسى البطيوي، واحمد الماواسي، ومحمد بن يخلف، ومحمد بن عمر الهواري الوهراني، واصبح إماما في علوم القرآن، والحديث، والفقه.


وفي أوائل العشرية الرابعة من القرن التاسع الهجري (801) سافر إلى الحجاز لأداء فريضة الحج مع ركب حجيج تلمسان ومر على تونس وحضر بها دروس الشيخ العبدوسي، ثم التحق بالحجاز، وأدى فريضة الحج، وعاد إلى عنابة حيث علم أن أخاه توجه إلى الحجاز للالتقاء به.

فعاد أدراجه إلى الحجاز عبر تونس، ومصر، ولم يدركه إلا بمكة المكرمة فحج حجة ثانية، وعاد إلى تلمسان، واستقر بها واتخذ إحدى مساجدها مأوى له لأنه لم يكن يملك سكنا خاصا به، ودأب على حضور دروس ابن مرزوق الحفيد، وكان يجيد تلاوة القرآن، وكان يتردد على مدن: الحناية، وهنين، وندرومة، ويلازم أداء صلاة الجمعة في مساجدها، ويتردد كثيرا على أسواق ندرومة ويسقى الناس به وكان يحضر يوم الخميس دائما، ويحتطب ويبيع الحطب في الأسواق ليحصل على قوته من عمل يده.
 
 

وفي آخر أيامه أصيب بمرض الإسهال الذي يدعى آنذاك بالزرب وتوفي يوم ( 12 شوال عام 874هـ الموافق 14 إبريل 1470م) وسار في جنازته سلطان تلمسان وعلماؤها وشعبها، ودفن بخلوته شرق الجامع الأعظم الحالي.
 
 
مصدر الترجمة:

كتاب روضة النسرين في التعريف بالأشياخ الأربعة المتأخرين - لإبن صعد التلمساني، صاحب كتاب النجم الثاقب - مراجعة وتحقيق: الدكتور يحيى بوعزيز - دار البصائر للنشر والتوزيع - الجزائر 2009م.
تكملة الموضوع

حمل كتاب بدور الأفهام أو شموس الأحلام على عقائد ابن عاشر الحبر الهمام

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: بدور الأفهام أو شموس الأحلام على عقائد ابن عاشر الحبر الهمام.
- تصنيف: العلامة الأديب المولود بن محمد بن عمر الزريبي البسكري الجزائري.
- الناشر: المطبعة التونسية تونس 1924م.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل

هنـــا


ترجمة المصنف:

الشيخ العلامة الأديب المولود بن محمد بن عمر الزريبي ( 1897- 1925م).

هو العلامة الأديب الفقيه الشاعرالمجتهد النحوي المولود بن محمد بن عمر الزريبي نسبة إلى "زريبة الوادي" بالجنوب الشرقي الجزائري وهي قرية تبعد عن مدينة "بسكرة" بـ اثنان وثمانون ميلا، درس على حامد العبيدي في بلده ثم التحق بالجامع الأزهر فأكمل دراسته على نخبة من العلماء، فحصل على شهادة العالمية، كما تعرف على كبار العلماء، ثم عاد للجزائر فاشتغل بالتدريس والوعظ والإرشاد والإصلاح الاجتماعي في مسقط رأسه زيبة الوادي ثم في الأوراس، فدرّس في قرية الحجاج في ولاية باتنة، ثم في مدينة باتنة نفسها، بعدها انتقل إلى الجزائر العاصمة فتولى تحرير جريدة «الصديق» التي كان يصدرها وقتئذ محمد بن بكير الميزابي سنة 1920م، والتي تُعد من أوائل الصحف الجزائرية في محاربة البدع والدعوة إلى النهوض، كما كتب عدة مقالات في جريدة «كوكب إفريقيا»، تولى التدريس في الجامع الأعظم بالعاصمة، ويعد الشيخ من أبرز رجالات الحركة الوطنية الإصلاحية في العشرينيات.

 آثاره:

له كتاب بعنوان « بدور الأفهام أو شموس الأحلام على عقائد ابن عاشر الحبر الهمام »،"كتابنا اليوم" المطبعة التونسية تونس 1924، وهو شرح على المرشد المعين للإمام ابن عاشر الأندلسي في الفقه والعبادة، وله شرح وتعليقات على مؤلفات سابقيه، وله كتاب مخطوط (لم يتمه) بعنوان «الأخلاق»، وله شعر جيّد متناثر في المجلات والصحف الجزائرية ضاع أكثره بسبب احتفاظ خاصته به وعدم نشره، وشعره المنشور في صحف عصره لم يجمع إلى الآن، ونشرت له قصائد ومقطوعات في كتاب الهادي السنوسي المنشور1927م أي بعد وفاة الشاعر بعامين فقط، وفي شعره نزوع إلى التهكم والزجر، بدافع من موقفه الإصلاحي وحرصه على تنبيه العوام إلى ضرورة التوعية، على قلة المأثور من شعره نجد فيه قدرة على رسم المشاهد وإنطاق الأحوال، مع مسحة خطابية تقريرية شأن الشغوفين بالدعوة إلى الإصلاح، كما تشير بعض الدراسات إلى وجود نفحات رومانسية في بعض قصائده، أيضا له شرح على قدسية الإمام الأخضري في التصوف وشرح كتاب البيوع من مختصر خليل.

وفاته:

وبعد حياة قضاها الشيخ في طاعة الله وصالح الأعمال يدعو إلى الله عز وجل، انتقل إلى الرفيق الأعلى في بوفاريك بالجزائر العاصمة، عام 1344هـ الموافق لسنة 1925 ميلادية، فرحم الله الشيخ واسكنه الله الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشُهداء وَالصالِحِينَ وحسُنَ أُولَـئِك رفِيقاً.

مصادر الترجمة:

1 - تاريخ الجزائر الثقافي (جـ 5، 18) لأبو القاسم سعد الله، دار الغرب الإسلامي - بيروت 1998.
2 - معجم أعلام الجزائر من صدر الإسلام حتى العصر الحاضر، لـ عادل نويهض - مؤسسة نويهض - بيروت 1983.
3 - شعراء الجزائر في العصر الحاضر، لـ محمد الهادي السنوسي- مطبعة النهضة - تونس 1997.
4 - الدوريات: سليمان الصيد: المولود بن محمد الزريبي- جريدة النصر (الجزائر) 2/4/1986.
5- آثار ابن باديس- المجلد الأول - إعداد وتصنيف الدكتور عمر طالبي - ص28.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |