من الأدعية المأثورة عن سيدي محمد بن عزوز البرجي رضي الله عنه:   اللهم ارحمني إذا وَاراني التُراب، ووادعنا الأحباب، وفَارقنا النَّعيم، وانقطع النَّسيم، اللهم ارحمني إذا نُسي اسمي وبُلي جسمي واندرس قبري وانقطع ذِكري ولم يَذكرني ذَاكر ولم يَزرني زَائر، اللهم ارحمني يوم تُبلى السرائر وتُبدى الضمائر وتُنصب الموازين وتُنشر الدواوين، اللهم ارحمني إذا انفرد الفريقان فريق في الجنة وفريق في السعير، فاجعلني يا رب من أهل الجنة ولا تجعلني من أهل السعير، اللهم لا تجعل عيشي كدا ولا دُعائي ردا ولا تجعلني لغيرك عبدا إني لا أقول لك ضدا ولا شريكا وندا، اللهم اجعلني من أعظم عبادك عندك حظا ونصيبا من كل خير تقسمه في هذا اليوم وفيما بعده من نور تهدي به أو رحمة تنشرها أو رزق تبسطه أو ضر تكشفه أو فتنة تصرفها أو معافاة تمن بها، برحمتك إنك على كل شي قدير، أصبحنا وأصبح كل شيء والملك لله، والحمد لله، ولا اله الا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير

حمل كتاب من تراث الولاية السادسة التاريخية

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: من تراث الولاية السادسة التاريخية.
- المؤلف: الأستاذ الهادي أحمد درواز.
- الناشر: دار هومة للطباعة والنشر والتوزيع - الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2009.
- عدد الصفحات: 290.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


نبذة:

هذا الكتاب عبارة عن حقائق ووقائع شهدتها وعاشتها الجزائر إبان الثورة التحريرية المجيدة التي طالت مدتها، تلك الثورة التي أحدثت زلزالاً سياسياً وتاريخياً أخرجت الوطن الجزائري من الظلمات إلى النور بفضل رجالها الأمجاد الذين حققوا إنجازات تاريخية وحضارية لم تشهدها البشرية من قبل، وكان النصر بالوسائل المادية ولا بالآلات التقنية الحديثة، بل بالإرادة المشتركة للأمة والتسابق في طلب الاستشهاد وحب الحرية...

يقول المؤلف: "دفعني للكتابة في هذا الموضوع من تراث الولاية السادسة التاريخية هو احتفال الجزائر بإحياء الذكرى الخمسين لاندلاع الثورة التحريرية المظفرة تلك الثورة العظمى التي أخرجت الوطن الجزائري من غياهب الظلمات وأحدثت زلزالاً سياسياً وتاريخياً في أوساط السلطات الاستعمارية...."

من مقدمة المؤلف

المؤلف في سطور:

الهادي أحمد تمام درواز، من مواليد 1938 بدائرة طولقة ولاية بسكرة بالجزائر، درس الابتدائي في مسقط رأسه والإعدادي بمعهد ابن باديس بقسنطينة، انخرط في العمل السري للثورة سنة 1957، عضو جيش التحري 58، إطار سامي للأمة 60.


من مسؤولياته السياسية والمهنية:

أمين عام قسمة جبهة التحرير الوطني ثم عضو في مكتب اتحادية بسكرة (62-1969).
معلم ابتدائي، 69، 72 مفتش في مادة التاريخ 86.
أمين عام لنقابة التعليم الثانوي، 84 عضو أمانة إتحاد المعلمين العرب ببغداد (86-94).
مدير التراث التاريخي والثقافي بوزارة المجاهدين (1998-95).
عضو المجلس الوطني لمنظمة المجاهدين.

إنتاجه الفكري:

دور العمل التنظيمي للثورة: نال الجائزة الثانية في مسابقة أول نوفمبر 54 بوزارة المجاهدين 84.
حوار حول الثورة مع مجموعة من الأساتذة برئاسة د/ الجددي خليفة. طبع 86.
الولاية السادسة: تنظيم ووقائع. دار هومة 2002.
العقيد محمد شعباني الأمل ... والألم...!  دار هومة 2003.
تكملة الموضوع

حصرياً كتاب تلمسان عاصمة المغرب الأوسط

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: تلمسان عاصمة المغرب الأوسط.
- المؤلف: د.يحيى بوعزيز- رحمه الله.
- الناشر: صدر هذا الكتاب بدعم من وزارة الثقافة بمناسبة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- تاريخ النشر: 2007.
- حجم الملف: 3 ميجا.
- عدد الصفحات: 95.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


مقدمة المؤلف:

لقد شهدت تلمسان في العصر الإسلامي الوسيط حياة فكرية رائدة، وحركة تنوير واسعة للعلوم والمعارف الإسلامية المختلفة امتدت تأثيرها وإشعاعاتها إلى المدن والعواصم الإسلامية الكبرى في مغرب العالم الإسلامي ومشرقه.

وانكب شعب هذه المدينة، وأمراؤها وسلاطينها، على البناء الحضاري بمفهومه الواسع، وشهد القرن الثامن الهجري (والرابع عشر الميلادي) بناء عدد من المدارس العلمية، وانكباب جيل من العلماء للتدريس بها، وتثقيف الأجيال وتنويرها، والنهوض بها، إلى الآفاق السعيدة.

وهكذا أسس الأمير أبو حمو موسى الأول، أول مدرسة علمية بتلمسان في مطلع القرن الثامن الهجري خصصها للعالِميْن الفاضِلين ابني الإمام: أبي زيد عبد الرحمن، وأبي موسى عيسى، ليدرسا بها، ومن بعده أسس ابنه الأمير تاشفين الأول المدرسة التاشفينية بجانب الجامع الأعظم حيث مركز البلدية الحالي، وفي عام 748هـ (1347م) أمر السلطان المريني أبو الحسن ببناء مدرسة العباد الحالية، وبعده أمر ابنه أبو عنان ببناء المدرسة العنانية بجانب ضريح الولي الصالح أبي عبد الله الشوذي الحلوي الأشبيلي عام 754هـ (1356م)...

... وهذه الدراسة التي نقدمها اليوم للقراء عن مدينة تلمسان كانت في الأصل جزءاً من مخطوط كبير يحمل عنوان: "وهران، وتلمسان عبر التاريخ"، ولكن نظراً لضخامة حجمه قسمناه إلى قسمين اثنين واحد عن مدينة وهران عبر التاريخ، وقد قدمناه للطبع منذ مدة.

والقسم الثاني خصصناه لمدينة تلمسان عاصمة المغرب الأوسط وقسمناه إلى ثلاث أقسام: الأول والثاني قصيران أوجزنا في أولهما الحديث عن تاريخ مدينة تلمسان من عابر الأزمان وفي ثانيهما تاريخ الدولة الزيانية التي انقراضها في منتصف القرن السادس عشر الميلادي مع الإشارة إلى بعض آثارها العمرانية الباقية حتى اليوم...

...فباسم الله وعونه نقدم هذه الدراسة تحت عنوان: "تلمسان عاصمة المغرب الأوسط" آملين أن تجد صداها ومكانتها لدى كل المهتمين بتاريخ وحضارة الجزائر وكل بلدان المغرب الأخرى راجين أن تسهم في حفز الأقلام الشابة على بعث المزيد من تاريخ وتراث هذا البلد العريق.

والله يوفقنا إلى ما فيه الخير والصواب

د.يحيى بوعزيز
جامعة وهران
وهران- حي الصادقية
الخميس 29 ذو الحجة 1403هـ
06 أكتوبر 1983م.
تكملة الموضوع

حمل كتاب نبأ الإيوان بجمع الديوان في ذكر صُلحاء مدينة القيروان

بسم الله الرحمن الرحيم وسلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: نبأ الإيوان  بجمع الديوان في ذكر صُلحاء مدينة القيروان.
- تصنيف: محمد أبو راس بن أحمد الناصر المعسكري الجزائري.
- تقديم وتعليق: د.محمد الحبيب العلاني/ د.سهيل الحبيب.
- الناشر: مركز الدراسات الإسلامية بالقيروان - جامعة الزيتونة، تونس.
- تاريخ النشر: 2012.
- حجم الملف: 8 ميجا.
- عدد الصفحات: 189.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


حول الكتاب:

«نبأ الإيوان بجمع الديوان في ذكر صُلحاء مدينة القيروان»، إصدار جديد عن مركز الدراسات الإسلامية بالقيروان بجامعة الزيتونة، كتاب من القطع المتوسط يقع في 180 صفحة،  تصنيف: العلامة الشيخ محمد بن أحمد الناصري المعسكري الجزائري (1751م ـ1823م)،  والعمل المقدم تعليق وتقديم قام به الباحثان بالمركز: د.محمد الحبيب العلاني ود.سهيل الحبيب وقام د.محمد علي الحبيب بالتقديم له باللغة الفرنسية.

وتكمن أهمية هذه الرسالة في كونها وثيقة تاريخية هامة لرحلة قام بها المؤلف سنة (1799م /1214هـ) تحدث فيها عن بعض مآثر المدينة، واصفا معالمها، مبيّنا فضلها وفضل العلماء المدفونين بها.

ويعتبر التراث المخطوط والمطبوع لأبي راس من أهم ما ألف في القرن الثالث عشر الهجري / التاسع عشر الميلادي، وذلك في اختصاصات علمية متنوعة، تعكس الثقافة الموسوعيّة والعلم الغزير للمؤلف، حيث عالج من خلالها العديد من المسائل (تفسير القرآن والقراءات والرسم القرآني،  شرح الحديث النبوي وعلم مختلف الحديث وعلم مصطلح الحديث، الفقه المقارن والفقه الحنفي والفقه المالكي وأصول الفقه، العقائد والتصوّف والمذاهب، النحو واللغة والعروض والأدب والأشعار، علم الفلك والجغرافيا، التاريخ والأنساب والفرق، وغير ذلك من المباحث…).

ويعدّ أبو راس الناصري من العلماء المحققين والمؤرخين الأثبات المدققين خلال العهد العثماني بالجزائر، برهن على أنه من الحفّاظ المتفوقين والباحثين المجتهدين البارعين في تلك الفترة، فقد شكل شخصيّة علميّة مرموقة في ذلك العصر جعلت معاصريه يشهدون له بالنبوغ والتفوّق العلميين، وكان ـ رحمه الله ـ قد لقي إعجاب من لقي من العلماء مشرقا ومغربا بعد أن ناظرهم، وقد ألّف الشيخ بوراس ـ فيما بعد ـ التآليف وشرح ما شرح من الكتب للرد على ما أثير من تساؤلات ومسائل.

وقد اعتبره البعض رمزا من رموز الذاكرة التاريخية في الجزائر العثمانية وفي بلاد المغرب الإسلامي، وتراثه الثقافي المخطوط منه والمطبوع أكبر دليل على ذلك، فقد ترك أبو راس أكثر من مائة مؤلف، وفقد عدد هام منها بعد أن أتلف حرقا من قبل بعض المتعصبين، وقد احتفظت المكتبة الوطنية بالجزائر العاصمة ومراكز الأرشيف في كل من المغرب وفرنسا ومصر بجزء من ذلك التراث العلمي، ويوجد جزء منه عند بعض العائلات في الجزائر، وحتى خارجها.

أعمال أخرى للمؤلف:

- كتاب: الإصابة فيمن غزا المغرب من الصحابة.
- كتاب: زهر الشماريخ في علم التاريخ.
- كتاب: الدرة الأنيقة في شرح العقيقة.
- مخطوط: عجائب الأسفار ولطائف الأخبار.
- كتاب: فتح الإله ومنته في التحدث بفضل ربي ونعمته.
- كتاب: الحلل السندسية في شأن وهران والجزيرة الأندلسية.
- كتاب: لقطة العجلان في شرف الشيخ عبد القادر بن زيان.

تكملة الموضوع

حصرياً كتاب صفحات من تاريخ مدينة الجزائر

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


- كتاب: صفحات من تاريخ مدينة الجزائر.

[من أقدم عُصورها إلى انتهاء العهد التركي]

- المؤلف: الشيخ نور الدين عبد القادر البسكري.
- الناشر: دار الحضارة، بئر التوتة، الجزائر.
- تاريخ الإصدار: 2007، في إطار تظاهرة الجزائر عاصمة الثقافة العربية.
- حجم الملف: 5 ميجا.
- عدد الصفحات: 308.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة.

رابط التحميل


ترجمة المؤلف:

الشيخ العلاّمة نور الدين عبد القادر البوشقروني البسكري الجزائري 1890- 1933م.

هو العارف بالله الشيخ العلاّمة الفقيه عبد القادر بن إبراهيم بن الصغير بن أحمد الحميدي أسرة الشيخ مشهورة ومعروفة باسم (الحمايد) نسبة إلى جدهم سيدي أحمد من عرش (أولاد عطاف) أحد بطون قبيلة (العمور) ذات الأصول العربية الهلالية، تقطن مدينة بوشقرون الواقعة بمنطقة الزيبان (بسكرة) والقريبة من مدينة (طولقة)، وكانت هذه العائلة المتوسطة الحال في الرزق معروفة بالتدُّين، فوالده وجده الأول والثاني كلهم من حجاج بيت الله العتيق، ومن حفظة كتابه الكريم، مشاركة في العلم، وحريصة على تحصيله وتبليغه، هاجرت أسرته واحة بوشقرون واستقرت بالحي العربي بقصبة مدينة الجزائر وقد فتح إبراهيم والد الشيخ نور الدين عبد القادر بقالة يسترزق منها.

 فهذا جده الحاج الصغير كان شديد العناية بالفقه، حريص على تحصيله، وتبليغه، منهوم باقتناء الكتب ونسخها، ووالده الحاج إبراهيم، عنه حفظ وعليه ختم الشيخ القرآن الكريم، وأخذ بعض مبادئ الفقه واللغة، أما والدته فهي السيّدة خيرة بنت الحاج قدور وهي خروبية من مدينة المدية  وأخواله من (عرش خروبي الهلالية) أيضا كانوا مهتمين بالعلم مشاركين فيه.

مولده ونشأته:

ولد نور الدين الحميدي سنة 1308هـ/ 1890م بالحي العربي بقصبة مدينة الجزائر (نهج سيدي عبد الله) نشأ الطفل عبد القادر في بيئة شعبية محافظة على التقاليد والعادات العربية الإسلامية، فأرسله والده إلى أقرب جامع لهم (بحي القصبة) لكي يحفظ القرآن الكريم ويتعلم مبادئ اللغة العربية والفقه، ثم إلى مدرسة خاصة بأبناء الأهالي (Indigènes) قد يكون تعلم فيها اللغة الفرنسية.

دراسته:

وفي حدود سنة 1908 دخل نور الدين عبد القادر المدرسة الثعالبية حيث بقي نحو سبع سنوات، وهي مدرسة تمتاز دون غيرها بخيرة أساتذتها من الجزائريين والفرنسيين ومن أعمدتها الشيخ عبد القادر المجاوي، عبد الحليم بن سماية والدكتور محمد بن أبي شنب....

مؤلفاته:

للشيخ عدة مؤلفات، منها: رسالة اهتزاز الأطواد والربى من مسألة تحليل الربا، ورسالة في التوحيد، والرد على شبه المبطلين والملحدين، والكنز المدفون والسّر المكنون، وكتاب فلسفة الإسلام، وله أي أيضا عدة مقالات كتبها في الصحف والمجلات العربية، إلى جانب عدة قصائد.

أثاره:

- الرسالة الصرفية - طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد التركي بالجزائر، 1932م.
- الأجرومية على طريقة السؤال والجواب -  طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد التركي بالجزائر سنة 1946.
- كتاب أساس العربية لتعليم الحروف الهجائية - طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد التركي بالجزائر سنة 1945.
- إعراب الجمل - طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد التركي بالجزائر سنة 1377هـ.
- متن لامية الأفعال مع مقدمة وتعليق انتقادي - طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد التركي بالجزائر.
- الوسيلة لتعليم العربية.
- قاموس فرنسي - عربي بالدارجة طبع بالمطبعة الثعالبية بالجزائر، د.تاريخ.
- شرح على المجرادي.
- غزوات عروج وخير الدين طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد التركي بالجزائر سنة 1934.
- صفحات من تاريخ مدينة الجزائر من أقدم العصور إلى انتهاء العهد التركي، ط  1965.
- تاريخ حاضرة قسنطينة، ط 1952.
- صفحة من الطب العربي - طبع بمكتبة مرازقة بودواوود الجزائر، 1962.
- القول المأثور من كلم الشيخ عبد الرحمن المجذوب ، طبع بمطبعة ردوسي قدور بن مراد الجزائر، د.تاريخ.
- منتخب الحكايات المثلية - مطبعة ردوسي قدور بن مراد الجزائر، 1927.
- روضة السلوان للفجيجي - طبع كلية الأداب الجزائر، 1959م
- المختصر في العباد ات للأخضري - مطبعة ردوسي الجزائر، 1957م.
... وغيرها.

وفاته:

توفي رحمه الله ليلة الخميس الخامس من شهر رمضان الفضيل، من سنة 1351هـجري قمري، الموافق لـ 2 جانفي، يناير / كانون الثاني عام 1933 ميلادي، وشُيّعت جنازته في جمع غفير، ورثاه على قبره بعض شيوخ المدرسة وطلبها وبعض السياسيين، وضريحه بجانب ضريح الشيخ العلامة والمفسر الكبير فخر الجزائر المحروسة سيدي عبد الرحمن الثعالبي رضي الله عنه.

المرجع:

كتاب "الشيخ نور الدين عبد القادر حياته وآثاره"، لمؤلفه عبد القادر بومعزة، دار التراث العربي للطباعة والنشر، الوادي، 2008.
تكملة الموضوع

.
مدونة برج بن عزوز © 2010 | تصميم و تطوير | صلاح |